الامارات 7 - رحل الفنان القدير عزت العلايلي عن دنيانا صباح اليوم بعد عمر ناهز 86 عام، بعد أسابيع قليلة عن ندوة تكريمه والاحتفاء به في الدورة الأخيرة من مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، وهو الحفل الذي حضره كبار نجوم التمثيل والدراما المصرية احتفاء بالفنان الكبير أبرزهم محمود حميدة، وصلاح عبدالله، وإلهام شاهين، ورانيا فريد شوقي، وشقيقتها عبير فريد شوقي، والمخرجين عمر عبدالعزيز، وإيناس الدغيدي والناقد طارق الشناوي، والدكتور خالد عبدالجليل والإعلامية بوسي شلبي.
رغم كبر سن عزت العلايلي إلا أنه أصر على عدم بدء ندوة تكريمه إلا بالوقوف دقيقة حداد على روح النجوم الراحلين ومنهم نور الشريف، ومحمود ياسين، ومحمود عبدالعزيز، والتي ربطته بهم علاقة فنية وإنسانية كبيرة، والتي ظهر فيها لمعة عيناه بسبب بكائه عليهم.
وخلال الندوة تحدث العلايلي باستفاضة كبيرة عن مشواره الفني الذي كان مليئا بالصعوبات ووجه الشكر فيه لكل إنسان ساعده في مشواره وقال: «شكرا لكل فنان ومخرج وكاتب تعاونت معه تركت معه، وترك معي ذكرى عطرة، ودائما كنت أضع أمامي جملة مهمة وهي كلمة السر في مشواري؛ وهي اقتنع بما تفعل».
كما رفض العلايلي فكرة أن مصر لم تعد بيت النجوم وقال «إن مصر مليئة بالنوابغ في كل المجالات وفي الفن، فهناك شباب أصحاب مواهب حقيقة لا تقل عن الأجيال السابقة؛ ولذلك يطالبهم أن يصروا على حلمهم ولا يستسلموا لأن الفنون والأداب هم العمود الرابع في بناء الأمة».
وأشار العلايلي، إلى أنه يحب أدوار الشر لكن لم يقدمها كثيرا، وحاول التنوع في نوعية الأدوار التي قدمها، فقد قدم البلطجي والفلاح وأستاذ الجامعة وضابط المخابرات؛ كاشفا عن أن أعظم دور قدمه كان لتمثال، وعندما شاهدته أسرته في هذا الدور طلبت منه والدته ألا يكرره.
رغم كبر سن عزت العلايلي إلا أنه أصر على عدم بدء ندوة تكريمه إلا بالوقوف دقيقة حداد على روح النجوم الراحلين ومنهم نور الشريف، ومحمود ياسين، ومحمود عبدالعزيز، والتي ربطته بهم علاقة فنية وإنسانية كبيرة، والتي ظهر فيها لمعة عيناه بسبب بكائه عليهم.
وخلال الندوة تحدث العلايلي باستفاضة كبيرة عن مشواره الفني الذي كان مليئا بالصعوبات ووجه الشكر فيه لكل إنسان ساعده في مشواره وقال: «شكرا لكل فنان ومخرج وكاتب تعاونت معه تركت معه، وترك معي ذكرى عطرة، ودائما كنت أضع أمامي جملة مهمة وهي كلمة السر في مشواري؛ وهي اقتنع بما تفعل».
كما رفض العلايلي فكرة أن مصر لم تعد بيت النجوم وقال «إن مصر مليئة بالنوابغ في كل المجالات وفي الفن، فهناك شباب أصحاب مواهب حقيقة لا تقل عن الأجيال السابقة؛ ولذلك يطالبهم أن يصروا على حلمهم ولا يستسلموا لأن الفنون والأداب هم العمود الرابع في بناء الأمة».
وأشار العلايلي، إلى أنه يحب أدوار الشر لكن لم يقدمها كثيرا، وحاول التنوع في نوعية الأدوار التي قدمها، فقد قدم البلطجي والفلاح وأستاذ الجامعة وضابط المخابرات؛ كاشفا عن أن أعظم دور قدمه كان لتمثال، وعندما شاهدته أسرته في هذا الدور طلبت منه والدته ألا يكرره.