الامارات 7 - على الرغم من أن علاج الشعر بالخلايا الجذعية يعد من الإجراءات الآمنة والفعالة في علاج العديد من مشاكل الشعر، إلا أن هناك بعض الفئات التي يجب عليها توخي الحذر أو الامتناع عن الخضوع لهذا العلاج. وتوجد بعض الحالات الطبية التي قد تجعل من غير المناسب استخدام هذا العلاج، وسنستعرض في هذا المقال الفئات التي يُنصح بتجنب العلاج بالخلايا الجذعية لها.
المرضى الخاضعون لعمليات زرع الأعضاء
يجب على الأشخاص الذين خضعوا لعمليات زرع الأعضاء حديثًا أو من المتوقع أن يخضعوا لها في المستقبل أن يتجنبوا علاج الشعر بالخلايا الجذعية. يعود ذلك إلى أن هؤلاء المرضى قد يتناولون أدوية مثبطة للمناعة لتقليل رفض الجسم للعضو المزروع، وهذا قد يؤثر على فعالية العلاج أو يسبب مضاعفات غير مرغوب فيها.
المرضى ذوي ضعف جهاز المناعة
الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، مثل المصابين بفيروس نقص المناعة البشري (HIV)، هم أيضًا من الفئات التي يجب أن تستشير الطبيب بعناية قبل الخضوع لهذا العلاج. قد يؤدي ضعف جهاز المناعة إلى تفاعل غير طبيعي أو زيادة في فرص الإصابة بالعدوى أو المضاعفات.
الحوامل والنساء اللواتي يخططن للحمل
من الأفضل أن تتجنب النساء الحوامل أو اللاتي يخططن للحمل علاج الشعر بالخلايا الجذعية. نظراً لأن هذا العلاج لا يزال قيد البحث والتطوير في بعض جوانبه، فإن تأثيره على الحمل والجنين غير معروف تمامًا. لذا، يُنصح دائمًا بالتأجيل حتى مرور فترة الحمل والرضاعة.
المرضى المصابين بالإنفلونزا أو مرضى السرطان
المرضى الذين يعانون من أمراض حادة مثل الإنفلونزا أو السرطان يجب عليهم تأجيل العلاج بالخلايا الجذعية حتى تتحسن صحتهم. العلاج بالخلايا الجذعية يتطلب جهازًا مناعيًّا صحيًا للقيام بوظيفته بشكل جيد، لذلك فإن مرضى السرطان أو أولئك الذين يعانون من العدوى قد يواجهون صعوبة في الشفاء أو نتائج غير مرضية.
الأشخاص ذوي الحساسية المفرطة
الأشخاص الذين يعانون من حساسية شديدة تجاه الأدوية أو الأطعمة يجب عليهم أيضًا توخي الحذر عند التفكير في هذا العلاج. على الرغم من أن الخلايا الجذعية نفسها تعتبر آمنة، إلا أن أي مكونات إضافية أو أدوية قد تُستخدم في عملية التحضير قد تثير ردود فعل تحسسية.
الأطفال دون سن 12
علاج الخلايا الجذعية غير موصى به للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 عامًا. نظرًا لأن النظام المناعي والهرموني للأطفال لم يتطور بشكل كامل، فإن استخدام هذا العلاج في هذه السن قد يؤدي إلى مخاطر غير معروفة أو غير مرغوب فيها.
في حين أن علاج الشعر بالخلايا الجذعية هو إجراء آمن وفعال لمعالجة العديد من مشكلات الشعر، إلا أن هناك فئات معينة ينبغي عليها تجنب هذا العلاج أو التأكد من استشارة الطبيب بشكل دقيق قبل اتخاذ القرار. ينصح دائمًا بإجراء تقييم طبي شامل للتأكد من أن العلاج مناسب لحالة المريض الصحية.
المرضى الخاضعون لعمليات زرع الأعضاء
يجب على الأشخاص الذين خضعوا لعمليات زرع الأعضاء حديثًا أو من المتوقع أن يخضعوا لها في المستقبل أن يتجنبوا علاج الشعر بالخلايا الجذعية. يعود ذلك إلى أن هؤلاء المرضى قد يتناولون أدوية مثبطة للمناعة لتقليل رفض الجسم للعضو المزروع، وهذا قد يؤثر على فعالية العلاج أو يسبب مضاعفات غير مرغوب فيها.
المرضى ذوي ضعف جهاز المناعة
الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، مثل المصابين بفيروس نقص المناعة البشري (HIV)، هم أيضًا من الفئات التي يجب أن تستشير الطبيب بعناية قبل الخضوع لهذا العلاج. قد يؤدي ضعف جهاز المناعة إلى تفاعل غير طبيعي أو زيادة في فرص الإصابة بالعدوى أو المضاعفات.
الحوامل والنساء اللواتي يخططن للحمل
من الأفضل أن تتجنب النساء الحوامل أو اللاتي يخططن للحمل علاج الشعر بالخلايا الجذعية. نظراً لأن هذا العلاج لا يزال قيد البحث والتطوير في بعض جوانبه، فإن تأثيره على الحمل والجنين غير معروف تمامًا. لذا، يُنصح دائمًا بالتأجيل حتى مرور فترة الحمل والرضاعة.
المرضى المصابين بالإنفلونزا أو مرضى السرطان
المرضى الذين يعانون من أمراض حادة مثل الإنفلونزا أو السرطان يجب عليهم تأجيل العلاج بالخلايا الجذعية حتى تتحسن صحتهم. العلاج بالخلايا الجذعية يتطلب جهازًا مناعيًّا صحيًا للقيام بوظيفته بشكل جيد، لذلك فإن مرضى السرطان أو أولئك الذين يعانون من العدوى قد يواجهون صعوبة في الشفاء أو نتائج غير مرضية.
الأشخاص ذوي الحساسية المفرطة
الأشخاص الذين يعانون من حساسية شديدة تجاه الأدوية أو الأطعمة يجب عليهم أيضًا توخي الحذر عند التفكير في هذا العلاج. على الرغم من أن الخلايا الجذعية نفسها تعتبر آمنة، إلا أن أي مكونات إضافية أو أدوية قد تُستخدم في عملية التحضير قد تثير ردود فعل تحسسية.
الأطفال دون سن 12
علاج الخلايا الجذعية غير موصى به للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 عامًا. نظرًا لأن النظام المناعي والهرموني للأطفال لم يتطور بشكل كامل، فإن استخدام هذا العلاج في هذه السن قد يؤدي إلى مخاطر غير معروفة أو غير مرغوب فيها.
في حين أن علاج الشعر بالخلايا الجذعية هو إجراء آمن وفعال لمعالجة العديد من مشكلات الشعر، إلا أن هناك فئات معينة ينبغي عليها تجنب هذا العلاج أو التأكد من استشارة الطبيب بشكل دقيق قبل اتخاذ القرار. ينصح دائمًا بإجراء تقييم طبي شامل للتأكد من أن العلاج مناسب لحالة المريض الصحية.