الامارات 7 - انطلقت في المملكة المتحدة، نسخة جديدة من أعمال برنامج "التعليم التنفيذي في الاتصال الحكومي"، بمشاركة 30 من قيادات الاتصال الحكومي في الجهات الحكومية الاتحادية.
وينظم البرنامج المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات بالتعاون مع كلية لندن للأعمال، ويستمر على مدى أربعة أيام، بهدف تعزيز مهارات مديري وفرق الاتصال الحكومي، وتعزيز ودعم كفاءة المنظومة الاتصالية وبما يواكب التحولات المتسارعة في الاتصال والإعلامي الرقمي.
ويأتي تنظيم البرنامج ترجمةً لرؤية المكتب الإعلامي لحكومة الإمارات في تطوير الكفاءات الاتصالية الحكومية، وتمكينها من أدوات التخطيط الاتصالي، والتحليل المستند إلى البيانات، وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في العمل الحكومي الإعلامي وبما يعزز فاعلية التواصل الحكومي محلياً ودولياً.
وأكد سعادة سعيد العطر، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء للمشاريع الإستراتيجية، رئيس المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، أن تنظيم البرنامج يأتي ترجمة لتوجيهات القيادة نحو بناء منظومة اتصال حكومي متكاملة تستند إلى الكفاءات الوطنية المتمكنة في كافة مجالات الاتصال الحكومي والإعلامي، بما يشمل التخطيط الاتصالي الإستراتيجي، وتحليل البيانات، وتوظيف الذكاء الاصطناعي في الاتصال وإدارة الحملات الوطنية باحترافية.
وأوضح أن البرنامج يجمع بين المعرفة الأكاديمية المتخصصة والتطبيق العملي، وينقل للمشاركين خلاصة التجارب والخبرات العالمية في تطوير إستراتيجيات الاتصال المؤثر وصناعة السرد القصصي والمحتوى الحكومي المؤثر.
وأكد أن مشاركة القيادات الاتصالية في هذا البرنامج تعكس التزام دولة الإمارات ببناء منظومة اتصال عالية الاحترافية، قادرة على دعم السياسات والبرامج الوطنية، وتعزيز التواصل الفعال مع الجمهور، وترسيخ الصورة الإيجابية لدولة الإمارات على المستوى العالمي.
ويتضمن البرنامج مجموعة من الجلسات والفعاليات المتخصصة التي تجمع بين الجانب النظري والتطبيقي، وتدريبات مكثفة حول تحليل الجمهور وفهم احتياجاته، وتطوير السرد القصصي والرسائل الحكومية المستندة إلى البيانات، والتعامل مع أية تحديات إعلامية باحترافية عالية، إلى جانب مناقشات معمقة مع خبراء عالميين حول الممارسات والتقنيات الحديثة في مجال الاتصال الحكومي.
من جانبها أكدت سعادة خديجة حسين، المدير التنفيذي لقطاع الاتصال الحكومي في المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، أن رفع كفاءة فرق الاتصال الحكومي يمثل أولوية للمكتب، لضمان مواكبة التطورات المتسارعة في المحتوى والتقنيات ودعم الأهداف الوطنية.
وأشارت إلى أن تطوير منظومة الاتصال يعتمد على الاستمرار في الاستثمار في كوادر وطنية قادرة على ابتكار مبادرات نوعية ونقل الرسائل الحكومية بفاعلية محلياً ودولياً.
ويركّز البرنامج ضمن أجندته التدريبية على تزويد المشاركين بالأدوات والمنهجيات الحديثة في التخطيط الإستراتيجي للاتصال، وتوظيف الذكاء الاصطناعي في تطوير المحتوى وصياغة الرسائل الحكومية بما يعكس أولويات دولة الإمارات ورؤيتها التنموية في مختلف المجالات.
ويشهد البرنامج أيضاً نقاشات بين المشاركين والخبراء لاستعراض تجارب محلية ودولية رائدة في مجال الاتصال الحكومي، إضافة إلى زيارات ميدانية لعدد من المؤسسات البارزة، للاطلاع على الممارسات العالمية في مجالات الاتصال الحكومي والإعلام.
وينظم البرنامج المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات بالتعاون مع كلية لندن للأعمال، ويستمر على مدى أربعة أيام، بهدف تعزيز مهارات مديري وفرق الاتصال الحكومي، وتعزيز ودعم كفاءة المنظومة الاتصالية وبما يواكب التحولات المتسارعة في الاتصال والإعلامي الرقمي.
ويأتي تنظيم البرنامج ترجمةً لرؤية المكتب الإعلامي لحكومة الإمارات في تطوير الكفاءات الاتصالية الحكومية، وتمكينها من أدوات التخطيط الاتصالي، والتحليل المستند إلى البيانات، وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في العمل الحكومي الإعلامي وبما يعزز فاعلية التواصل الحكومي محلياً ودولياً.
وأكد سعادة سعيد العطر، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء للمشاريع الإستراتيجية، رئيس المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، أن تنظيم البرنامج يأتي ترجمة لتوجيهات القيادة نحو بناء منظومة اتصال حكومي متكاملة تستند إلى الكفاءات الوطنية المتمكنة في كافة مجالات الاتصال الحكومي والإعلامي، بما يشمل التخطيط الاتصالي الإستراتيجي، وتحليل البيانات، وتوظيف الذكاء الاصطناعي في الاتصال وإدارة الحملات الوطنية باحترافية.
وأوضح أن البرنامج يجمع بين المعرفة الأكاديمية المتخصصة والتطبيق العملي، وينقل للمشاركين خلاصة التجارب والخبرات العالمية في تطوير إستراتيجيات الاتصال المؤثر وصناعة السرد القصصي والمحتوى الحكومي المؤثر.
وأكد أن مشاركة القيادات الاتصالية في هذا البرنامج تعكس التزام دولة الإمارات ببناء منظومة اتصال عالية الاحترافية، قادرة على دعم السياسات والبرامج الوطنية، وتعزيز التواصل الفعال مع الجمهور، وترسيخ الصورة الإيجابية لدولة الإمارات على المستوى العالمي.
ويتضمن البرنامج مجموعة من الجلسات والفعاليات المتخصصة التي تجمع بين الجانب النظري والتطبيقي، وتدريبات مكثفة حول تحليل الجمهور وفهم احتياجاته، وتطوير السرد القصصي والرسائل الحكومية المستندة إلى البيانات، والتعامل مع أية تحديات إعلامية باحترافية عالية، إلى جانب مناقشات معمقة مع خبراء عالميين حول الممارسات والتقنيات الحديثة في مجال الاتصال الحكومي.
من جانبها أكدت سعادة خديجة حسين، المدير التنفيذي لقطاع الاتصال الحكومي في المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، أن رفع كفاءة فرق الاتصال الحكومي يمثل أولوية للمكتب، لضمان مواكبة التطورات المتسارعة في المحتوى والتقنيات ودعم الأهداف الوطنية.
وأشارت إلى أن تطوير منظومة الاتصال يعتمد على الاستمرار في الاستثمار في كوادر وطنية قادرة على ابتكار مبادرات نوعية ونقل الرسائل الحكومية بفاعلية محلياً ودولياً.
ويركّز البرنامج ضمن أجندته التدريبية على تزويد المشاركين بالأدوات والمنهجيات الحديثة في التخطيط الإستراتيجي للاتصال، وتوظيف الذكاء الاصطناعي في تطوير المحتوى وصياغة الرسائل الحكومية بما يعكس أولويات دولة الإمارات ورؤيتها التنموية في مختلف المجالات.
ويشهد البرنامج أيضاً نقاشات بين المشاركين والخبراء لاستعراض تجارب محلية ودولية رائدة في مجال الاتصال الحكومي، إضافة إلى زيارات ميدانية لعدد من المؤسسات البارزة، للاطلاع على الممارسات العالمية في مجالات الاتصال الحكومي والإعلام.