الامارات 7 - تتنوع أنواع التلوث البحري حسب نوع المواد الملوثة في مياه البحار، وفيما يلي عرض لأبرز هذه الأنواع:
التلوث الكيميائي: يحدث هذا النوع نتيجة لإلقاء ملوثات كيميائية خطرة في البحار، حيث تُستخدم هذه المواد في الأنشطة المنزلية والصناعية، أو تُنتج من الأنشطة البشرية. تشمل الملوثات الكيميائية مثل المبيدات الحشرية، الأسمدة، المنظفات، الزيوت، والمواد الكيميائية الصناعية، بالإضافة إلى مياه الصرف الصحي.
التلوث الضوئي: ينتج عن استخدام الأضواء الاصطناعية لإنارة المدن والشوارع والمرافق، مما يؤدي إلى تعطيل الأنشطة الحيوية الطبيعية للأسماك والكائنات البحرية. كما يمكن أن يزيد من خطر افتراس الأسماك الكبيرة للأسماك الصغيرة، ويؤثر سلبًا على تكاثر بعض الكائنات البحرية.
التلوث الصوتي: يحدث بسبب انتشار الموجات الصوتية عبر مسافات كبيرة، ما يؤدي إلى خلل في النظام الصوتي الطبيعي للبيئة البحرية. الأصوات الناتجة عن السفن وأنظمة السونار قد تعطل تواصل الكائنات البحرية، وتؤثر على عاداتها مثل الصيد والهجرة.
التلوث البلاستيكي: يُعتبر من أكثر أنواع التلوث البحري شيوعًا، حيث يتم جريان المياه السطحية حاملة المواد البلاستيكية الملوثة. ويشمل ذلك المخلفات البلاستيكية مثل الأكياس، الزجاجات، علب الطعام، وأدوات الصيد.
التلوث البحري: يُعرّف بأنه تراكم النفايات والمواد الكيميائية الناجمة عن الأنشطة البشرية، مما يؤدي إلى تلوث مياه البحار والمحيطات. وهذا التلوث يؤثر بشكل مباشر على حياة الكائنات البحرية ويُعد من أسباب تدهور البيئة البحرية.
التأثيرات الضارة للتلوث البحري:
تأثيرات صحية على الكائنات البحرية: تراكم الزيوت والمواد الكيميائية يمكن أن يؤدي إلى تضرر الجلد والعينين واضطرابات في الرئة والكبد.
تسمم الأسماك: تتراكم المواد السامة في الأنسجة الدهنية للأسماك.
موت الكائنات البحرية: يؤدي تلوث المياه إلى موت العديد من الكائنات البحرية نتيجة لتسمم الخياشيم.
تأثيرات على البشر: الملوثات البحرية قد تصل إلى البشر عن طريق السلسلة الغذائية، حيث تترسب السموم في الأنسجة البشرية، مما يؤدي إلى مشاكل صحية طويلة الأمد مثل السرطان.
التلوث الكيميائي: يحدث هذا النوع نتيجة لإلقاء ملوثات كيميائية خطرة في البحار، حيث تُستخدم هذه المواد في الأنشطة المنزلية والصناعية، أو تُنتج من الأنشطة البشرية. تشمل الملوثات الكيميائية مثل المبيدات الحشرية، الأسمدة، المنظفات، الزيوت، والمواد الكيميائية الصناعية، بالإضافة إلى مياه الصرف الصحي.
التلوث الضوئي: ينتج عن استخدام الأضواء الاصطناعية لإنارة المدن والشوارع والمرافق، مما يؤدي إلى تعطيل الأنشطة الحيوية الطبيعية للأسماك والكائنات البحرية. كما يمكن أن يزيد من خطر افتراس الأسماك الكبيرة للأسماك الصغيرة، ويؤثر سلبًا على تكاثر بعض الكائنات البحرية.
التلوث الصوتي: يحدث بسبب انتشار الموجات الصوتية عبر مسافات كبيرة، ما يؤدي إلى خلل في النظام الصوتي الطبيعي للبيئة البحرية. الأصوات الناتجة عن السفن وأنظمة السونار قد تعطل تواصل الكائنات البحرية، وتؤثر على عاداتها مثل الصيد والهجرة.
التلوث البلاستيكي: يُعتبر من أكثر أنواع التلوث البحري شيوعًا، حيث يتم جريان المياه السطحية حاملة المواد البلاستيكية الملوثة. ويشمل ذلك المخلفات البلاستيكية مثل الأكياس، الزجاجات، علب الطعام، وأدوات الصيد.
التلوث البحري: يُعرّف بأنه تراكم النفايات والمواد الكيميائية الناجمة عن الأنشطة البشرية، مما يؤدي إلى تلوث مياه البحار والمحيطات. وهذا التلوث يؤثر بشكل مباشر على حياة الكائنات البحرية ويُعد من أسباب تدهور البيئة البحرية.
التأثيرات الضارة للتلوث البحري:
تأثيرات صحية على الكائنات البحرية: تراكم الزيوت والمواد الكيميائية يمكن أن يؤدي إلى تضرر الجلد والعينين واضطرابات في الرئة والكبد.
تسمم الأسماك: تتراكم المواد السامة في الأنسجة الدهنية للأسماك.
موت الكائنات البحرية: يؤدي تلوث المياه إلى موت العديد من الكائنات البحرية نتيجة لتسمم الخياشيم.
تأثيرات على البشر: الملوثات البحرية قد تصل إلى البشر عن طريق السلسلة الغذائية، حيث تترسب السموم في الأنسجة البشرية، مما يؤدي إلى مشاكل صحية طويلة الأمد مثل السرطان.