الامارات 7 - التهاب اللفافة الأخمصية (Plantar Fasciitis) هو حالة شائعة تصيب اللفافة الأخمصية في القدم، وهي عبارة عن حزام من الألياف الوترية السميكة تمتد عبر القدم من الكعب إلى رؤوس الأصابع. يحدث هذا التهاب عندما يتعرض اللفافة الأخمصية للتهيج أو التمزق البسيط نتيجة للإجهاد المتكرر أو الضغط الزائد عليها. الأسباب الشائعة للتهاب اللفافة الأخمصية تشمل:
1. القوام السيء والتوزان غير المناسب للقدمين.
2. ارتفاع في عنق القدم أو أوجاع أخمصية.
3. القفز أو الجري بشكل مفرط أو على أسطح صلبة.
4. التعرض للإصابات في منطقة الكعب والقدم.
5. ارتداء الأحذية غير الملائمة أو غير الداعمة.
6. زيادة الوزن الزائد على القدمين.
أعراض التهاب اللفافة الأخمصية تشمل:
- ألم حاد أو حاد في الكعب أو قاع القدم، وخصوصاً عند الخطوة الأولى من السرير في الصباح.
- تورم خفيف في منطقة الكعب.
- صعوبة في الحركة والمشي بشكل طبيعي.
- تفاقم الألم بعد الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة.
عادةً ما يتم تشخيص التهاب اللفافة الأخمصية استنادًا إلى تاريخ الألم والأعراض المرافقة، بالإضافة إلى الفحص السريري. يتضمن علاج التهاب اللفافة الأخمصية عادة الإجراءات التالية:
1. الراحة: يجب تجنب الأنشطة التي تزيد من الألم في القدم.
2. تطبيق الثلج: يمكن استخدام تطبيق الثلج لتقليل التورم والألم.
3. العلاج الطبيعي: جلسات العلاج الطبيعي تستهدف تقوية العضلات المحيطة بالقدم وتحسين التوازن.
4. استخدام تقنيات تمدد اللفافة الأخمصية: يمكن للطبيب أو المعالج الطبيعي استخدام تقنيات تمدد اللفافة الأخمصية لتخفيف التوتر عليها.
5. ارتداء وسائل تقويمية: يمكن استخدام النعال القوسية أو أحذية داعمة للقدم لتقليل الضغط على اللفافة الأخمصية.
6. الأدوية: في بعض الحالات، يمكن أن يوصف الأطباء أدوية مضادة للالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) لتخفيف الألم والالتهاب.
في حالة عدم تحسن الأعراض بعد مدة من العلاجات التقليدية، يمكن أن يتم اقتراح الخيارات العلاجية الأخرى مثل الحقن بالستيرويد أو العلاجات بالصدمات أو العلاج الجراحي في حالات شديدة. يجب استشارة الطبيب لتقديم التقييم والعلاج المناسب حسب حالة المريض.
1. القوام السيء والتوزان غير المناسب للقدمين.
2. ارتفاع في عنق القدم أو أوجاع أخمصية.
3. القفز أو الجري بشكل مفرط أو على أسطح صلبة.
4. التعرض للإصابات في منطقة الكعب والقدم.
5. ارتداء الأحذية غير الملائمة أو غير الداعمة.
6. زيادة الوزن الزائد على القدمين.
أعراض التهاب اللفافة الأخمصية تشمل:
- ألم حاد أو حاد في الكعب أو قاع القدم، وخصوصاً عند الخطوة الأولى من السرير في الصباح.
- تورم خفيف في منطقة الكعب.
- صعوبة في الحركة والمشي بشكل طبيعي.
- تفاقم الألم بعد الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة.
عادةً ما يتم تشخيص التهاب اللفافة الأخمصية استنادًا إلى تاريخ الألم والأعراض المرافقة، بالإضافة إلى الفحص السريري. يتضمن علاج التهاب اللفافة الأخمصية عادة الإجراءات التالية:
1. الراحة: يجب تجنب الأنشطة التي تزيد من الألم في القدم.
2. تطبيق الثلج: يمكن استخدام تطبيق الثلج لتقليل التورم والألم.
3. العلاج الطبيعي: جلسات العلاج الطبيعي تستهدف تقوية العضلات المحيطة بالقدم وتحسين التوازن.
4. استخدام تقنيات تمدد اللفافة الأخمصية: يمكن للطبيب أو المعالج الطبيعي استخدام تقنيات تمدد اللفافة الأخمصية لتخفيف التوتر عليها.
5. ارتداء وسائل تقويمية: يمكن استخدام النعال القوسية أو أحذية داعمة للقدم لتقليل الضغط على اللفافة الأخمصية.
6. الأدوية: في بعض الحالات، يمكن أن يوصف الأطباء أدوية مضادة للالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) لتخفيف الألم والالتهاب.
في حالة عدم تحسن الأعراض بعد مدة من العلاجات التقليدية، يمكن أن يتم اقتراح الخيارات العلاجية الأخرى مثل الحقن بالستيرويد أو العلاجات بالصدمات أو العلاج الجراحي في حالات شديدة. يجب استشارة الطبيب لتقديم التقييم والعلاج المناسب حسب حالة المريض.