الامارات 7 - مدينة لفيف تقع في أوكرانيا، بين خطي طول -24.023240 ودائرة عرض 49.838260، وترتفع عن سطح البحر بمقدار 284 مترًا. تتبع المدينة التوقيت الزمني (CEST) وهي أكبر مدينة في منطقتها من حيث عدد السكان، إذ يبلغ عدد سكانها حوالي 717,803 نسمة.
تأسست مدينة لفيف في عام 1256م على يد الأمير دانيال، وشهدت ازدهارًا تجاريًا كبيرًا بفضل موقعها على الطريق التجاري الذي يربط بين فيينا وكييف، وتم تسميتها بهذا الاسم نسبة إلى ابن الأمير. في عام 1340م، وقعت تحت سيطرة البولنديين، ثم مرت بتغيرات كبيرة حيث سقطت في يد الأتراك عام 1672م، والسويديين في 1704م. في عام 1772م، أصبحت لفيف عاصمة لغاليسيا، وبعد عام 1848م أصبحت مركزًا رئيسًا للحركة الوطنية الأوكرانية.
في عام 1919م، عادت المدينة إلى السيطرة البولندية بعد توقيع المعاهدة السوفيتية البولندية التي أكدت ملكية بولندا للمدينة. في 1939م، ضمتها أوكرانيا ضمن الاتحاد السوفيتي. خلال الحرب العالمية الثانية، احتلت القوات الألمانية لفيف وأبادت معظم السكان اليهود فيها. بحلول أوائل التسعينيات، كان عدد اليهود في المدينة يقارب 17,000 نسمة. في عام 1945م، تنازلت بولندا عن المدينة لصالح الاتحاد السوفيتي.
تُعد لفيف مركزًا ثقافيًا مهمًا، خاصة فيما يتعلق بالثقافة الأوكرانية. تأسست جامعة إيفان فرانكو في المدينة خلال فترة الحكم السوفيتي لتكون واحدة من مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي البارزة.
تأسست مدينة لفيف في عام 1256م على يد الأمير دانيال، وشهدت ازدهارًا تجاريًا كبيرًا بفضل موقعها على الطريق التجاري الذي يربط بين فيينا وكييف، وتم تسميتها بهذا الاسم نسبة إلى ابن الأمير. في عام 1340م، وقعت تحت سيطرة البولنديين، ثم مرت بتغيرات كبيرة حيث سقطت في يد الأتراك عام 1672م، والسويديين في 1704م. في عام 1772م، أصبحت لفيف عاصمة لغاليسيا، وبعد عام 1848م أصبحت مركزًا رئيسًا للحركة الوطنية الأوكرانية.
في عام 1919م، عادت المدينة إلى السيطرة البولندية بعد توقيع المعاهدة السوفيتية البولندية التي أكدت ملكية بولندا للمدينة. في 1939م، ضمتها أوكرانيا ضمن الاتحاد السوفيتي. خلال الحرب العالمية الثانية، احتلت القوات الألمانية لفيف وأبادت معظم السكان اليهود فيها. بحلول أوائل التسعينيات، كان عدد اليهود في المدينة يقارب 17,000 نسمة. في عام 1945م، تنازلت بولندا عن المدينة لصالح الاتحاد السوفيتي.
تُعد لفيف مركزًا ثقافيًا مهمًا، خاصة فيما يتعلق بالثقافة الأوكرانية. تأسست جامعة إيفان فرانكو في المدينة خلال فترة الحكم السوفيتي لتكون واحدة من مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي البارزة.