الامارات 7 - اعتمد “الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة”رسميا ترشيح سعادة رزان خليفة المبارك رئيسة له لفترة ثانية من قِبل أعضائه وذلك خلال اجتماعه الثالث عشر بعد المائة في مدينة جلاند، سويسرا بعد مصادقة مسؤولي الانتخابات عليه.
جاء ترشيح “رزان المبارك ” من قِبل أعضاء الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة على أن تجري الانتخابات خلال أعمال المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة الذي تستضيفه أبوظبي في الفترة من 9 إلى 15 أكتوبر المقبل.
جدير بالذكر أنه تم انتخاب سعادة رزان خليفة المبارك رئيسة للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة في عام 2021، لتصبح ثاني امرأة تقود الاتحاد طوال تاريخه الممتد على مدار 75 عامًا وأول رئيسة له من غرب آسيا.
وخلال فترة ولايتها الأولى عملت مع أعضاء الاتحاد ومجلسه وأمانته العامة على تحديد الرؤية الاستراتيجية للاتحاد على مدى عشرين عامًا، بالإضافة إلى المشاركة في إعداد برنامج العمل للفترة 2026–2029 الذي يتضمن مبادرات تهدف إلى مواءمة أولويات الحفظ مع الأهداف البيئية والاجتماعية والاقتصادية العالمية.
وفي حال انتخابها لولاية ثانية، ستركز سعادة المبارك على تحويل هذه الرؤية إلى نتائج ملموسة قابلة للقياس وذلك من خلال تعزيز دعم الأعضاء والحرص على أن تظل قضية التنوع البيولوجي والحلول القائمة على الطبيعة محورًا رئيسيًا في عملية اتخاذ القرارات على المستوى العالمي.
وفي هذا السياق، قالت سعادة رزان المبارك : “ أتشرف برئاسة الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، خاصة في الوقت الذي يتسارع فيه فقدان التنوع البيولوجي بشكل متزايد، حيث يضطلع الاتحاد بدور محوري في الجمع بين العلم والسياسات والأفراد لحماية الطبيعة” مؤكدة التزامها الكامل بدعم الاتحاد لمواصلة قيادته باستقلالية ومصداقية وشفافية وفاعلية.
وبالإضافة إلى رئاسة الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، تشغل رزان المبارك منصب العضو المنتدب لصندوق محمد بن زايد للمحافظة على الكائنات الحية العضو المنتدب لهيئة البيئة - أبوظبي وجمعية الإمارات للطبيعة التابعة للصندوق العالمي للطبيعة.
والتزمت رزان المبارك طوال مسيرتها المهنية بدور محوري على الصعيدين الدولي والوطني في تعزيز الحلول القائمة على الطبيعة وتعزيز التعاون بين القطاعات في مجال الحفاظ على البيئة.
يُعدّ “الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة” أكبر وأقدم شبكة بيئية عالمية في العالم، إذ يضم أكثر من 1400 عضو وأكثر من 16,000 خبيرويحظى بتقدير على نطاق واسع لما يمثله من مرجعية علمية، وتأثير بالغ في صنع السياسات الدولية، ودور محوري في تشكيل أولويات الحماية وتعزيز الحلول القائمة على الطبيعة على مستوى العالم.
جاء ترشيح “رزان المبارك ” من قِبل أعضاء الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة على أن تجري الانتخابات خلال أعمال المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة الذي تستضيفه أبوظبي في الفترة من 9 إلى 15 أكتوبر المقبل.
جدير بالذكر أنه تم انتخاب سعادة رزان خليفة المبارك رئيسة للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة في عام 2021، لتصبح ثاني امرأة تقود الاتحاد طوال تاريخه الممتد على مدار 75 عامًا وأول رئيسة له من غرب آسيا.
وخلال فترة ولايتها الأولى عملت مع أعضاء الاتحاد ومجلسه وأمانته العامة على تحديد الرؤية الاستراتيجية للاتحاد على مدى عشرين عامًا، بالإضافة إلى المشاركة في إعداد برنامج العمل للفترة 2026–2029 الذي يتضمن مبادرات تهدف إلى مواءمة أولويات الحفظ مع الأهداف البيئية والاجتماعية والاقتصادية العالمية.
وفي حال انتخابها لولاية ثانية، ستركز سعادة المبارك على تحويل هذه الرؤية إلى نتائج ملموسة قابلة للقياس وذلك من خلال تعزيز دعم الأعضاء والحرص على أن تظل قضية التنوع البيولوجي والحلول القائمة على الطبيعة محورًا رئيسيًا في عملية اتخاذ القرارات على المستوى العالمي.
وفي هذا السياق، قالت سعادة رزان المبارك : “ أتشرف برئاسة الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، خاصة في الوقت الذي يتسارع فيه فقدان التنوع البيولوجي بشكل متزايد، حيث يضطلع الاتحاد بدور محوري في الجمع بين العلم والسياسات والأفراد لحماية الطبيعة” مؤكدة التزامها الكامل بدعم الاتحاد لمواصلة قيادته باستقلالية ومصداقية وشفافية وفاعلية.
وبالإضافة إلى رئاسة الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، تشغل رزان المبارك منصب العضو المنتدب لصندوق محمد بن زايد للمحافظة على الكائنات الحية العضو المنتدب لهيئة البيئة - أبوظبي وجمعية الإمارات للطبيعة التابعة للصندوق العالمي للطبيعة.
والتزمت رزان المبارك طوال مسيرتها المهنية بدور محوري على الصعيدين الدولي والوطني في تعزيز الحلول القائمة على الطبيعة وتعزيز التعاون بين القطاعات في مجال الحفاظ على البيئة.
يُعدّ “الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة” أكبر وأقدم شبكة بيئية عالمية في العالم، إذ يضم أكثر من 1400 عضو وأكثر من 16,000 خبيرويحظى بتقدير على نطاق واسع لما يمثله من مرجعية علمية، وتأثير بالغ في صنع السياسات الدولية، ودور محوري في تشكيل أولويات الحماية وتعزيز الحلول القائمة على الطبيعة على مستوى العالم.