الامارات 7 - -تدعم مجموعة الاتحاد للطيران وشركاؤها بالحصص 108 آلاف وظيفة على امتداد الولايات المتحدة الأميركية في عام 2016، وتسهم بنحو 10,7 مليار دولار في الاقتصاد الأميركي، الأمر الذي من شأنه أن يظهر تأثيراً واضحاً على واحد من أكبر الاقتصادات في العالم. وتتمتع مجموعة الطيران والسفر العالمية المتنوعة والمعززة تجارياً، والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، بمصالح رئيسة في الولايات المتحدة الأميركية، حيث تخدم 6 مدن على امتداد الولايات المتحدة الأميركية.
ووفق دراسة أعدتها مجموعة أكسفورد إكونوميكس العالمية، تشمل المساهمة الاقتصادية إنفاق رأس المال مع الموردين في الولايات المتحدة الأميركية، ودعم مئات الآلاف من الوظائف الداخلية.
وفي العام 2016، ستصل المساهمة الاقتصادية الأساسية لمجموعة الاتحاد للطيران في الاقتصاد الأميركي إلى 3.8 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي، الأمر الذي من شأنه أن يدعم 30,300 وظيفة. ويشمل ذلك أثر الولايات المتحدة الأميركية من العمليات التشغيلية العالمية لمجموعة الاتحاد للطيران، وإنفاق رأس المال الخاص بها مع الموردين في الولايات المتحدة الأميركية بصورة رئيسية، بسبب استثمارات رأس المال للاتحاد للطيران في الطائرات الجديدة وتصميمات المقصورات الداخلية والبنية التحتية لتقنية المعلومات. وينعكس هذا التوظيف في الإنفاق الداخلي، الأمر الذي من شأنه أن يحقق 2.9 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي للبلاد.
وإلى جانب ذلك، سيترك الإنفاق من جانب 280 ألف زائر دولي سيتمّ نقلهم على متن رحلات الاتحاد للطيران إلى الولايات المتحدة الأميركية العام 2016 بصمة اقتصادية واضحة.
ومن المقدر أن يسهم ذلك بنحو 1.9 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي ويدعم نحو 22,400 وظيفة أميركية.
كما يتمّ تعزيز الاقتصاد الأميركي من خلال أثر العمليات التشغيلية وخدمات الرحلات لشركاء الحصص التابعين لمجموعة الاتحاد للطيران، حيث سيقدمون معاً 1.6 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي، مع مساهمة سياحية إضافية 3.4 مليار دولار.
وبدورهم، سيدعمون 13,7 ألف وظيفة من خلال عملياتهم التشغيلية الرئيسة، إلى جانب دعم 41,1 ألف وظيفة في قطاع السياحة.
يتجاوز الأثر الاقتصادي لمجموعة الاتحاد للطيران وشركائها بالحصص ، المساهمات الأساسية والسياحية.
فمن خلال ربط الناس والأعمال على امتداد العالم، تسهل الاتحاد للطيران وشركاؤها مجموعة واسعة من الأنشطة الاقتصادية في الاقتصاد الأميركي والعالمي. وسيقوم الأثر التحفيزي التسلسلي بتعزيز إنتاجية الولايات المتحدة الأميركية بنحو 1,1 مليار دولار في العام 2016، وذلك من خلال زيادة تفاعل الأعمال وتسهيل الاستثمار الخارجي وتشجيع السياحة والتجارة.
تضمّ مجموعة الاتحاد للطيران شركة الاتحاد للطيران والاتحاد للطيران الهندسية ومجموعة هلا وشركاء الحصص. تمتلك المجموعة حصصاً أقلية في سبع شركات طيران هي طيران برلين والخطوط الجوية الصربية وطيران سيشل وأليطاليا وجيت آيروايز وفيرجن أستراليا وداروين آيرلاين التي تتخذ من سويسرا مقراً لها وتعمل تحت اسم الاتحاد الإقليمية.
تلعب خدمات الرحلات لمجموعة الاتحاد للطيران دوراً رئيساً في ربط الولايات المتحدة الأميركية بالأسواق الناشئة المهمة في الشرق الأوسط وجنوب آسيا وشرق آسيا من خلال المركز الرئيس للعمليات التشغيلية للاتحاد للطيران في أبوظبي.
وفي العام 2016، تشغل الاتحاد للطيران أكثر من 4700 رحلة من وإلى الولايات المتحدة الأميركية، وستنقل نحو 1,2 مليون مسافر. وخلال السنوات القليلة المقبلة، من المتوقع أن ترتفع هذه الأرقام بصورة كبيرة فيما تقوم الاتحاد للطيران وشركاؤها بتوسيع قدراتها الاستيعابية حول العالم. وحسب مجموعة أكسفورد إكونوميكس، المؤسسة البحثية التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها، والتي قامت بإجراء البحث وإنتاج التقرير، فإن المساهمة الاقتصادية للعمليات الرئيسية والسياحية لمجموعة الاتحاد للطيران وشركائها في الولايات المتحدة الأميركية سوف تصل إلى 18.2 مليار دولار في عام 2024 وتدعم 171,4 ألف وظيفة في الاقتصاد. وقال جيمس هوجن، الرئيس والرئيس التنفيذي لمجموعة الاتحاد للطيران: «تعتبر الولايات المتحدة الأميركية واحدة من الاقتصادات الرائدة في العالم، وقطعت الاتحاد للطيران، سوياً مع شركائها داخل مجموعة الاتحاد للطيران، خطوات كبيرة في تحفيز السفر الجوي من وإلى الولايات المتحدة الأميركية، وخلقت ممرات جوية حيوية تربط الأسواق العالمية وأصبحت مساهماً رئيسياً في الاقتصاد الأميركي». وأضاف: «تستفيد كثير من الوظائف على امتداد سلسلة التوريد في الفنادق وشركات المواصلات الأرضية والشحن والتموين والتصنيع وعلى امتداد صناعة السياحة، من حضور مجموعة الاتحاد للطيران، حيث يقوم الموردون في هذه القطاعات بتوفير فرص توظيف كبيرة للأميركيين».الاتحاد
ووفق دراسة أعدتها مجموعة أكسفورد إكونوميكس العالمية، تشمل المساهمة الاقتصادية إنفاق رأس المال مع الموردين في الولايات المتحدة الأميركية، ودعم مئات الآلاف من الوظائف الداخلية.
وفي العام 2016، ستصل المساهمة الاقتصادية الأساسية لمجموعة الاتحاد للطيران في الاقتصاد الأميركي إلى 3.8 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي، الأمر الذي من شأنه أن يدعم 30,300 وظيفة. ويشمل ذلك أثر الولايات المتحدة الأميركية من العمليات التشغيلية العالمية لمجموعة الاتحاد للطيران، وإنفاق رأس المال الخاص بها مع الموردين في الولايات المتحدة الأميركية بصورة رئيسية، بسبب استثمارات رأس المال للاتحاد للطيران في الطائرات الجديدة وتصميمات المقصورات الداخلية والبنية التحتية لتقنية المعلومات. وينعكس هذا التوظيف في الإنفاق الداخلي، الأمر الذي من شأنه أن يحقق 2.9 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي للبلاد.
وإلى جانب ذلك، سيترك الإنفاق من جانب 280 ألف زائر دولي سيتمّ نقلهم على متن رحلات الاتحاد للطيران إلى الولايات المتحدة الأميركية العام 2016 بصمة اقتصادية واضحة.
ومن المقدر أن يسهم ذلك بنحو 1.9 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي ويدعم نحو 22,400 وظيفة أميركية.
كما يتمّ تعزيز الاقتصاد الأميركي من خلال أثر العمليات التشغيلية وخدمات الرحلات لشركاء الحصص التابعين لمجموعة الاتحاد للطيران، حيث سيقدمون معاً 1.6 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي، مع مساهمة سياحية إضافية 3.4 مليار دولار.
وبدورهم، سيدعمون 13,7 ألف وظيفة من خلال عملياتهم التشغيلية الرئيسة، إلى جانب دعم 41,1 ألف وظيفة في قطاع السياحة.
يتجاوز الأثر الاقتصادي لمجموعة الاتحاد للطيران وشركائها بالحصص ، المساهمات الأساسية والسياحية.
فمن خلال ربط الناس والأعمال على امتداد العالم، تسهل الاتحاد للطيران وشركاؤها مجموعة واسعة من الأنشطة الاقتصادية في الاقتصاد الأميركي والعالمي. وسيقوم الأثر التحفيزي التسلسلي بتعزيز إنتاجية الولايات المتحدة الأميركية بنحو 1,1 مليار دولار في العام 2016، وذلك من خلال زيادة تفاعل الأعمال وتسهيل الاستثمار الخارجي وتشجيع السياحة والتجارة.
تضمّ مجموعة الاتحاد للطيران شركة الاتحاد للطيران والاتحاد للطيران الهندسية ومجموعة هلا وشركاء الحصص. تمتلك المجموعة حصصاً أقلية في سبع شركات طيران هي طيران برلين والخطوط الجوية الصربية وطيران سيشل وأليطاليا وجيت آيروايز وفيرجن أستراليا وداروين آيرلاين التي تتخذ من سويسرا مقراً لها وتعمل تحت اسم الاتحاد الإقليمية.
تلعب خدمات الرحلات لمجموعة الاتحاد للطيران دوراً رئيساً في ربط الولايات المتحدة الأميركية بالأسواق الناشئة المهمة في الشرق الأوسط وجنوب آسيا وشرق آسيا من خلال المركز الرئيس للعمليات التشغيلية للاتحاد للطيران في أبوظبي.
وفي العام 2016، تشغل الاتحاد للطيران أكثر من 4700 رحلة من وإلى الولايات المتحدة الأميركية، وستنقل نحو 1,2 مليون مسافر. وخلال السنوات القليلة المقبلة، من المتوقع أن ترتفع هذه الأرقام بصورة كبيرة فيما تقوم الاتحاد للطيران وشركاؤها بتوسيع قدراتها الاستيعابية حول العالم. وحسب مجموعة أكسفورد إكونوميكس، المؤسسة البحثية التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها، والتي قامت بإجراء البحث وإنتاج التقرير، فإن المساهمة الاقتصادية للعمليات الرئيسية والسياحية لمجموعة الاتحاد للطيران وشركائها في الولايات المتحدة الأميركية سوف تصل إلى 18.2 مليار دولار في عام 2024 وتدعم 171,4 ألف وظيفة في الاقتصاد. وقال جيمس هوجن، الرئيس والرئيس التنفيذي لمجموعة الاتحاد للطيران: «تعتبر الولايات المتحدة الأميركية واحدة من الاقتصادات الرائدة في العالم، وقطعت الاتحاد للطيران، سوياً مع شركائها داخل مجموعة الاتحاد للطيران، خطوات كبيرة في تحفيز السفر الجوي من وإلى الولايات المتحدة الأميركية، وخلقت ممرات جوية حيوية تربط الأسواق العالمية وأصبحت مساهماً رئيسياً في الاقتصاد الأميركي». وأضاف: «تستفيد كثير من الوظائف على امتداد سلسلة التوريد في الفنادق وشركات المواصلات الأرضية والشحن والتموين والتصنيع وعلى امتداد صناعة السياحة، من حضور مجموعة الاتحاد للطيران، حيث يقوم الموردون في هذه القطاعات بتوفير فرص توظيف كبيرة للأميركيين».الاتحاد