الامارات 7 - أبلغت مصادر في الوفد الإسرائيلي خلال زيارته المغرب، الثلاثاء، بأن الدولتين اللتين عقدتا اتفاق سلام ستعملان على تعيين سفراء بينهما خلال الأسابيع القادمة.
وذكرت المصادر لقناة الحرة أن "هناك رغبة في فتح ممثليات بين البلدين واستبدال سفراء خلال الأسبوعين إلى الثلاثة أسابيع القادمة على أبعد حد".
وقد استقبل المغرب وفدا إسرائيليا أميركيا، الثلاثاء، لبحث أطر التعاون في زيارة تعد الأولى منذ تطبيع العلاقات بين الدولتين بوساطة أميركية، وإعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب السيادة المغربية على منطقة الصحراء الغربية.
قال وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، الثلاثاء، إن الرباط تدشن عهدا جديدا في العلاقات بين المغرب وإسرائيل، مرحبا بالإعلان الأميركي بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية، بينما أشار جاريد كوشنر، كبير مستشاري الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى أن "خيار الحكم الذاتي هو الأسلم".
وقال إن الدول الثلاث ترحب باعتراف الولايات المتحدة بالسيادة المغربية على الصحراء، وأن الولايات المتحدة ستفتتح قنصلية في الداخلة.
وأوضح خلال مؤتمر صحفي جمع مسؤولين مغربيين وإسرائيليين وأميركيين، على رأسهم جاريد كوشنير، كبير مستشاري الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أن بدء علاقات ودية بين المغرب وإسرائيل سيفتح آفاقا جديدة في المنطقة برمتها.
من جانبه، قال كوشنير إن المغرب وإسرائيل حققتا انجازات كبيرة باستئناف العلاقات بينهما.
وأضاف أن التوقيع شمل عددا من الاتفاقيات في مختلف القطاعات.
وقال إن ترامب "يرفض الحلول الفاشلة بشأن الصحراء الغربية وخيار الحكم الذاتي هو الحل الأسلم".
وشدد بوريطة على أهمية الترخيص للرحلات المباشرة بين المغرب وإسرائيل، والاتفاق على افتتاح علاقات دبلوماسية وودية كاملة بين المغرب وإسرائيل.
وأعلن الوزير التوقيع على إعلان مشترك ثلاثي بين المغرب وإسرائيل والولايات المتحدة، لتأكيد أهمية تحقيق السلام في المنطقة وتحقيق الأمن، واستئناف رحلات الطيران بين المغرب وإسرائيل.
بينما قال مستشار رئيس الحكومة الإسرائيلي، مائير بن شابات، إن الدول الثلاث تمكنت "من تحويل الحلم إلى واقع".
وأضاف أنه لا حدود للتعاون الذي يمكن أن يجمع المغرب وإسرائيل.
الحرة.
وذكرت المصادر لقناة الحرة أن "هناك رغبة في فتح ممثليات بين البلدين واستبدال سفراء خلال الأسبوعين إلى الثلاثة أسابيع القادمة على أبعد حد".
وقد استقبل المغرب وفدا إسرائيليا أميركيا، الثلاثاء، لبحث أطر التعاون في زيارة تعد الأولى منذ تطبيع العلاقات بين الدولتين بوساطة أميركية، وإعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب السيادة المغربية على منطقة الصحراء الغربية.
قال وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، الثلاثاء، إن الرباط تدشن عهدا جديدا في العلاقات بين المغرب وإسرائيل، مرحبا بالإعلان الأميركي بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية، بينما أشار جاريد كوشنر، كبير مستشاري الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى أن "خيار الحكم الذاتي هو الأسلم".
وقال إن الدول الثلاث ترحب باعتراف الولايات المتحدة بالسيادة المغربية على الصحراء، وأن الولايات المتحدة ستفتتح قنصلية في الداخلة.
وأوضح خلال مؤتمر صحفي جمع مسؤولين مغربيين وإسرائيليين وأميركيين، على رأسهم جاريد كوشنير، كبير مستشاري الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أن بدء علاقات ودية بين المغرب وإسرائيل سيفتح آفاقا جديدة في المنطقة برمتها.
من جانبه، قال كوشنير إن المغرب وإسرائيل حققتا انجازات كبيرة باستئناف العلاقات بينهما.
وأضاف أن التوقيع شمل عددا من الاتفاقيات في مختلف القطاعات.
وقال إن ترامب "يرفض الحلول الفاشلة بشأن الصحراء الغربية وخيار الحكم الذاتي هو الحل الأسلم".
وشدد بوريطة على أهمية الترخيص للرحلات المباشرة بين المغرب وإسرائيل، والاتفاق على افتتاح علاقات دبلوماسية وودية كاملة بين المغرب وإسرائيل.
وأعلن الوزير التوقيع على إعلان مشترك ثلاثي بين المغرب وإسرائيل والولايات المتحدة، لتأكيد أهمية تحقيق السلام في المنطقة وتحقيق الأمن، واستئناف رحلات الطيران بين المغرب وإسرائيل.
بينما قال مستشار رئيس الحكومة الإسرائيلي، مائير بن شابات، إن الدول الثلاث تمكنت "من تحويل الحلم إلى واقع".
وأضاف أنه لا حدود للتعاون الذي يمكن أن يجمع المغرب وإسرائيل.
الحرة.