الامارات 7 - احتفلت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة بتخريج 2718 حافظاً وحافظة للقرآن الكريم خلال العام 2024 أتموا حفظ القرآن الكريم كاملاً بإتقان وتجويد.
وهنأ معالي الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، الحفظة والحافظات وأسرهم على هذا الإنجاز، مشيدا بدعم القيادة الرشيدة للهيئة واهتمامها بالقرآن الكريم وتوفير كل ما يعزز حفظه وتعليمه لأفراد المجتمع.
ولفت إلى أن مراكز تعليم القرآن الكريم على مستوى الدولة، شهدت توسعا وتطورا ملحوظا وخرجت أجيالا واعية متمكنة من تلاوة وحفظ كتاب الله، مثمنا الدور الريادي المتميز الذي تقوم به دولة الإمارات العربية المتحدة في العناية بكتاب الله وإطلاق المبادرات والمسابقات المحلية والدولية التي تعزز مجال التنافس في حفظه والإقبال على تلاوته وترتيله.
وأكد أن تخريج هذا العدد الكبير من الحفظة والحافظات يكشف حجم الجهود والمبادرات التي تقوم بها الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف في توفير خدمة تعليم القرآن الكريم للجمهور واتباع أحدث النظم المتطورة والمبتكرة التي تمكن كل شرائح المجتمع من استثمار أوقات فراغهم بما ينمي في نفوسهم القيم السمحة، إيمانا منها بالدور الحضاري للقرآن الكريم في المجتمع وأثره في إيجاد الحلول للقضايا المجتمعية المعاصرة، وتوجيه الأفراد نحو تحقيق التنمية المستدامة كونه رافداً من روافد القيم الإنسانية.
وهنأ معالي الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، الحفظة والحافظات وأسرهم على هذا الإنجاز، مشيدا بدعم القيادة الرشيدة للهيئة واهتمامها بالقرآن الكريم وتوفير كل ما يعزز حفظه وتعليمه لأفراد المجتمع.
ولفت إلى أن مراكز تعليم القرآن الكريم على مستوى الدولة، شهدت توسعا وتطورا ملحوظا وخرجت أجيالا واعية متمكنة من تلاوة وحفظ كتاب الله، مثمنا الدور الريادي المتميز الذي تقوم به دولة الإمارات العربية المتحدة في العناية بكتاب الله وإطلاق المبادرات والمسابقات المحلية والدولية التي تعزز مجال التنافس في حفظه والإقبال على تلاوته وترتيله.
وأكد أن تخريج هذا العدد الكبير من الحفظة والحافظات يكشف حجم الجهود والمبادرات التي تقوم بها الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف في توفير خدمة تعليم القرآن الكريم للجمهور واتباع أحدث النظم المتطورة والمبتكرة التي تمكن كل شرائح المجتمع من استثمار أوقات فراغهم بما ينمي في نفوسهم القيم السمحة، إيمانا منها بالدور الحضاري للقرآن الكريم في المجتمع وأثره في إيجاد الحلول للقضايا المجتمعية المعاصرة، وتوجيه الأفراد نحو تحقيق التنمية المستدامة كونه رافداً من روافد القيم الإنسانية.