الامارات 7 - أعلن اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، بدء أعمال التقييم للدورة الحالية من “جائزة غانم غباش للقصة القصيرة” في دورتها الـ 16 من عام 2025 وذلك في فرعي القصة القصيرة والمجموعة القصصية، حيث باشرت لجان التحكيم المتخصصة عملها في دراسة الأعمال المشاركة وفق معايير دقيقة تراعي الأصالة والجودة الفنية والابتكار في الطرح.
وكان باب التقدم للترشح للجائزة قد أغلق في 23 من أبريل الماضي، وسط إقبال كبير من الكتّاب والموهوبين والمهتمين بكتابة القصة القصيرة، وشملت الجائزة في دورتها الجديدة بجانب القصة، فئة "المجموعة القصصية".
وبدأت لجنة التحكيم بتقييم المشاركات المتقدمة في فئتي الجائزة، بناء على معايير فنية دقيقة، وقد تجاوز عدد المشاركات في هذه الدورة في فرعها الأول العدد الذي استقبلته في دورتها السابقة.
وقالت شيخة الجابري الأمين العام للجائزة، نائبة رئيس مجلس الإدارة، إن الجائزة منذ انطلاقتها شهدت مشاركة واسعة من كُتاب القصة في الدولة، والمواهب الإماراتية التي تهتم بهذا النوع من الأدب، الأمر الذي يدل على أهمية الجائزة وتأثيرها المهم في الحركة الثقافية في الدولة، ودورها المحوري في بناء مجتمع واعٍ فكريا، بما يتماشى مع القيم والعادات المجتمعية الأصيلة.
وأضافت أن توسيع نطاق الجائزة يأتي في إطار التزام اتحاد كتاب وأدباء الإمارات بدعم الكتّاب والموهوبين في مجال السرد القصصي، وتعزيز الحراك الثقافي والأدبي في الدولة، بما يسهم في إبراز الأصوات الإبداعية الجديدة وتكريم التجارب الأدبية المتميزة.
وتعكس الجائزة، التي تحمل اسم الأديب الراحل غانم غباش، رؤية ثقافية متجددة تسعى إلى ترسيخ قيم الإبداع والتميّز، وتحفيز الأجيال الشابة على التعبير عن ذاتها من خلال الكلمة المكتوبة.
وكان باب التقدم للترشح للجائزة قد أغلق في 23 من أبريل الماضي، وسط إقبال كبير من الكتّاب والموهوبين والمهتمين بكتابة القصة القصيرة، وشملت الجائزة في دورتها الجديدة بجانب القصة، فئة "المجموعة القصصية".
وبدأت لجنة التحكيم بتقييم المشاركات المتقدمة في فئتي الجائزة، بناء على معايير فنية دقيقة، وقد تجاوز عدد المشاركات في هذه الدورة في فرعها الأول العدد الذي استقبلته في دورتها السابقة.
وقالت شيخة الجابري الأمين العام للجائزة، نائبة رئيس مجلس الإدارة، إن الجائزة منذ انطلاقتها شهدت مشاركة واسعة من كُتاب القصة في الدولة، والمواهب الإماراتية التي تهتم بهذا النوع من الأدب، الأمر الذي يدل على أهمية الجائزة وتأثيرها المهم في الحركة الثقافية في الدولة، ودورها المحوري في بناء مجتمع واعٍ فكريا، بما يتماشى مع القيم والعادات المجتمعية الأصيلة.
وأضافت أن توسيع نطاق الجائزة يأتي في إطار التزام اتحاد كتاب وأدباء الإمارات بدعم الكتّاب والموهوبين في مجال السرد القصصي، وتعزيز الحراك الثقافي والأدبي في الدولة، بما يسهم في إبراز الأصوات الإبداعية الجديدة وتكريم التجارب الأدبية المتميزة.
وتعكس الجائزة، التي تحمل اسم الأديب الراحل غانم غباش، رؤية ثقافية متجددة تسعى إلى ترسيخ قيم الإبداع والتميّز، وتحفيز الأجيال الشابة على التعبير عن ذاتها من خلال الكلمة المكتوبة.