الامارات 7 - جزيرة جران كناريا
تعد جزيرة جران كناريا ثالث أكبر جزيرة في أرخبيل جزر الكناري، وهي تضم حوالي نصف سكان الأرخبيل. تتميز بتنوع كبير في تضاريسها؛ حيث يشتهر الجزء الشمالي من الجزيرة بغاباتها الخضراء، بينما تحتوي المناطق الداخلية على جبال، وتغطي الصحراء الجزء الجنوبي. تقدم الجزيرة العديد من الأنشطة التي يمكن للزوار الاستمتاع بها، مثل المشي لمسافات طويلة، ركوب الدراجات الجبلية، والرياضات المائية المتنوعة.
جزيرة لانزاروت
تقع جزيرة لانزاروت في شرق المحيط الأطلسي، ويقدر عمرها بأكثر من مليوني عام. تعرضت الجزيرة منذ عام 1730م لعدة انفجارات بركانية دامت نحو ست سنوات، ما أدى إلى تغطية ربعها بالرماد البركاني، بسبب النشاط البركاني الكبير. في عام 1824م، انفجر بركان آخر مما أدى إلى تدفق المزيد من الحمم البركانية على سطحها. اليوم، تتمتع الجزيرة بتضاريس قاحلة بسبب النشاط البركاني، لكن هذا أضفى عليها جمالًا خاصًا من خلال المعادن والصخور المنتشرة في أنحاء الجزيرة. كما أن تربة الجزيرة خصبة، مما يتيح زراعة الخضراوات. يحظى الزوار بفرصة مشاهدة البراكين في حديقة تيمانفايا، أو زيارة الكهوف البركانية في الجزء الشمالي مثل "جيموس ديل أجوا"، لاستكشافها والتمتع بمشاهدة السرطانات العمياء التي تسكنها.
حديقة تيمانفايا الوطنية
تقع حديقة تيمانفايا الوطنية في الطرف الجنوبي الغربي من جزيرة لانزاروت، وتم تصنيفها من قبل اليونسكو في عام 1993 كمحمية عالمية للمحيط الحيوي، وذلك بسبب كونها موطنًا للعديد من النباتات النادرة.
تعد جزيرة جران كناريا ثالث أكبر جزيرة في أرخبيل جزر الكناري، وهي تضم حوالي نصف سكان الأرخبيل. تتميز بتنوع كبير في تضاريسها؛ حيث يشتهر الجزء الشمالي من الجزيرة بغاباتها الخضراء، بينما تحتوي المناطق الداخلية على جبال، وتغطي الصحراء الجزء الجنوبي. تقدم الجزيرة العديد من الأنشطة التي يمكن للزوار الاستمتاع بها، مثل المشي لمسافات طويلة، ركوب الدراجات الجبلية، والرياضات المائية المتنوعة.
جزيرة لانزاروت
تقع جزيرة لانزاروت في شرق المحيط الأطلسي، ويقدر عمرها بأكثر من مليوني عام. تعرضت الجزيرة منذ عام 1730م لعدة انفجارات بركانية دامت نحو ست سنوات، ما أدى إلى تغطية ربعها بالرماد البركاني، بسبب النشاط البركاني الكبير. في عام 1824م، انفجر بركان آخر مما أدى إلى تدفق المزيد من الحمم البركانية على سطحها. اليوم، تتمتع الجزيرة بتضاريس قاحلة بسبب النشاط البركاني، لكن هذا أضفى عليها جمالًا خاصًا من خلال المعادن والصخور المنتشرة في أنحاء الجزيرة. كما أن تربة الجزيرة خصبة، مما يتيح زراعة الخضراوات. يحظى الزوار بفرصة مشاهدة البراكين في حديقة تيمانفايا، أو زيارة الكهوف البركانية في الجزء الشمالي مثل "جيموس ديل أجوا"، لاستكشافها والتمتع بمشاهدة السرطانات العمياء التي تسكنها.
حديقة تيمانفايا الوطنية
تقع حديقة تيمانفايا الوطنية في الطرف الجنوبي الغربي من جزيرة لانزاروت، وتم تصنيفها من قبل اليونسكو في عام 1993 كمحمية عالمية للمحيط الحيوي، وذلك بسبب كونها موطنًا للعديد من النباتات النادرة.