الامارات 7 - أعلن مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، بالشراكة مع شركة "سامسونغ غلف" للإلكترونيات، ضمن فعاليات الإمارات تبرمج 2025، عن إطلاق المرحلة التعليمية لبرنامج سامسونغ للابتكار 2025، والذي يستمر حتى منتصف ديسمبر المقبل، بهدف تمكين جيل من المواهب والمبدعين في دولة الإمارات في مجالات الذكاء الاصطناعي.
ويقدّم البرنامج التدريبي، الممتد على مدى 350 ساعة، لرواد الأعمال الشباب في الإمارات مهارات عملية متقدمة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والتعلم الآلي، والتعلم العميق.
ويغطي المنهج التدريبي المكثف كافة المستويات التعليمية، بدءًا من أسس الذكاء الاصطناعي وصولًا إلى التطبيقات المتقدمة، بما يشمل البرمجة بلغة "بايثون"، إضافة إلى الاحتمالات والإحصاء والتعلم الآلي والتعلم العميق.
وأكد صقر بن غالب، المدير التنفيذي لمكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، أن تنمية المهارات تمثل محورًا أساسيًا في مبادرات الحكومة لبناء المستقبل من خلال تعزيز جاهزية الكوادر والمواهب الوطنية بالمهارات الرقمية ومهارات الذكاء الاصطناعي بما يتناسب مع متطلبات المستقبل، كونها أحد أهم أدوات التنافسية في عصر التحول التكنولوجي السريع.
وقال إن بناء منظومة مستدامة لتطوير المهارات يعكس رؤية القيادة في إعداد جيل من الكفاءات القادرة على قيادة المستقبل وصناعة التحول الرقمي في مختلف القطاعات، مشيراً إلى أن الاستثمار في تنمية المهارات يسهم في تمكين الأفراد من مواكبة التغيرات المتسارعة في سوق العمل العالمي، ويعزز قدراتهم على المشاركة في تصميم حلول مبتكرة تدعم مسيرة التنمية.
ويأتي البرنامج ضمن مبادرات المسؤولية الاجتماعية للشركات (CSR) العالمية من سامسونغ، بهدف تعزيز الثقافة الرقمية وتمكين الجيل القادم من المبتكرين ويتميز بالمرونة وسهولة الوصول بأسس تشجع التعاون الخلاق، حيث يتيح للطلاب التعلّم المرن والجماعي من أي مكان، تحت إشراف خبراء متخصصين.
ويعكس التعاون بين مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، وشركة سامسونغ غلف للإلكترونيات، الالتزام ومواءمة الأهداف المشتركة لتعزيز تعلم الذكاء الاصطناعي بين الشباب، بما يتماشى تمامًا مع رؤية "نحن الإمارات 2031" وإستراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031.
ويقدّم البرنامج التدريبي، الممتد على مدى 350 ساعة، لرواد الأعمال الشباب في الإمارات مهارات عملية متقدمة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والتعلم الآلي، والتعلم العميق.
ويغطي المنهج التدريبي المكثف كافة المستويات التعليمية، بدءًا من أسس الذكاء الاصطناعي وصولًا إلى التطبيقات المتقدمة، بما يشمل البرمجة بلغة "بايثون"، إضافة إلى الاحتمالات والإحصاء والتعلم الآلي والتعلم العميق.
وأكد صقر بن غالب، المدير التنفيذي لمكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، أن تنمية المهارات تمثل محورًا أساسيًا في مبادرات الحكومة لبناء المستقبل من خلال تعزيز جاهزية الكوادر والمواهب الوطنية بالمهارات الرقمية ومهارات الذكاء الاصطناعي بما يتناسب مع متطلبات المستقبل، كونها أحد أهم أدوات التنافسية في عصر التحول التكنولوجي السريع.
وقال إن بناء منظومة مستدامة لتطوير المهارات يعكس رؤية القيادة في إعداد جيل من الكفاءات القادرة على قيادة المستقبل وصناعة التحول الرقمي في مختلف القطاعات، مشيراً إلى أن الاستثمار في تنمية المهارات يسهم في تمكين الأفراد من مواكبة التغيرات المتسارعة في سوق العمل العالمي، ويعزز قدراتهم على المشاركة في تصميم حلول مبتكرة تدعم مسيرة التنمية.
ويأتي البرنامج ضمن مبادرات المسؤولية الاجتماعية للشركات (CSR) العالمية من سامسونغ، بهدف تعزيز الثقافة الرقمية وتمكين الجيل القادم من المبتكرين ويتميز بالمرونة وسهولة الوصول بأسس تشجع التعاون الخلاق، حيث يتيح للطلاب التعلّم المرن والجماعي من أي مكان، تحت إشراف خبراء متخصصين.
ويعكس التعاون بين مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، وشركة سامسونغ غلف للإلكترونيات، الالتزام ومواءمة الأهداف المشتركة لتعزيز تعلم الذكاء الاصطناعي بين الشباب، بما يتماشى تمامًا مع رؤية "نحن الإمارات 2031" وإستراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031.