الامارات 7 - اعتمدت دائرة الخدمات الاجتماعية في الشارقة، ممثلة في إدارة ترخيص وتطوير العمل الاجتماعي، ترخيص 32 منشأة اجتماعية جديدة في الإمارة، في إطار جهودها الرامية إلى تنظيم القطاع الاجتماعي والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة، وتوفير بيئة جاذبة للاستثمار في هذا القطاع الحيوي.
وأكدت خلود النعيمي، مديرة إدارة ترخيص وتطوير العمل الاجتماعي، أن المنشآت الجديدة تقدم خدمات متنوعة تشمل التربية الخاصة، والجلسات التأهيلية الفردية، ودعم صعوبات التعلم، بما يسهم في تحسين جودة الحياة وتعزيز الدعم للفئات المجتمعية، خصوصاً الفئات الأكثر عرضة للضرر.
وأشارت النعيمي إلى أن الدائرة أدخلت أنشطة تُرخص لأول مرة في الإمارة، مثل خدمات "التدخل المبكر"، و"التأهيل المهني لذوي الإعاقة"، و"تنمية المهارات"، بناءً على احتياجات مجتمعية موثقة، مع اعتماد معايير دولية متوافقة مع التشريعات المحلية لضمان جودة الخدمات.
وشملت التوسعة الجغرافية ترخيص ثلاثة مراكز جديدة في مدينة خورفكان، ومركز في مدينة الذيد، ضمن خطة لتغطية مختلف مناطق الإمارة وفقاً للاحتياجات الفعلية.
وأوضحت النعيمي أن الدائرة تعمل على تفعيل الشراكات مع الجهات الحكومية لتقديم خدمات تأهيلية داخل المؤسسات التعليمية بالتعاون مع هيئة الشارقة للتعليم الخاص، إضافة إلى تنسيق مستمر مع هيئة الشارقة الصحية لتصريح الكوادر الصحية المتخصصة العاملة في المنشآت.
واستعرضت آلية الحصول على التصريح، والتي تبدأ بالتقديم الإلكتروني عبر نظام الدائرة، ثم إصدار الموافقة الأولية، واستكمال إصدار الرخصة التجارية بالتعاون مع دائرة التنمية الاقتصادية، يليها استيفاء المتطلبات التشغيلية خلال مهلة محددة، وصولاً إلى الزيارة الميدانية ومنح التصريح النهائي.
وأكدت أن الدائرة تعتمد خطة سنوية للتفتيش الميداني ومتابعة مدى التزام المنشآت بالاشتراطات والمعايير، كما يتم استقبال الشكاوى والملاحظات من المستفيدين عبر قنوات الاتصال الرسمية، بما يضمن تعزيز الثقة وجودة الأداء.
واختتمت النعيمي بالتأكيد على التزام دائرة الخدمات الاجتماعية بمواصلة دعم وتطوير العمل الاجتماعي، وتطبيق أفضل الممارسات العالمية في تقديم الخدمات، تحقيقاً لرؤية الشارقة كمجتمع شامل وآمن ومستدام.
وأكدت خلود النعيمي، مديرة إدارة ترخيص وتطوير العمل الاجتماعي، أن المنشآت الجديدة تقدم خدمات متنوعة تشمل التربية الخاصة، والجلسات التأهيلية الفردية، ودعم صعوبات التعلم، بما يسهم في تحسين جودة الحياة وتعزيز الدعم للفئات المجتمعية، خصوصاً الفئات الأكثر عرضة للضرر.
وأشارت النعيمي إلى أن الدائرة أدخلت أنشطة تُرخص لأول مرة في الإمارة، مثل خدمات "التدخل المبكر"، و"التأهيل المهني لذوي الإعاقة"، و"تنمية المهارات"، بناءً على احتياجات مجتمعية موثقة، مع اعتماد معايير دولية متوافقة مع التشريعات المحلية لضمان جودة الخدمات.
وشملت التوسعة الجغرافية ترخيص ثلاثة مراكز جديدة في مدينة خورفكان، ومركز في مدينة الذيد، ضمن خطة لتغطية مختلف مناطق الإمارة وفقاً للاحتياجات الفعلية.
وأوضحت النعيمي أن الدائرة تعمل على تفعيل الشراكات مع الجهات الحكومية لتقديم خدمات تأهيلية داخل المؤسسات التعليمية بالتعاون مع هيئة الشارقة للتعليم الخاص، إضافة إلى تنسيق مستمر مع هيئة الشارقة الصحية لتصريح الكوادر الصحية المتخصصة العاملة في المنشآت.
واستعرضت آلية الحصول على التصريح، والتي تبدأ بالتقديم الإلكتروني عبر نظام الدائرة، ثم إصدار الموافقة الأولية، واستكمال إصدار الرخصة التجارية بالتعاون مع دائرة التنمية الاقتصادية، يليها استيفاء المتطلبات التشغيلية خلال مهلة محددة، وصولاً إلى الزيارة الميدانية ومنح التصريح النهائي.
وأكدت أن الدائرة تعتمد خطة سنوية للتفتيش الميداني ومتابعة مدى التزام المنشآت بالاشتراطات والمعايير، كما يتم استقبال الشكاوى والملاحظات من المستفيدين عبر قنوات الاتصال الرسمية، بما يضمن تعزيز الثقة وجودة الأداء.
واختتمت النعيمي بالتأكيد على التزام دائرة الخدمات الاجتماعية بمواصلة دعم وتطوير العمل الاجتماعي، وتطبيق أفضل الممارسات العالمية في تقديم الخدمات، تحقيقاً لرؤية الشارقة كمجتمع شامل وآمن ومستدام.