الامارات 7 - أكدت سموّ الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، أن اليوم العالمي للمتاحف مناسبة مهمة جديرة بالاحتفاء نظراً لما تتمتع به المتاحف من مكانة ودور مؤثر بوصفها صروحا ثقافية وحاضناتٍ للتراث والتاريخ، ومراكز معرفية تربط الثقافات ببعضها، ومنصاتٍ فاعلة تخلق حواراً حضارياً بين الأمم والشعوب.
ولفتت سموّها إلى أهمية أثر المتاحف في ترسيخ الهوية في نفوس الأجيال عبر الزمن، معبرةً عن فخرها باستضافة دولة الإمارات للمؤتمر العام السابع والعشرين للمجلس الدولي للمتاحف (آيكوم دبي 2025) الذي يقام في دبي نوفمبر المقبل، وقالت: "نتطلّع لهذه اللحظة التاريخية التي سترحب فيها دبي بمجتمع المتاحف العالمي من خلال هذا الحدث البارز الذي يقام لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا وتُشكّل استضافة الإمارات لهذا المؤتمر محطة فارقة في مسيرة إنجازاتنا الثقافية، وتعكس التزامنا بالتبادل الثقافي، وبناء جسور تربط بين الماضي والمستقبل المشترك للإنسانية".
وأضافت سموّها: " يحمل المؤتمر الذي يُقام تحت شعار "مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغيير" رسالةً قوية، تعد بمثابة دعوة لإعادة تصوّر مستقبل المتاحف، وتأكيد دورها كمساحات حيوية تواكب إيقاع الحياة المتغيّر والمتسارع، ومؤسسات تخدم المجتمعات وتسهم في تطورها، وهو ما يعكس رؤى دبي الاستثنائية وسعيها لتحويل المتاحف إلى مراكز للتعلم والإبداع، تعرض التجارب البشرية التي أسهمت في بناء الحضارات، وتبرز جهود الإنسان في الارتقاء بمجتمعه ووطنه.
ولفتت سموّها إلى أهمية أثر المتاحف في ترسيخ الهوية في نفوس الأجيال عبر الزمن، معبرةً عن فخرها باستضافة دولة الإمارات للمؤتمر العام السابع والعشرين للمجلس الدولي للمتاحف (آيكوم دبي 2025) الذي يقام في دبي نوفمبر المقبل، وقالت: "نتطلّع لهذه اللحظة التاريخية التي سترحب فيها دبي بمجتمع المتاحف العالمي من خلال هذا الحدث البارز الذي يقام لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا وتُشكّل استضافة الإمارات لهذا المؤتمر محطة فارقة في مسيرة إنجازاتنا الثقافية، وتعكس التزامنا بالتبادل الثقافي، وبناء جسور تربط بين الماضي والمستقبل المشترك للإنسانية".
وأضافت سموّها: " يحمل المؤتمر الذي يُقام تحت شعار "مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغيير" رسالةً قوية، تعد بمثابة دعوة لإعادة تصوّر مستقبل المتاحف، وتأكيد دورها كمساحات حيوية تواكب إيقاع الحياة المتغيّر والمتسارع، ومؤسسات تخدم المجتمعات وتسهم في تطورها، وهو ما يعكس رؤى دبي الاستثنائية وسعيها لتحويل المتاحف إلى مراكز للتعلم والإبداع، تعرض التجارب البشرية التي أسهمت في بناء الحضارات، وتبرز جهود الإنسان في الارتقاء بمجتمعه ووطنه.