الامارات 7 - مدينة بانغور تقع في أيرلندا الشمالية بالمملكة المتحدة، عند إحداثيات خطوط الطول -5.668950 ودوائر العرض 54.653380، على ارتفاع 45 مترًا عن مستوى سطح البحر. تعد بانغور سادس أكبر مدينة من حيث عدد السكان في أيرلندا الشمالية، حيث يبلغ عدد سكانها 60,385 نسمة. المدينة تتبع التوقيت الزمني لبلفاست.
تتميز بانغور بعدد من المعالم السياحية المميزة، مثل تمثال بول بونيان الواقع في وسط المدينة، ومتحف كول لاند للنقل الذي يحتوي على مجموعة كبيرة من الحافلات والشاحنات القديمة، بالإضافة إلى متحف هدسون الذي يعرض العديد من التحف التاريخية. كما تضم المدينة متحف التاريخ الريفي والمتحف الرئيسي للغابات. وتوفر المدينة للسياح فرصًا للتمتع بالطبيعة عبر الغابات والحدائق والممرات المائية، فضلاً عن الأنشطة الرياضية مثل المشي لمسافات طويلة، الإبحار، التجديف، التزلج على الجليد، وصيد الأسماك.
تاريخ مدينة بانغور غني بالأحداث. في عام 1776م كانت تعرف باسم "كندوسكيغ بلانتيشن"، وفي عام 1787م تم تسميتها بـ"صنبيري". في 1791م، أصبحت المدينة تعرف باسم "بانغور"، ويعتقد أن الكاهن سيث نوبل هو من أطلق عليها هذا الاسم. في حرب عام 1812م، كانت المدينة تحت الاستعمار البريطاني. بعد عام 1830م، أصبحت بانغور ميناءً للأخشاب ومركزًا لبناء السفن. اليوم، تعد المدينة مركزًا تجاريًا بفضل صناعاتها المتنوعة، مثل صناعة الورق، والمعدات الإلكترونية، والأحذية.
مناخ بانغور يتميز بتقلبات موسمية واضحة، حيث يكون الصيف دافئًا مقارنة بالفصول الأخرى، بينما يشهد الخريف جوًا جافًا وباردًا، ويتميز الشتاء بالبرودة والتساقط الثلجي في بعض الأشهر.
تتميز بانغور بعدد من المعالم السياحية المميزة، مثل تمثال بول بونيان الواقع في وسط المدينة، ومتحف كول لاند للنقل الذي يحتوي على مجموعة كبيرة من الحافلات والشاحنات القديمة، بالإضافة إلى متحف هدسون الذي يعرض العديد من التحف التاريخية. كما تضم المدينة متحف التاريخ الريفي والمتحف الرئيسي للغابات. وتوفر المدينة للسياح فرصًا للتمتع بالطبيعة عبر الغابات والحدائق والممرات المائية، فضلاً عن الأنشطة الرياضية مثل المشي لمسافات طويلة، الإبحار، التجديف، التزلج على الجليد، وصيد الأسماك.
تاريخ مدينة بانغور غني بالأحداث. في عام 1776م كانت تعرف باسم "كندوسكيغ بلانتيشن"، وفي عام 1787م تم تسميتها بـ"صنبيري". في 1791م، أصبحت المدينة تعرف باسم "بانغور"، ويعتقد أن الكاهن سيث نوبل هو من أطلق عليها هذا الاسم. في حرب عام 1812م، كانت المدينة تحت الاستعمار البريطاني. بعد عام 1830م، أصبحت بانغور ميناءً للأخشاب ومركزًا لبناء السفن. اليوم، تعد المدينة مركزًا تجاريًا بفضل صناعاتها المتنوعة، مثل صناعة الورق، والمعدات الإلكترونية، والأحذية.
مناخ بانغور يتميز بتقلبات موسمية واضحة، حيث يكون الصيف دافئًا مقارنة بالفصول الأخرى، بينما يشهد الخريف جوًا جافًا وباردًا، ويتميز الشتاء بالبرودة والتساقط الثلجي في بعض الأشهر.