الامارات 7 - قرية مصطفى باشا تقع خارج منطقة كبادوكيا التركية، وتُعتبر واحدة من الجواهر الحقيقية في المنطقة. كانت مأهولة من قبل الأتراك واليونانيين، وتميزت بمبانيها التي تشبه الكهوف. كما تضم العديد من المنازل التاريخية المبنية من الحجر، والتي تتميز بتصميمات جميلة وفريدة.
أما قرية كاس، فهي تقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط بين التلال الخضراء، وتعتبر وجهة سياحية شهيرة بفضل جمالها الطبيعي وآثارها التاريخية المحفوظة. تشتهر القرية بشواطئها النظيفة والمياه الصافية التي تحتوي على أسماك ملونة وسلاحف بحرية، إلى جانب حطام السفن الغارقة تحت الماء. منازلها البيضاء المزينة بتفاصيل معمارية رائعة مثل الأقفال الخشبية وأشجار الجهنمية الوردي تجعلها مكانًا مثاليًا للغوص والاسترخاء.
قرية يانيكلار تقع على بعد 15 كيلومترًا من مدينة فتحية الساحلية، وتتميز بهدوئها مقارنةً بالمنتجعات المحيطة بها. تشتهر بشجر الضمغ الأناضولي الحلو، إضافة إلى جداول المياه الجميلة ومزارع الحمضيات المتنوعة التي تضمها، مما يجعلها وجهة مثالية للباحثين عن الاستجمام.
أما مدينة فتحية، فقد دمرها زلزال في عام 1958م، حيث لم يتبقَ منها سوى بقايا مدينة تلميسوس القديمة. وبعد أكثر من نصف قرن، أصبحت المدينة مركزًا مزدهرًا في منطقة غرب البحر الأبيض المتوسط ووجهة رئيسية لرحلات اليخوت التركية. ورغم ذلك، تواجه المدينة تحديات تتعلق بتقيد حجمها بسبب القيود على بناء المباني العالية، بالإضافة إلى أن رحلات اليخوت التركية تقتصر على الفترة بين أبريل وأكتوبر.
أما قرية كاس، فهي تقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط بين التلال الخضراء، وتعتبر وجهة سياحية شهيرة بفضل جمالها الطبيعي وآثارها التاريخية المحفوظة. تشتهر القرية بشواطئها النظيفة والمياه الصافية التي تحتوي على أسماك ملونة وسلاحف بحرية، إلى جانب حطام السفن الغارقة تحت الماء. منازلها البيضاء المزينة بتفاصيل معمارية رائعة مثل الأقفال الخشبية وأشجار الجهنمية الوردي تجعلها مكانًا مثاليًا للغوص والاسترخاء.
قرية يانيكلار تقع على بعد 15 كيلومترًا من مدينة فتحية الساحلية، وتتميز بهدوئها مقارنةً بالمنتجعات المحيطة بها. تشتهر بشجر الضمغ الأناضولي الحلو، إضافة إلى جداول المياه الجميلة ومزارع الحمضيات المتنوعة التي تضمها، مما يجعلها وجهة مثالية للباحثين عن الاستجمام.
أما مدينة فتحية، فقد دمرها زلزال في عام 1958م، حيث لم يتبقَ منها سوى بقايا مدينة تلميسوس القديمة. وبعد أكثر من نصف قرن، أصبحت المدينة مركزًا مزدهرًا في منطقة غرب البحر الأبيض المتوسط ووجهة رئيسية لرحلات اليخوت التركية. ورغم ذلك، تواجه المدينة تحديات تتعلق بتقيد حجمها بسبب القيود على بناء المباني العالية، بالإضافة إلى أن رحلات اليخوت التركية تقتصر على الفترة بين أبريل وأكتوبر.