الامارات 7 - تُعد شواطئ بالي الجنوبية من أبرز المعالم السياحية في المدينة، حيث تتميز بشواطئها الرملية الواسعة. يُعتبر شاطئ كوتا الأكثر زيارة بسبب قربه من المطار، ما يجعله الوجهة الأولى للسيّاح. ومع ذلك، فقد أثر التوسع العمراني على جزء كبير من الشاطئ، مما دفع السيّاح للبحث عن شواطئ أكثر هدوءًا مثل سيمينياك، توبان، وليجيان.
منطقة أوبود تعتبر من الوجهات السياحية المحبوبة في بالي، حيث تتمتع بمناظر طبيعية خلابة، وتستقطب العديد من السيّاح سنويًا. كما أنها اشتهرت بكونها موقعًا للعديد من الأفلام والروايات، وتُعدّ مكانًا مثاليًا للاسترخاء واستكشاف الثقافة المحلية.
مدينة كينتاماني، الواقعة على ارتفاع 1500 متر فوق سطح البحر، تتميز بطبيعتها الجبلية الساحرة. تشتهر بزراعة الحمضيات بفضل مناخها المعتدل، وتستقطب السيّاح بمعالمها السياحية الرائعة مثل الينابيع الساخنة، بحيرة بركانية زرقاء، وقرية ترونيان التي تعكس تاريخ بالي العريق. كما يمكن للزوار الاستمتاع بركوب الدراجات في منطقة بانغلي والتمتع بالهواء الجبلي النقي.
أما مدينة لوفينا، فهي تعد وجهة شهيرة لمشاهدة الدلافين وللغطس والغوص في مياهها. وفي تولامبين، يمكن للغواصين اكتشاف الحياة البحرية الفريدة، فضلاً عن رؤية حطام سفينة غرقت خلال الحرب العالمية الثانية، مما يجعل الموقع مميزًا عن غيره في بالي.
منطقة أوبود تعتبر من الوجهات السياحية المحبوبة في بالي، حيث تتمتع بمناظر طبيعية خلابة، وتستقطب العديد من السيّاح سنويًا. كما أنها اشتهرت بكونها موقعًا للعديد من الأفلام والروايات، وتُعدّ مكانًا مثاليًا للاسترخاء واستكشاف الثقافة المحلية.
مدينة كينتاماني، الواقعة على ارتفاع 1500 متر فوق سطح البحر، تتميز بطبيعتها الجبلية الساحرة. تشتهر بزراعة الحمضيات بفضل مناخها المعتدل، وتستقطب السيّاح بمعالمها السياحية الرائعة مثل الينابيع الساخنة، بحيرة بركانية زرقاء، وقرية ترونيان التي تعكس تاريخ بالي العريق. كما يمكن للزوار الاستمتاع بركوب الدراجات في منطقة بانغلي والتمتع بالهواء الجبلي النقي.
أما مدينة لوفينا، فهي تعد وجهة شهيرة لمشاهدة الدلافين وللغطس والغوص في مياهها. وفي تولامبين، يمكن للغواصين اكتشاف الحياة البحرية الفريدة، فضلاً عن رؤية حطام سفينة غرقت خلال الحرب العالمية الثانية، مما يجعل الموقع مميزًا عن غيره في بالي.