الامارات 7 - شاركت وزارة الطاقة والبنية التحتية، في الورشة الإقليمية حول تعزيز القدرات الوطنية والمحلية لمعالجة مخاطر المناخ في البنية التحتية للمياه والنقل، التي عُقدت أمس في العاصمة الأردنية عمّان، بتنظيم من البنك الإسلامي للتنمية، وبالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي “GIZ”.
وهدفت الورشة إلى دعم الجهود الإقليمية والوطنية في مجال التكيف مع تغير المناخ في قطاعي المياه والنقل، من خلال بروتوكول تقييم الضعف والتأقلم في البنية التحتية "PVEIC Protocol"، الذي يُعد أداة علمية لتقييم مدى تأثر البنية التحتية الحيوية بالمخاطر المناخية ووضع خطط مرنة للتعامل معها.
كما ناقشت الورشة مجموعة من الحلول المستندة إلى الطبيعة "Nature-based Solutions" ودورها في تعزيز مرونة المجتمعات والبنى التحتية، إضافةً إلى استعراض تجارب دولية ناجحة في دمج اعتبارات المناخ ضمن الخطط الوطنية لتطوير قطاعي المياه والنقل. وشهدت الفعالية مشاركة واسعة من ممثلي الدول العربية وعدد من المنظمات الدولية والإقليمية والجهات الأكاديمية، إلى جانب نخبة من الخبراء والمختصين في مجالات التغير المناخي والتخطيط الحضري والبنى التحتية المستدامة.
وأكد المشاركون على أهمية تبادل الخبرات وتعزيز التعاون بين دول المنطقة لمواجهة آثار التغير المناخي، مشددين على ضرورة تبنّي منهجيات متكاملة تسهم في بناء بنية تحتية مرنة ومستدامة، وتدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030.
وهدفت الورشة إلى دعم الجهود الإقليمية والوطنية في مجال التكيف مع تغير المناخ في قطاعي المياه والنقل، من خلال بروتوكول تقييم الضعف والتأقلم في البنية التحتية "PVEIC Protocol"، الذي يُعد أداة علمية لتقييم مدى تأثر البنية التحتية الحيوية بالمخاطر المناخية ووضع خطط مرنة للتعامل معها.
كما ناقشت الورشة مجموعة من الحلول المستندة إلى الطبيعة "Nature-based Solutions" ودورها في تعزيز مرونة المجتمعات والبنى التحتية، إضافةً إلى استعراض تجارب دولية ناجحة في دمج اعتبارات المناخ ضمن الخطط الوطنية لتطوير قطاعي المياه والنقل. وشهدت الفعالية مشاركة واسعة من ممثلي الدول العربية وعدد من المنظمات الدولية والإقليمية والجهات الأكاديمية، إلى جانب نخبة من الخبراء والمختصين في مجالات التغير المناخي والتخطيط الحضري والبنى التحتية المستدامة.
وأكد المشاركون على أهمية تبادل الخبرات وتعزيز التعاون بين دول المنطقة لمواجهة آثار التغير المناخي، مشددين على ضرورة تبنّي منهجيات متكاملة تسهم في بناء بنية تحتية مرنة ومستدامة، وتدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030.