الامارات 7 - تقع مدينة شفشاون في شمال المغرب، عند سفح جبل القلعة في سلسلة جبال الريف، وتتميز بطابعها الإسلامي والعربي الأصيل، مع الحفاظ على التاريخ الأمازيغي لشمال إفريقيا. يعتبر سكان المدينة أن شفشاون هي مصدر المياه العذبة من نبع رأس الماء الذي يتدفق من بين الجبال، ويجذب هذا المكان الزوار من مختلف أنحاء العالم.
تروي بعض الروايات أن فكرة تأسيس المدينة بدأت من موقع نبع رأس الماء، الذي كان يعد المصدر الوحيد للمياه الصالحة للشرب. وهناك روايات أخرى تشير إلى أن قائداً عسكرياً أسس قلعة قرب النبع عام 1471م، ومن ثم تطورت القلعة لتصبح مدينة.
تتميز شفشاون بعمارتها العربية الأندلسية وتقاليدها الصوفية، فضلاً عن صبغ بيوت المدينة باللون الأزرق الذي يميزها. كما تحافظ المدينة على سحر الأندلس المفقود، ما يجعلها تجمع بين عبق التاريخ وجمال الطبيعة.
تعد شفشاون من الوجهات السياحية المهمة في المغرب، لما تتمتع به من أجواء منعشة بين جبال الريف، بالإضافة إلى معالم سياحية مثل القلعة والمسرح في إغليزيا. وتلبية لاحتياجات السياح من مختلف أنحاء العالم، تم إنشاء العديد من الفنادق لتوفير الراحة للزوار.
يُطلق على شفشاون "اللؤلؤة الزرقاء" نظراً للون الأزرق الذي يميز مبانيها، وتعرف أيضاً بأسماء أخرى مثل "تشيفشوين" أو "تشيشوين".
تروي بعض الروايات أن فكرة تأسيس المدينة بدأت من موقع نبع رأس الماء، الذي كان يعد المصدر الوحيد للمياه الصالحة للشرب. وهناك روايات أخرى تشير إلى أن قائداً عسكرياً أسس قلعة قرب النبع عام 1471م، ومن ثم تطورت القلعة لتصبح مدينة.
تتميز شفشاون بعمارتها العربية الأندلسية وتقاليدها الصوفية، فضلاً عن صبغ بيوت المدينة باللون الأزرق الذي يميزها. كما تحافظ المدينة على سحر الأندلس المفقود، ما يجعلها تجمع بين عبق التاريخ وجمال الطبيعة.
تعد شفشاون من الوجهات السياحية المهمة في المغرب، لما تتمتع به من أجواء منعشة بين جبال الريف، بالإضافة إلى معالم سياحية مثل القلعة والمسرح في إغليزيا. وتلبية لاحتياجات السياح من مختلف أنحاء العالم، تم إنشاء العديد من الفنادق لتوفير الراحة للزوار.
يُطلق على شفشاون "اللؤلؤة الزرقاء" نظراً للون الأزرق الذي يميز مبانيها، وتعرف أيضاً بأسماء أخرى مثل "تشيفشوين" أو "تشيشوين".