الامارات 7 - تحدث القيلة المثانية نتيجة ضعف العضلات والأربطة التي تدعم المثانة، وتوجد العديد من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بهذه الحالة، منها:

الولادة الطبيعية المتكررة – تؤدي الولادات المهبلية المتكررة إلى تمدد عضلات الحوض، مما قد يُضعف الدعم الهيكلي للمثانة.
التقدم في العمر – مع التقدم في السن، تفقد العضلات والأربطة الداعمة للمثانة مرونتها، مما يزيد من احتمالية التدلي.
انقطاع الطمث ونقص الإستروجين – يعمل الإستروجين على تقوية الأنسجة المهبلية، وبالتالي فإن انخفاض مستوياته بعد انقطاع الطمث يؤدي إلى ضعف هذه الأنسجة.
السمنة وزيادة الوزن – الوزن الزائد يفرض ضغطًا إضافيًا على عضلات الحوض والمثانة، مما قد يُضعفها بمرور الوقت.
رفع الأشياء الثقيلة باستمرار – يؤدي رفع الأوزان بشكل متكرر إلى زيادة الضغط على عضلات الحوض، مما قد يساهم في الإصابة بالقيلة المثانية.
الإمساك المزمن – يتسبب في الضغط المستمر على جدار المثانة أثناء التبرز، مما قد يؤدي إلى ضعف العضلات الداعمة.
السعال المزمن أو التدخين – يزيد السعال المستمر من الضغط على عضلات الحوض، مما قد يساهم في تدلي المثانة.
العوامل الوراثية – قد تلعب الوراثة دورًا في تحديد قوة ومرونة أنسجة الحوض، مما يجعل بعض النساء أكثر عرضة للإصابة بالقيلة المثانية.