الامارات 7 - جرثومة المعدة هي بكتيريا تسمى Helicobacter pylori، وهي عبارة عن بكتيريا تعيش في بطانة المعدة والأمعاء الدقيقة. هذه الجرثومة تعتبر أحد أسباب التهاب المعدة والقرحة المعدية وترتبط أحياناً بأمراض أخرى في الجهاز الهضمي.
جرثومة المعدة قد تسبب ألمًا في المعدة وتترافق مع أعراض أخرى قد تشمل:
1. ألم في منطقة البطن العليا: قد يكون هناك ألم أو ضغط في الجزء العلوي من البطن.
2. الحموضة: قد تزيد الحموضة المعديّة مما يؤدي إلى حرقة في منطقة الصدر.
3. الغثيان والقيء: قد يصاحب جرثومة المعدة الغثيان والقيء.
4. الانتفاخ والانزعاج: قد تشعر بالانتفاخ والشعور بالامتلاء بسرعة بعد تناول الطعام.
5. فقدان الوزن غير المبرّر: في بعض الحالات، قد يؤدي جرثومة المعدة إلى فقدان وزن غير مبرر.
6. التقيؤ الدموي: في حالات نادرة، قد يؤدي التهاب المعدة الناتج عن جرثومة المعدة إلى التقيؤ الدموي.
يمكن تشخيص جرثومة المعدة من خلال فحوصات طبية مثل فحص الجرثومة بواسطة فحص البراز أو فحص التنفس أو تنظير المعدة (الجزء العلوي من الجهاز الهضمي)، حيث يمكن أخذ عينات من بطانة المعدة للكشف عن وجود البكتيريا.
عند تشخيص جرثومة المعدة، يمكن علاجها عادة بواسطة دورة من الأدوية المضادة للبكتيريا، مثل المضادات الحيوية، بالإضافة إلى أدوية أخرى مثل مضادات الحموضة. يجب دائمًا استشارة الطبيب لتقدير الحالة ووصف العلاج المناسب ومراقبة التحسن على مر الزمن.
جرثومة المعدة قد تسبب ألمًا في المعدة وتترافق مع أعراض أخرى قد تشمل:
1. ألم في منطقة البطن العليا: قد يكون هناك ألم أو ضغط في الجزء العلوي من البطن.
2. الحموضة: قد تزيد الحموضة المعديّة مما يؤدي إلى حرقة في منطقة الصدر.
3. الغثيان والقيء: قد يصاحب جرثومة المعدة الغثيان والقيء.
4. الانتفاخ والانزعاج: قد تشعر بالانتفاخ والشعور بالامتلاء بسرعة بعد تناول الطعام.
5. فقدان الوزن غير المبرّر: في بعض الحالات، قد يؤدي جرثومة المعدة إلى فقدان وزن غير مبرر.
6. التقيؤ الدموي: في حالات نادرة، قد يؤدي التهاب المعدة الناتج عن جرثومة المعدة إلى التقيؤ الدموي.
يمكن تشخيص جرثومة المعدة من خلال فحوصات طبية مثل فحص الجرثومة بواسطة فحص البراز أو فحص التنفس أو تنظير المعدة (الجزء العلوي من الجهاز الهضمي)، حيث يمكن أخذ عينات من بطانة المعدة للكشف عن وجود البكتيريا.
عند تشخيص جرثومة المعدة، يمكن علاجها عادة بواسطة دورة من الأدوية المضادة للبكتيريا، مثل المضادات الحيوية، بالإضافة إلى أدوية أخرى مثل مضادات الحموضة. يجب دائمًا استشارة الطبيب لتقدير الحالة ووصف العلاج المناسب ومراقبة التحسن على مر الزمن.