الامارات 7 - تطورت طرق مواجهة الفيضانات في منطقة الشرق الأوسط وآسيا بشكل كبير من خلال تنفيذ مشاريع هندسية تهدف إلى تقليل مخاطر الفيضانات وتقليل الأضرار الناجمة عنها. تتنوع هذه الطرق بين بناء السدود وتحسين قنوات الأنهار، إلى الحفاظ على الأراضي الرطبة والغابات، وغيرها من التدابير. فيما يلي بعض من هذه الوسائل:
الأعمال الهندسية: تشمل بناء السدود، الحواجز العاصفية، البوابات، المضخات، وبناء الأقفال على مصبات الأنهار والخلجان. الهدف من هذه الأعمال هو حماية المناطق السكنية من مخاطر الفيضانات، مع ضرورة التخطيط المركزي لهذه المشاريع نظراً لتأثيرها الكبير على البيئة والمناطق المحيطة. كما أنها تتطلب تمويلاً ضخماً، مما يتطلب دعمًا حكوميًا وإقليميًا.
بناء السدود: السدود تبنى على ضفاف الأنهار في المناطق السهلة لمنع تسرب المياه خلال الفيضانات. تعمل هذه السدود على حصر المياه في مجرى النهر ورفع منسوب المياه فيه. كما يتم زرع الأعشاب طويلة الجذور حول السدود للحفاظ عليها من التآكل.
الحواجز المنقولة: تتضمن بناء بوابات متحركة عبر الأنهار أو المسطحات المائية. في الظروف الطبيعية، تبقى هذه البوابات مفتوحة للسماح بتدفق المياه، ولكن يتم إغلاقها في حالة ارتفاع منسوب المياه لخلق حاجز يمنع الفيضانات.
تحسينات القناة النهرية: تشمل توسعة وتعميق قنوات الأنهار لتوسيع قدرة استيعاب المياه. كما يتم تعديل مجرى النهر لجعل شكله أكثر استقامة، مما يساهم في تسريع تدفق المياه وتقليل ارتفاعها في مجرى النهر.
التوعية العامة والتعليم: من الضروري تقديم التوعية العامة على مستوى عالمي، مع تطوير أدوات تسهل الوصول إلى معلومات حول الفيضانات، مما يسمح بتقييم المخاطر واتخاذ الإجراءات الوقائية. كما ينبغي تدريب الناس على كيفية مواجهة الفيضانات وتقدير الأضرار المحتملة.
تركيب عوازل للفيضانات: تشمل هذه الطريقة تركيب حواجز على النوافذ والأبواب لمنع تسرب المياه، بالإضافة إلى استخدام مواد عازلة على الجدران لزيادة مقاومتها للضغط الناتج عن الفيضانات.
تحويل الأجزاء السفلية للمباني: تحويل الطوابق السفلية للمنازل إلى أماكن مقاومة للفيضانات يمكن أن يقلل الأضرار التي قد تحدث عند حدوث الفيضان. هذه الأماكن يمكن أن تستقبل المياه بدلاً من أن تسبب ضرراً للمبنى.
تجمع هذه الإجراءات بين الحلول الهندسية والتوعية المجتمعية لتقليل أثر الفيضانات وتحسين الاستجابة لها في المناطق المعرضة لهذه الظاهرة.
الأعمال الهندسية: تشمل بناء السدود، الحواجز العاصفية، البوابات، المضخات، وبناء الأقفال على مصبات الأنهار والخلجان. الهدف من هذه الأعمال هو حماية المناطق السكنية من مخاطر الفيضانات، مع ضرورة التخطيط المركزي لهذه المشاريع نظراً لتأثيرها الكبير على البيئة والمناطق المحيطة. كما أنها تتطلب تمويلاً ضخماً، مما يتطلب دعمًا حكوميًا وإقليميًا.
بناء السدود: السدود تبنى على ضفاف الأنهار في المناطق السهلة لمنع تسرب المياه خلال الفيضانات. تعمل هذه السدود على حصر المياه في مجرى النهر ورفع منسوب المياه فيه. كما يتم زرع الأعشاب طويلة الجذور حول السدود للحفاظ عليها من التآكل.
الحواجز المنقولة: تتضمن بناء بوابات متحركة عبر الأنهار أو المسطحات المائية. في الظروف الطبيعية، تبقى هذه البوابات مفتوحة للسماح بتدفق المياه، ولكن يتم إغلاقها في حالة ارتفاع منسوب المياه لخلق حاجز يمنع الفيضانات.
تحسينات القناة النهرية: تشمل توسعة وتعميق قنوات الأنهار لتوسيع قدرة استيعاب المياه. كما يتم تعديل مجرى النهر لجعل شكله أكثر استقامة، مما يساهم في تسريع تدفق المياه وتقليل ارتفاعها في مجرى النهر.
التوعية العامة والتعليم: من الضروري تقديم التوعية العامة على مستوى عالمي، مع تطوير أدوات تسهل الوصول إلى معلومات حول الفيضانات، مما يسمح بتقييم المخاطر واتخاذ الإجراءات الوقائية. كما ينبغي تدريب الناس على كيفية مواجهة الفيضانات وتقدير الأضرار المحتملة.
تركيب عوازل للفيضانات: تشمل هذه الطريقة تركيب حواجز على النوافذ والأبواب لمنع تسرب المياه، بالإضافة إلى استخدام مواد عازلة على الجدران لزيادة مقاومتها للضغط الناتج عن الفيضانات.
تحويل الأجزاء السفلية للمباني: تحويل الطوابق السفلية للمنازل إلى أماكن مقاومة للفيضانات يمكن أن يقلل الأضرار التي قد تحدث عند حدوث الفيضان. هذه الأماكن يمكن أن تستقبل المياه بدلاً من أن تسبب ضرراً للمبنى.
تجمع هذه الإجراءات بين الحلول الهندسية والتوعية المجتمعية لتقليل أثر الفيضانات وتحسين الاستجابة لها في المناطق المعرضة لهذه الظاهرة.