الامارات 7 - بحثت لجنة الصداقة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي مع برلمانات دول أمريكا اللاتينية وأمريكا الشمالية، برئاسة سعادة الدكتور طارق حميد الطاير النائب الأول لرئيس المجلس، رئيس اللجنة، خلال اجتماع افتراضي مع لجنة الصداقة في الجمعية الوطنية بجمهورية الإكوادور برئاسة سعادة سادي فريتشي رئيسة اللجنة، سبل تعزيز علاقات التعاون الثنائية والبرلمانية بين الجانبين.
وشارك في الاجتماع أعضاء لجنة الصداقة الإماراتية سعادة كل من، الدكتورة موزة محمد الشحي نائب رئيس اللجنة، ومريم ماجد بن ثنية النائب الثاني لرئيس المجلس.
كما شارك سعادة كل من إبراهيم سالم العلوي سفير فوق العادة ومفوض غير مقيم للدولة لدى الإكوادور، والمهندس محمد بن طليعة رئيس الخدمات الحكومية في حكومة دولة الإمارات.
وأكد سعادة الدكتور طارق الطاير، خلال الاجتماع، متانة علاقات التعاون بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية الإكوادور، وما تشهده من تطور مستمر ونمو متسارع في مختلف القطاعات الحيوية، حيث تحظى هذه العلاقات باهتمام كبير من قيادتي ومسؤولي البلدين على المستويات كافة.
ولفت سعادته إلى ترحيب دولة الإمارات بانطلاق مفاوضات اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة مع الإكوادور، باعتبارها خطوة محورية تسهم في تعزيز التعاون التجاري ورفع مستوى التبادل الاقتصادي بين البلدين، وحماية وتشجيع الاستثمارات، وتسهيل الوصول إلى الأسواق، كما تفتح آفاقًا جديدة للتعاون في مجالات الأمن الغذائي والطاقة المتجددة والسياحة والتكنولوجيا والخدمات اللوجستية.
وأكد على حرص المجلس الوطني الاتحادي على تعزيز التعاون مع برلمان الإكوادور وبرلمانات دول أمريكا اللاتينية والكاريبي، من خلال تبادل الخبرات والممارسات البرلمانية، والتنسيق في الموضوعات المشتركة في المحافل الإقليمية والدولية، لا سيما في اجتماعات وأنشطة الاتحاد البرلماني الدولي.
وأعرب سعادة الدكتور الطاير عن تطلع المجلس الوطني الاتحادي إلى الارتقاء بمستوى التعاون بين الجانبين عبر تفعيل عمل لجنة الصداقة البرلمانية، مشيرا في هذا السياق إلى أهمية إبرام مذكرة تفاهم وتعاون بين الجانبين لتعزيز التواصل، وتوسيع آفاق العمل المشترك، والتنسيق بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك، ودعم جهود البلدين نحو التنمية الشاملة والمستدامة بما يحقق تطلعات قيادتي وشعبي كلا البلدين الصديقين.
من جانبها، أكدت سعادة سادي فريتشي، حرص جمهورية الإكوادور على تعزيز علاقاتها مع دولة الإمارات في المجالات ذات الأولوية الإستراتيجية، وفي مقدمتها التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، والتجارة والاستثمار، والبنية التحتية والنقل، والزراعة والأمن الغذائي، والسياحة والبيئة.
وأشارت إلى أهمية دور لجنة الصداقة البرلمانية في بناء شراكات فعالة، وتطوير آليات تعاون برلماني تعكس تطلعات الشعبين، وتدعم التنسيق والتعاون في المحافل البرلمانية الدولية، خاصة في أعمال الاتحاد البرلماني الدولي.
وشارك في الاجتماع أعضاء لجنة الصداقة الإماراتية سعادة كل من، الدكتورة موزة محمد الشحي نائب رئيس اللجنة، ومريم ماجد بن ثنية النائب الثاني لرئيس المجلس.
كما شارك سعادة كل من إبراهيم سالم العلوي سفير فوق العادة ومفوض غير مقيم للدولة لدى الإكوادور، والمهندس محمد بن طليعة رئيس الخدمات الحكومية في حكومة دولة الإمارات.
وأكد سعادة الدكتور طارق الطاير، خلال الاجتماع، متانة علاقات التعاون بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية الإكوادور، وما تشهده من تطور مستمر ونمو متسارع في مختلف القطاعات الحيوية، حيث تحظى هذه العلاقات باهتمام كبير من قيادتي ومسؤولي البلدين على المستويات كافة.
ولفت سعادته إلى ترحيب دولة الإمارات بانطلاق مفاوضات اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة مع الإكوادور، باعتبارها خطوة محورية تسهم في تعزيز التعاون التجاري ورفع مستوى التبادل الاقتصادي بين البلدين، وحماية وتشجيع الاستثمارات، وتسهيل الوصول إلى الأسواق، كما تفتح آفاقًا جديدة للتعاون في مجالات الأمن الغذائي والطاقة المتجددة والسياحة والتكنولوجيا والخدمات اللوجستية.
وأكد على حرص المجلس الوطني الاتحادي على تعزيز التعاون مع برلمان الإكوادور وبرلمانات دول أمريكا اللاتينية والكاريبي، من خلال تبادل الخبرات والممارسات البرلمانية، والتنسيق في الموضوعات المشتركة في المحافل الإقليمية والدولية، لا سيما في اجتماعات وأنشطة الاتحاد البرلماني الدولي.
وأعرب سعادة الدكتور الطاير عن تطلع المجلس الوطني الاتحادي إلى الارتقاء بمستوى التعاون بين الجانبين عبر تفعيل عمل لجنة الصداقة البرلمانية، مشيرا في هذا السياق إلى أهمية إبرام مذكرة تفاهم وتعاون بين الجانبين لتعزيز التواصل، وتوسيع آفاق العمل المشترك، والتنسيق بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك، ودعم جهود البلدين نحو التنمية الشاملة والمستدامة بما يحقق تطلعات قيادتي وشعبي كلا البلدين الصديقين.
من جانبها، أكدت سعادة سادي فريتشي، حرص جمهورية الإكوادور على تعزيز علاقاتها مع دولة الإمارات في المجالات ذات الأولوية الإستراتيجية، وفي مقدمتها التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، والتجارة والاستثمار، والبنية التحتية والنقل، والزراعة والأمن الغذائي، والسياحة والبيئة.
وأشارت إلى أهمية دور لجنة الصداقة البرلمانية في بناء شراكات فعالة، وتطوير آليات تعاون برلماني تعكس تطلعات الشعبين، وتدعم التنسيق والتعاون في المحافل البرلمانية الدولية، خاصة في أعمال الاتحاد البرلماني الدولي.