الامارات 7 - نظم مركز تريندز للبحوث والاستشارات، عبر مكتبه الافتراضي في إيطاليا، جلسة حوارية في المقر البابوي بالفاتيكان، مع المونسنيور الدكتور يوأنس لحظي جيد، أمين سر الفاتيكان بقسم الشؤون العامة، وممثل الكرسي الرسولي لدى اللجنة العليا للأخوة الإنسانية، أكدت أهمية الحوار بين الأديان في نشر ثقافة السلام والتسامح والتعايش وتعزيز السلم العالمي.
كما عقد فريق "تريندز" حلقة نقاشية مع البروفيسور رافائيل ماركيتي، مدير مركز الدراسات الدولية والإستراتيجية "CISS"، التابع لجامعة لويس الإيطالية، بمشاركة نخبة من الخبراء والباحثين، وتركز النقاش حول آليات تعزيز التعاون البحثي وتبادل الخبرات والمعرفة، خاصة في مجال الدراسات الاقتصادية والذكاء الاصطناعي، وتنظيم المؤتمرات والملتقيات العلمية السنوية، إضافة إلى الشراكة في مجال تدريب الكوادر البحثية الشابة.
وقال الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز للبحوث والاستشارات، إن الجلسة الحوارية في المقر البابوي بالفاتيكان تناولت أهمية تعزيز الحوار بين الأديان والتعايش السلمي، مؤكدا أن جميع الأديان السماوية تحض على التراحم والسلام والتسامح والتعايش ، مشيرا إلى أن مراكز الفكر مطالبة اليوم بدور حيوي وفعال في ترسيخ ثقافة الحوار الحضاري، ومواجهة نزعات التطرف والغلو وخطابات الكراهية.
وأضاف أن المركز ضمن جولته البحثية في إيطاليا، ناقش مع الخبراء في مركز الدراسات الدولية والإستراتيجية "CISS"، سبل تطوير الشراكة والتعاون بين الجانبين في مجالات الدراسات الاقتصادية والاستشرافية والذكاء الاصطناعي والتحليل الإستراتيجي والتدريب والتطوير، وإطلاق برامج بحثية وتدريبية مشتركة، وتعزيز التكامل بين المنهجيات البحثية المختلفة في معالجة القضايا الإقليمية والدولية.
من جهته، ثمن المونسنيور الدكتور يوأنس لحظي جيد، الدور الفكري الرائد الذي يلعبه مركز "تريندز" في ظل التحديات العالمية المتزايدة، مبيناً أن هذا النقاش المهم يعكس الإيمان الراسخ بأن الحوار بين الأديان ليس ترفاً فكرياً، بل ضرورة إنسانية ملحة، مشيرا إلى أن تعزيز ثقافة الحوار والتضامن الإنساني هو السبيل الأمثل لمواجهة سياسات الإقصاء وخطابات الكراهية.
كما تناولت الجلسة الحوارية في الفاتيكان الدور المحوري لمراكز الفكر في ترسيخ قيم الاعتدال، وبناء إستراتيجيات عملية لنشر ثقافة السلام والتعايش الإنساني، وتعزيز التضامن العالمي من خلال الحوار بين الأديان كمدخل أساسي لتحقيق التنمية المستدامة والازدهار الشامل.
من جانبه، أكد البروفيسور رافائيل ماركيتي، أن “تريندز” يعد من أبرز المراكز البحثية المؤثرة والداعمة للمعرفة والمؤمنة بأهمية دعم الحوار البحثي، مشيرا إلى أن "CISS"، سيسعى بالشراكة مع “تريندز” إلى وضع أطر عملية للتعاون، تشمل تبادل الخبرات البحثية، وإجراء الدراسات المشتركة، وتنظيم المؤتمرات العلمية.
كما عقد فريق "تريندز" حلقة نقاشية مع البروفيسور رافائيل ماركيتي، مدير مركز الدراسات الدولية والإستراتيجية "CISS"، التابع لجامعة لويس الإيطالية، بمشاركة نخبة من الخبراء والباحثين، وتركز النقاش حول آليات تعزيز التعاون البحثي وتبادل الخبرات والمعرفة، خاصة في مجال الدراسات الاقتصادية والذكاء الاصطناعي، وتنظيم المؤتمرات والملتقيات العلمية السنوية، إضافة إلى الشراكة في مجال تدريب الكوادر البحثية الشابة.
وقال الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز للبحوث والاستشارات، إن الجلسة الحوارية في المقر البابوي بالفاتيكان تناولت أهمية تعزيز الحوار بين الأديان والتعايش السلمي، مؤكدا أن جميع الأديان السماوية تحض على التراحم والسلام والتسامح والتعايش ، مشيرا إلى أن مراكز الفكر مطالبة اليوم بدور حيوي وفعال في ترسيخ ثقافة الحوار الحضاري، ومواجهة نزعات التطرف والغلو وخطابات الكراهية.
وأضاف أن المركز ضمن جولته البحثية في إيطاليا، ناقش مع الخبراء في مركز الدراسات الدولية والإستراتيجية "CISS"، سبل تطوير الشراكة والتعاون بين الجانبين في مجالات الدراسات الاقتصادية والاستشرافية والذكاء الاصطناعي والتحليل الإستراتيجي والتدريب والتطوير، وإطلاق برامج بحثية وتدريبية مشتركة، وتعزيز التكامل بين المنهجيات البحثية المختلفة في معالجة القضايا الإقليمية والدولية.
من جهته، ثمن المونسنيور الدكتور يوأنس لحظي جيد، الدور الفكري الرائد الذي يلعبه مركز "تريندز" في ظل التحديات العالمية المتزايدة، مبيناً أن هذا النقاش المهم يعكس الإيمان الراسخ بأن الحوار بين الأديان ليس ترفاً فكرياً، بل ضرورة إنسانية ملحة، مشيرا إلى أن تعزيز ثقافة الحوار والتضامن الإنساني هو السبيل الأمثل لمواجهة سياسات الإقصاء وخطابات الكراهية.
كما تناولت الجلسة الحوارية في الفاتيكان الدور المحوري لمراكز الفكر في ترسيخ قيم الاعتدال، وبناء إستراتيجيات عملية لنشر ثقافة السلام والتعايش الإنساني، وتعزيز التضامن العالمي من خلال الحوار بين الأديان كمدخل أساسي لتحقيق التنمية المستدامة والازدهار الشامل.
من جانبه، أكد البروفيسور رافائيل ماركيتي، أن “تريندز” يعد من أبرز المراكز البحثية المؤثرة والداعمة للمعرفة والمؤمنة بأهمية دعم الحوار البحثي، مشيرا إلى أن "CISS"، سيسعى بالشراكة مع “تريندز” إلى وضع أطر عملية للتعاون، تشمل تبادل الخبرات البحثية، وإجراء الدراسات المشتركة، وتنظيم المؤتمرات العلمية.