الامارات 7 - تتواجد الصخور في القشرة الأرضية بثلاثة أنواع رئيسية: الصخور النارية التي تنشأ نتيجة تجمّد الماغما المنصهرة سواء على سطح الأرض أو أثناء صعودها إليها، والصخور المتحولة التي تتشكل عندما تتعرض أنواع أخرى من الصخور للضغط والحرارة العالية، وأخيراً الصخور الرسوبية.
أما بالنسبة لتكوين الصخور الرسوبية، فهي تتكون نتيجة تراكم التراب الطيني المحمّل بالماء على فترات زمنية طويلة، وتعتبر الأكثر شيوعاً على سطح الأرض. تتميز بتشكيل طبقات متتالية من الصخور، تختلف في التركيب واللون والسمك بسبب اختلاف ظروف تكوّنها، كما تحتوي هذه الطبقات على أحافير. وتخضع الصخور الرسوبية لعدة مراحل من التكوين، وهي:
الحت: يتضمن تفتت الصخور بواسطة عوامل ميكانيكية وكيميائية. يشمل الحت الميكانيكي تأثير المياه الجارية مثل الأنهار والأمطار والأمواج أو الرياح التي تحمل الرمال وتفتت الصخور عند اصطدامها بها. كما يحدث الحت بفعل التغيرات الحرارية بين فصول السنة أو خلال الليل والنهار، حيث يؤدي تمدد وتقلص الصخور إلى تفتتها. كما يمكن لجذور النباتات أن تسهم في هذا التفتت. أما الحت الكيميائي فيتم من خلال تفاعل الصخور مع المواد الكيميائية مثل الأمطار الحمضية.
نقل المواد المتفتتة: بعد تفتت الصخور، تنقل المياه الجارية مثل الأنهار أو التيارات البحرية أو الرياح الفتات الصخري من مكان إلى آخر.
الترسيب: يتراكم الفتات المنقول على شكل طبقات في مناطق مختلفة وفقاً لسرعة الرياح أو المياه. عندما تضعف سرعة حركة الهواء أو الماء، يتراكم الفتات ليترسب.
التصخّر: في هذه المرحلة، تتراكم الرسوبيات بمرور الوقت، مما يؤدي إلى ضغط الطبقات الأحدث على الأقدم. نتيجة للضغط والحرارة، يُطرد الماء تدريجياً من بين الرواسب، فتتماسك المكونات مع بعضها البعض وتتحول إلى صخور رسوبية.
أما بالنسبة لتكوين الصخور الرسوبية، فهي تتكون نتيجة تراكم التراب الطيني المحمّل بالماء على فترات زمنية طويلة، وتعتبر الأكثر شيوعاً على سطح الأرض. تتميز بتشكيل طبقات متتالية من الصخور، تختلف في التركيب واللون والسمك بسبب اختلاف ظروف تكوّنها، كما تحتوي هذه الطبقات على أحافير. وتخضع الصخور الرسوبية لعدة مراحل من التكوين، وهي:
الحت: يتضمن تفتت الصخور بواسطة عوامل ميكانيكية وكيميائية. يشمل الحت الميكانيكي تأثير المياه الجارية مثل الأنهار والأمطار والأمواج أو الرياح التي تحمل الرمال وتفتت الصخور عند اصطدامها بها. كما يحدث الحت بفعل التغيرات الحرارية بين فصول السنة أو خلال الليل والنهار، حيث يؤدي تمدد وتقلص الصخور إلى تفتتها. كما يمكن لجذور النباتات أن تسهم في هذا التفتت. أما الحت الكيميائي فيتم من خلال تفاعل الصخور مع المواد الكيميائية مثل الأمطار الحمضية.
نقل المواد المتفتتة: بعد تفتت الصخور، تنقل المياه الجارية مثل الأنهار أو التيارات البحرية أو الرياح الفتات الصخري من مكان إلى آخر.
الترسيب: يتراكم الفتات المنقول على شكل طبقات في مناطق مختلفة وفقاً لسرعة الرياح أو المياه. عندما تضعف سرعة حركة الهواء أو الماء، يتراكم الفتات ليترسب.
التصخّر: في هذه المرحلة، تتراكم الرسوبيات بمرور الوقت، مما يؤدي إلى ضغط الطبقات الأحدث على الأقدم. نتيجة للضغط والحرارة، يُطرد الماء تدريجياً من بين الرواسب، فتتماسك المكونات مع بعضها البعض وتتحول إلى صخور رسوبية.