الامارات 7 - التنشئة الاجتماعية هي عملية تشكيل منهجية للشخصية استعدادًا للمشاركة الفعّالة في الحياة العامة والإنتاجية، وتعتبر التنشئة عملية منظمة ومشتركة بين الأسرة والمدرسة ومؤسسات ما قبل المدرسة وخارجها ومنظمات الأطفال والشباب؛ أي أنها من مسؤولية المجتمع ككل يمكن تقسيم أشكال التنشئة الاجتماعية إلى عدة أشكال:
1. التنشئة الأولية: تبدأ التنشئة الأولية منذ الولادة وتستمر طوال مرحلة البلوغ. تقوم بها الوالدان في المنزل، بالإضافة إلى المعلمات والمعلمين في المدرسة. هذه المرحلة تشكل الأساس لتطوير القيم والسلوكيات لدى الفرد.
2. التنشئة الثانوية: تشمل التغيرات التي يخضع لها الفرد في معتقداته وسلوكه بناءً على الظروف والمجتمع الذي يعيش فيه. يمكن أن تشمل هذه التنشئة مرحلة السفر أو الالتحاق بالجامعة أو العمل في أماكن جديدة.
3. التنشئة الاجتماعية الجماعية: تتم عبر التفاعل مع مجموعة معينة. يمكن أن تشمل تكوين المعتقدات والقيم الاجتماعية من خلال التفاعل مع الأصدقاء والمجتمع والثقافة المحيطة.
4. التنشئة الاجتماعية التنظيمية: تتعلق بتعلم الأفراد قواعد ومعايير سلوك معينة داخل مؤسسة أو منظمة معينة. يشمل ذلك تكوين السلوكيات والقيم المطلوبة في بيئة العمل أو المدرسة.
5. التنشئة الاجتماعية الاستباقية: تعتبر استعدادًا شخصيًا لتحمل دور أو مهمة معينة. يمكن أن تشمل هذه التنشئة الاستعداد للتحول إلى وظيفة جديدة أو تحمل مسؤولية جديدة.
6. التنشئة الاجتماعية القسرية: تحدث في مؤسسات تقوم بإعادة تأهيل الأفراد بالإكراه، مثل السجون أو المستشفيات النفسية يتم تغيير سلوك الأفراد بالقوة لتكييفه مع معايير المؤسسة.
أهمية التنشئة الاجتماعية تكمن في تشكيل الفرد وتطويره ليكون عضوًا فعالًا في المجتمع والمشاركة بفعالية في الحياة الاجتماعية والاقتصادية. تؤثر هذه العملية على تطوير القيم والأخلاق والسلوكيات لدى الأفراد، وبالتالي تلعب دورًا حاسمًا في تشكيل مستقبل المجتمع.
1. التنشئة الأولية: تبدأ التنشئة الأولية منذ الولادة وتستمر طوال مرحلة البلوغ. تقوم بها الوالدان في المنزل، بالإضافة إلى المعلمات والمعلمين في المدرسة. هذه المرحلة تشكل الأساس لتطوير القيم والسلوكيات لدى الفرد.
2. التنشئة الثانوية: تشمل التغيرات التي يخضع لها الفرد في معتقداته وسلوكه بناءً على الظروف والمجتمع الذي يعيش فيه. يمكن أن تشمل هذه التنشئة مرحلة السفر أو الالتحاق بالجامعة أو العمل في أماكن جديدة.
3. التنشئة الاجتماعية الجماعية: تتم عبر التفاعل مع مجموعة معينة. يمكن أن تشمل تكوين المعتقدات والقيم الاجتماعية من خلال التفاعل مع الأصدقاء والمجتمع والثقافة المحيطة.
4. التنشئة الاجتماعية التنظيمية: تتعلق بتعلم الأفراد قواعد ومعايير سلوك معينة داخل مؤسسة أو منظمة معينة. يشمل ذلك تكوين السلوكيات والقيم المطلوبة في بيئة العمل أو المدرسة.
5. التنشئة الاجتماعية الاستباقية: تعتبر استعدادًا شخصيًا لتحمل دور أو مهمة معينة. يمكن أن تشمل هذه التنشئة الاستعداد للتحول إلى وظيفة جديدة أو تحمل مسؤولية جديدة.
6. التنشئة الاجتماعية القسرية: تحدث في مؤسسات تقوم بإعادة تأهيل الأفراد بالإكراه، مثل السجون أو المستشفيات النفسية يتم تغيير سلوك الأفراد بالقوة لتكييفه مع معايير المؤسسة.
أهمية التنشئة الاجتماعية تكمن في تشكيل الفرد وتطويره ليكون عضوًا فعالًا في المجتمع والمشاركة بفعالية في الحياة الاجتماعية والاقتصادية. تؤثر هذه العملية على تطوير القيم والأخلاق والسلوكيات لدى الأفراد، وبالتالي تلعب دورًا حاسمًا في تشكيل مستقبل المجتمع.