الامارات 7 - تأهل فريق "واتس آند ووتر"، المكون من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا وشركاء محليين ودوليين، رسميا إلى المرحلة الثانية "مسار إي الابتكار على مستوى النظام" من مسابقة "إكس برايز" لندرة المياه التي تبلغ قيمة جائزتها 119 مليون دولار أمريكي، وهي أكبر جائزة من نوعها.
ويقود الفريق، الذي يشارك في المسابقة بدعم من "مبادرة محمد بن زايد للماء"، مؤسسات عدة منها "ميديسان إنيرجي" من سنغافورة، و"تريفي سيستمز" من الولايات المتحدة، إلى جانب مشاركة فعالة من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا تحت القيادة التقنية للبروفيسور شادي حسن، مدير مركز الأغشية وتكنولوجيا المياه المتقدمة، وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية من المملكة العربية السعودية، بقيادة البروفيسور نور الدين غفور، وشركة "غرين تِك" من الصين.
وترتكز جهود الفريق على شراكات تدعمها وزارة الطاقة والبنية التحتية في دولة الإمارات وشركة الاتحاد للماء والكهرباء، ما يعكس ريادة دولة الإمارات للابتكار العالمي في مجال المياه.
ويقود الفريق نموذجا جديدا لتحلية المياه يقلل من الطاقة المستخدمة ويحوّل المحلول الملحي إلى موارد قيمة ويلتقط ثاني أكسيد الكربون، ما يؤدي إلى تطوير حلول شاملة للاستخدام في مجال المياه.
وقام البروفيسور شادي حسن، في جامعة خليفة، بدور فعال في مواءمة الأبحاث المتقدمة مع احتياجات القطاع وتوجيه دمج الأفكار المبتكرة لإيجاد حلول قابلة للتطوير وموفرة للطاقة في مجال تحلية المياه، وضمان تأثير الجامعة في التصدي لواحدة من أبرز التحديات التي تواجه الابتكار في العالم.
وقال دوسون كيم، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "ميديسان"، إن التقدم في المسار الأول لمسابقة" إكس برايز" لندرة المياه يعد خطوة رئيسة في مسيرتنا، وهو ما يثبت أن الابتكار مرتبطٌ بالنجاح عندما يجمع ألمع العقول والمؤسسات لمواجهة تحديات المياه العالمية.
من جانبه قال جون ويبلي، الرئيس التنفيذي لشركة "تريفي سيستمز"، إن هذا الإنجاز يسلط الضوء على قوة التعاون، إذ يثبت الفريق من خلال الجمع بين تكنولوجيا التناضح الأمامي من "تريفي" وتكنولوجيات "ميديسان"، أن الحلول المتكاملة يمكن أن تسهم في خفض الطلب على الطاقة وتسترجع القيمة من المحلول الملحي وتضع معايير جديدة لقطاع تحلية المياه.
من جهته ، قال سعادة البروفيسور إبراهيم الحجري، رئيس جامعة خليفة: "تفخر جامعة خليفة بأن تكون جزءًا من هذا الفريق في إطار "مبادرة محمد بن زايد للماء" والمشاركة في هذه المسابقة العالمية من خلال الخبرات والمرافق ذات المستوى العالمي، ويسلط نجاح فريق "واتس آند ووتر"، الضوء على دور دولة الإمارات في مواجهة أبرز التحديات المتعلقة بالمياه مع تعزيز ريادتنا في مجالات الابتكار والاستدامة".
بدوره، قال البروفيسور شادي حسن، إن هذا التعاون يعد المحرّكَ الرئيس للتقدم؛ إذ يبرز التطور في المسار "إي" الدور الهام للبحوث عند ارتباطها بالقطاع والرؤية الوطنية، والذي أسهم في تحقيق نتائج عملية لا يمكن لأي مؤسسة تحقيقها من خلال العمل بشكل مستقل.
وقال سعادة المهندس شريف العلماء، وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول في وزارة الطاقة والبنية التحتية، إن هذا المشروع يُجسّد ريادة دولة الإمارات في دعم المبادرات التحويلية ضمن إستراتيجية الأمن المائي 2036، وإن مثل هذه الشراكات، التي تجمع بين الأوساط الأكاديمية والقطاع الصناعي، تشكل عنصرًا أساسيًا في تعزيز أهداف الاستدامة على المستويين الإقليمي والعالمي.
وقال سعادة المهندس يوسف أحمد العلي، الرئيس التنفيذي لشركة "الاتحاد للماء والكهرباء"، إن هذا النجاح يبرز أهمية الشراكات الإقليمية؛ إذ أثبت من خلال العمل الجماعي دور الأفكار الطموحة في نقل الرؤية إلى التنفيذ، ما يعزّز ريادة دولة الإمارات في الابتكار المستدام في مجال المياه.
من جانبه قال جاك تشانغ، مدير الأعمال الدولية في شركة "غرين تك"، إن المسار "إي" يجسد تقدير العمل الجماعي عبر الحدود والتخصصات، وإن الابتكار الدولي والريادة الإقليمية قادران على تقديم حلول مائية مستدامة ذات أثر عالمي.
من جهته قال البروفيسور نور الدين غفور، من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية في السعودية، إن الانخراط في هذا الجهد يؤكد أهمية التعاون بين المؤسسات الأكاديمية وروّاد التكنولوجيا، ويُبرز دور الخبرة العلمية العميقة في تسريع تطوير حلول عملية قابلة للتوسّع.
ويقود الفريق، الذي يشارك في المسابقة بدعم من "مبادرة محمد بن زايد للماء"، مؤسسات عدة منها "ميديسان إنيرجي" من سنغافورة، و"تريفي سيستمز" من الولايات المتحدة، إلى جانب مشاركة فعالة من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا تحت القيادة التقنية للبروفيسور شادي حسن، مدير مركز الأغشية وتكنولوجيا المياه المتقدمة، وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية من المملكة العربية السعودية، بقيادة البروفيسور نور الدين غفور، وشركة "غرين تِك" من الصين.
وترتكز جهود الفريق على شراكات تدعمها وزارة الطاقة والبنية التحتية في دولة الإمارات وشركة الاتحاد للماء والكهرباء، ما يعكس ريادة دولة الإمارات للابتكار العالمي في مجال المياه.
ويقود الفريق نموذجا جديدا لتحلية المياه يقلل من الطاقة المستخدمة ويحوّل المحلول الملحي إلى موارد قيمة ويلتقط ثاني أكسيد الكربون، ما يؤدي إلى تطوير حلول شاملة للاستخدام في مجال المياه.
وقام البروفيسور شادي حسن، في جامعة خليفة، بدور فعال في مواءمة الأبحاث المتقدمة مع احتياجات القطاع وتوجيه دمج الأفكار المبتكرة لإيجاد حلول قابلة للتطوير وموفرة للطاقة في مجال تحلية المياه، وضمان تأثير الجامعة في التصدي لواحدة من أبرز التحديات التي تواجه الابتكار في العالم.
وقال دوسون كيم، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "ميديسان"، إن التقدم في المسار الأول لمسابقة" إكس برايز" لندرة المياه يعد خطوة رئيسة في مسيرتنا، وهو ما يثبت أن الابتكار مرتبطٌ بالنجاح عندما يجمع ألمع العقول والمؤسسات لمواجهة تحديات المياه العالمية.
من جانبه قال جون ويبلي، الرئيس التنفيذي لشركة "تريفي سيستمز"، إن هذا الإنجاز يسلط الضوء على قوة التعاون، إذ يثبت الفريق من خلال الجمع بين تكنولوجيا التناضح الأمامي من "تريفي" وتكنولوجيات "ميديسان"، أن الحلول المتكاملة يمكن أن تسهم في خفض الطلب على الطاقة وتسترجع القيمة من المحلول الملحي وتضع معايير جديدة لقطاع تحلية المياه.
من جهته ، قال سعادة البروفيسور إبراهيم الحجري، رئيس جامعة خليفة: "تفخر جامعة خليفة بأن تكون جزءًا من هذا الفريق في إطار "مبادرة محمد بن زايد للماء" والمشاركة في هذه المسابقة العالمية من خلال الخبرات والمرافق ذات المستوى العالمي، ويسلط نجاح فريق "واتس آند ووتر"، الضوء على دور دولة الإمارات في مواجهة أبرز التحديات المتعلقة بالمياه مع تعزيز ريادتنا في مجالات الابتكار والاستدامة".
بدوره، قال البروفيسور شادي حسن، إن هذا التعاون يعد المحرّكَ الرئيس للتقدم؛ إذ يبرز التطور في المسار "إي" الدور الهام للبحوث عند ارتباطها بالقطاع والرؤية الوطنية، والذي أسهم في تحقيق نتائج عملية لا يمكن لأي مؤسسة تحقيقها من خلال العمل بشكل مستقل.
وقال سعادة المهندس شريف العلماء، وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول في وزارة الطاقة والبنية التحتية، إن هذا المشروع يُجسّد ريادة دولة الإمارات في دعم المبادرات التحويلية ضمن إستراتيجية الأمن المائي 2036، وإن مثل هذه الشراكات، التي تجمع بين الأوساط الأكاديمية والقطاع الصناعي، تشكل عنصرًا أساسيًا في تعزيز أهداف الاستدامة على المستويين الإقليمي والعالمي.
وقال سعادة المهندس يوسف أحمد العلي، الرئيس التنفيذي لشركة "الاتحاد للماء والكهرباء"، إن هذا النجاح يبرز أهمية الشراكات الإقليمية؛ إذ أثبت من خلال العمل الجماعي دور الأفكار الطموحة في نقل الرؤية إلى التنفيذ، ما يعزّز ريادة دولة الإمارات في الابتكار المستدام في مجال المياه.
من جانبه قال جاك تشانغ، مدير الأعمال الدولية في شركة "غرين تك"، إن المسار "إي" يجسد تقدير العمل الجماعي عبر الحدود والتخصصات، وإن الابتكار الدولي والريادة الإقليمية قادران على تقديم حلول مائية مستدامة ذات أثر عالمي.
من جهته قال البروفيسور نور الدين غفور، من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية في السعودية، إن الانخراط في هذا الجهد يؤكد أهمية التعاون بين المؤسسات الأكاديمية وروّاد التكنولوجيا، ويُبرز دور الخبرة العلمية العميقة في تسريع تطوير حلول عملية قابلة للتوسّع.