الامارات 7 - الحمامات الرومانية، المعروفة أيضاً بحمام الصالحين، تُعد من أبرز المعالم التاريخية في الجزائر. تم بناء هذه الحمامات على يد الرومان في مدينة خنشلة خلال القرن الأول الميلادي، ثم جددها العثمانيون لاحقاً. وعلى الرغم من مرور الزمن، لا تزال الحمامات تحتفظ بجمال معالمها وتُستخدم حالياً للاستحمام.
مدينة خميسة، الواقعة في شمال شرق الجزائر، تُعد من أبرز المواقع الأثرية في البلاد، حيث تشتهر بمزيج من الآثار الرومانية والمناظر الطبيعية الخلابة. وتعتبر المدينة موطناً للمسرح الروماني المعروف باسم "Thubursicum Numidarum"، الذي يعد من المعالم القديمة التي تم الحفاظ عليها بشكل جيد.
أما مدينة تيمقاد، الواقعة على المنحدرات الشمالية لجبال الأوراس، فقد كانت مستعمرة عسكرية أسسها الإمبراطور تراجان عام 100م. وتعد تيمقاد نموذجاً حياً للتصميم الروماني للمدن، وقد شهدت توسعاً سريعاً في منتصف القرن الثاني، حيث تم بناء العديد من المباني العامة مثل الكابيتوليوم والمعابد والأسواق والحمامات.
دار حسن باشا، أحد المعالم البارزة في الجزائر، هو قصر تاريخي كبير يحمل اسم مالكه الأصلي، حسن باشا، الذي كان حاكماً للجزائر. يضم القصر حالياً مجموعة من المخطوطات المزخرفة والفنون المعاصرة لفنانين من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
أخيراً، يُعد نصب مقام الشهيد من أهم المعالم التاريخية في الجزائر، وهو نصب تذكاري تم بناءه عام 1982م بمناسبة الذكرى العشرين لاستقلال الجزائر. يتكون النصب من ثلاث أوراق نخيل عملاقة تمثل وحدة الشعب الجزائري في كفاحه من أجل الحرية.
مدينة خميسة، الواقعة في شمال شرق الجزائر، تُعد من أبرز المواقع الأثرية في البلاد، حيث تشتهر بمزيج من الآثار الرومانية والمناظر الطبيعية الخلابة. وتعتبر المدينة موطناً للمسرح الروماني المعروف باسم "Thubursicum Numidarum"، الذي يعد من المعالم القديمة التي تم الحفاظ عليها بشكل جيد.
أما مدينة تيمقاد، الواقعة على المنحدرات الشمالية لجبال الأوراس، فقد كانت مستعمرة عسكرية أسسها الإمبراطور تراجان عام 100م. وتعد تيمقاد نموذجاً حياً للتصميم الروماني للمدن، وقد شهدت توسعاً سريعاً في منتصف القرن الثاني، حيث تم بناء العديد من المباني العامة مثل الكابيتوليوم والمعابد والأسواق والحمامات.
دار حسن باشا، أحد المعالم البارزة في الجزائر، هو قصر تاريخي كبير يحمل اسم مالكه الأصلي، حسن باشا، الذي كان حاكماً للجزائر. يضم القصر حالياً مجموعة من المخطوطات المزخرفة والفنون المعاصرة لفنانين من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
أخيراً، يُعد نصب مقام الشهيد من أهم المعالم التاريخية في الجزائر، وهو نصب تذكاري تم بناءه عام 1982م بمناسبة الذكرى العشرين لاستقلال الجزائر. يتكون النصب من ثلاث أوراق نخيل عملاقة تمثل وحدة الشعب الجزائري في كفاحه من أجل الحرية.