الامارات 7 - عند حدوث انفجارات بركانية، لا تقتصر المواد التي تخرج من البركان على الحمم البركانية فقط، بل تشمل مجموعة من المواد الأخرى والظواهر المرتبطة بالثوران، مثل الانهيارات الثلجية، وأمواج التسونامي، والتدفقات الطينية. هذه الظواهر تؤدي إلى آثار ثانوية كإتلاف الممتلكات، وفقدان المحاصيل، وتغيرات في المناخ والطقس. من بين المواد التي تخرج من البركان:
الحمم البركانية: هي الصخور التي تنصهر بسبب درجات الحرارة العالية في مركز البركان على عمق يتراوح بين 70 إلى 200 كم تحت سطح الأرض. وتكون الحمم غالباً من الصخور البازلتية، لكنها قد تشمل أيضًا الأنديسايت والداسيت والريوليت.
الغازات البركانية: تختلط الغازات بالصهارة تحت ضغط عالٍ، وعند ثوران البركان ينخفض الضغط، مما يؤدي إلى انفصال الغازات التي تظهر على شكل فقاعات. تشمل هذه الغازات بخار الماء، وثاني أكسيد الكربون، وثاني أكسيد الكبريت، وكبريتيد الهيدروجين. ولا تقتصر الغازات على الهواء فقط، بل قد تدخل أيضًا في التربة والمياه الجوفية.
الرماد المتساقط: عند انفجار البركان، تنطلق جسيمات الرماد الدقيقة في الهواء، مكونة سحبًا مرتفعة. هذه الجسيمات لا تتسبب في وفيات مباشرة، لكنها تؤثر سلبًا على المحاصيل الزراعية، مما يؤدي إلى أمراض ومجاعات، خاصة في الدول المتقدمة. رغم ذلك، يساهم الرماد في تكوين التربة الخصبة.
التدفقات البيروكلاستية: هي تدفقات سريعة للغاية تتكون من خليط من الغازات البركانية والرماد. تصل درجة حرارة هذه التدفقات إلى نحو 900 درجة مئوية، ويمكن أن تسير بسرعة مئات الأمتار في الثانية.
اللاهار: هو الطين البركاني وتدفقات الحطام التي تشكل تهديدًا كبيرًا على الحياة والممتلكات. تتحرك هذه التدفقات بسرعة عالية ويمكن أن تصل إلى مناطق بعيدة. من النادر أن يتمكن الإنسان من السيطرة على قوة اللاهار.
اللويبات: هي شظايا صغيرة جدًا تتراوح أبعادها بين 2 و64 ملم، تتشكل عندما تبرد قطرات الحمم البركانية بسرعة كبيرة. وتنتج هذه الشظايا خيوطًا طويلة عندما يتم سحبها في الهواء أثناء تدفق الحمم.
الكتل والقنابل البركانية: هي شظايا بركانية تتجاوز أبعادها 64 ملم. تصنف على أنها كتل عندما تنتج عن تحطم صخور البركان نفسه، بينما تعرف بالقنابل عندما تتشكل من الحمم البركانية التي تبرد أثناء انتقالها في الهواء.
الحمم البركانية: هي الصخور التي تنصهر بسبب درجات الحرارة العالية في مركز البركان على عمق يتراوح بين 70 إلى 200 كم تحت سطح الأرض. وتكون الحمم غالباً من الصخور البازلتية، لكنها قد تشمل أيضًا الأنديسايت والداسيت والريوليت.
الغازات البركانية: تختلط الغازات بالصهارة تحت ضغط عالٍ، وعند ثوران البركان ينخفض الضغط، مما يؤدي إلى انفصال الغازات التي تظهر على شكل فقاعات. تشمل هذه الغازات بخار الماء، وثاني أكسيد الكربون، وثاني أكسيد الكبريت، وكبريتيد الهيدروجين. ولا تقتصر الغازات على الهواء فقط، بل قد تدخل أيضًا في التربة والمياه الجوفية.
الرماد المتساقط: عند انفجار البركان، تنطلق جسيمات الرماد الدقيقة في الهواء، مكونة سحبًا مرتفعة. هذه الجسيمات لا تتسبب في وفيات مباشرة، لكنها تؤثر سلبًا على المحاصيل الزراعية، مما يؤدي إلى أمراض ومجاعات، خاصة في الدول المتقدمة. رغم ذلك، يساهم الرماد في تكوين التربة الخصبة.
التدفقات البيروكلاستية: هي تدفقات سريعة للغاية تتكون من خليط من الغازات البركانية والرماد. تصل درجة حرارة هذه التدفقات إلى نحو 900 درجة مئوية، ويمكن أن تسير بسرعة مئات الأمتار في الثانية.
اللاهار: هو الطين البركاني وتدفقات الحطام التي تشكل تهديدًا كبيرًا على الحياة والممتلكات. تتحرك هذه التدفقات بسرعة عالية ويمكن أن تصل إلى مناطق بعيدة. من النادر أن يتمكن الإنسان من السيطرة على قوة اللاهار.
اللويبات: هي شظايا صغيرة جدًا تتراوح أبعادها بين 2 و64 ملم، تتشكل عندما تبرد قطرات الحمم البركانية بسرعة كبيرة. وتنتج هذه الشظايا خيوطًا طويلة عندما يتم سحبها في الهواء أثناء تدفق الحمم.
الكتل والقنابل البركانية: هي شظايا بركانية تتجاوز أبعادها 64 ملم. تصنف على أنها كتل عندما تنتج عن تحطم صخور البركان نفسه، بينما تعرف بالقنابل عندما تتشكل من الحمم البركانية التي تبرد أثناء انتقالها في الهواء.