الامارات 7 - شهد سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، رئيس جامعة الشارقة، اليوم، حفل تخريج طلاب درجة البكالوريوس بجامعة الشارقة دفعة ربيع 2025 البالغ عددهم 284 خريجاً، وذلك في قاعة المدينة الجامعية.
واستهل الحفل بالسلام الوطني، عقبه تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، ليلقي بعدها الدكتور عصام الدين عجمي مدير جامعة الشارقة، كلمة رحب فيها بسمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي والحضور، مهنئاً الخريجين بهذا الإنجاز العظيم الذي يعكس تميزهم الأكاديمي وشخصياتهم الواعدة.
وأعرب عجمي عن فخره واعتزازه بالخريجين مباركاً لأولياء أمورهم الذين قاموا بالدعم والرعاية، وأعضاء الهيئة التدريسية الذين كانوا لهم نبراس علم ومصدر إلهام، موجهاً شكره وتقديره لسمو رئيس جامعة الشارقة، على دعمه الكبير لمسيرة الجامعة وطلبتها، وحرصه المستمر على تهيئة بيئة تعليمية رائدة تجمع بين الأصالة والمعاصرة.
وأكد أن صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، أسس الجامعة على أسس متينة، وجعلها جامعة شاملة تحتوي أكبر عدد من الكليات والتخصصات في الدولة، مشيراً إلى أن سموه تابع بشكل شخصي تفاصيل بناء الجامعة وبرامجها الأكاديمية وأروقتها التي صُممت على نحو فريد، وذلك تحفيزاً للطلبة على التفاعل بمختلف جنسياتهم التي فاقت اليوم خمساً وتسعين جنسية، مما يُثري البيئة العلمية والثقافية.
من جانبه ألقى الخريج صالح محمد الجسمي من كلية القانون، كلمة الخريجين الذي أعرب خلالها عن فخر الخريجين واعتزازهم بالوقوف أمام الحضور، مثمناً جهود صاحب السمو حاكم الشارقة في تأسيس الجامعة ونظرته الثاقبة التي قادت الجامعة إلى النجاحات، وقال “ أنتم يا صاحب السمو حاكم الشارقة، مثال استثنائي، لحاكم، وهب فكره وقلبه ووقته لبناء حضارة، أساسها العلم والثقافة والعدل”.
وتناول الجسمي جهود سمو رئيس الجامعة ودعمه الكبير للطلاب ومكانة سموه في قلوب طلبة جامعة الشارقة، مشيراً إلى أن سموه كان يشاركهم اللحظات، ويبارك لهم الإنجازات، ويهنئهم برسائل تهنئة رغم أعبائه الكثيرة، لأنه أراد أن يوصل للطلبة أنهم محل عنايته، وأنه معهم في خطواتهم وأفراحهم.
وتفضل سمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي بتسليم الشهادات للطلاب الخريجين من كافة برامج البكالوريوس في كليات الشريعة والدراسات الإسلامية، والآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية، وإدارة الأعمال، والهندسة، والقانون، والفنون الجميلة والتصميم، والاتصال، والعلوم، والحوسبة المعلوماتية، والسياسات العامة، مباركاً سموه للخريجين ومتمنياً لهم التوفيق والنجاح في حياتهم المستقبلية.
واستهل الحفل بالسلام الوطني، عقبه تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، ليلقي بعدها الدكتور عصام الدين عجمي مدير جامعة الشارقة، كلمة رحب فيها بسمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي والحضور، مهنئاً الخريجين بهذا الإنجاز العظيم الذي يعكس تميزهم الأكاديمي وشخصياتهم الواعدة.
وأعرب عجمي عن فخره واعتزازه بالخريجين مباركاً لأولياء أمورهم الذين قاموا بالدعم والرعاية، وأعضاء الهيئة التدريسية الذين كانوا لهم نبراس علم ومصدر إلهام، موجهاً شكره وتقديره لسمو رئيس جامعة الشارقة، على دعمه الكبير لمسيرة الجامعة وطلبتها، وحرصه المستمر على تهيئة بيئة تعليمية رائدة تجمع بين الأصالة والمعاصرة.
وأكد أن صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، أسس الجامعة على أسس متينة، وجعلها جامعة شاملة تحتوي أكبر عدد من الكليات والتخصصات في الدولة، مشيراً إلى أن سموه تابع بشكل شخصي تفاصيل بناء الجامعة وبرامجها الأكاديمية وأروقتها التي صُممت على نحو فريد، وذلك تحفيزاً للطلبة على التفاعل بمختلف جنسياتهم التي فاقت اليوم خمساً وتسعين جنسية، مما يُثري البيئة العلمية والثقافية.
من جانبه ألقى الخريج صالح محمد الجسمي من كلية القانون، كلمة الخريجين الذي أعرب خلالها عن فخر الخريجين واعتزازهم بالوقوف أمام الحضور، مثمناً جهود صاحب السمو حاكم الشارقة في تأسيس الجامعة ونظرته الثاقبة التي قادت الجامعة إلى النجاحات، وقال “ أنتم يا صاحب السمو حاكم الشارقة، مثال استثنائي، لحاكم، وهب فكره وقلبه ووقته لبناء حضارة، أساسها العلم والثقافة والعدل”.
وتناول الجسمي جهود سمو رئيس الجامعة ودعمه الكبير للطلاب ومكانة سموه في قلوب طلبة جامعة الشارقة، مشيراً إلى أن سموه كان يشاركهم اللحظات، ويبارك لهم الإنجازات، ويهنئهم برسائل تهنئة رغم أعبائه الكثيرة، لأنه أراد أن يوصل للطلبة أنهم محل عنايته، وأنه معهم في خطواتهم وأفراحهم.
وتفضل سمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي بتسليم الشهادات للطلاب الخريجين من كافة برامج البكالوريوس في كليات الشريعة والدراسات الإسلامية، والآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية، وإدارة الأعمال، والهندسة، والقانون، والفنون الجميلة والتصميم، والاتصال، والعلوم، والحوسبة المعلوماتية، والسياسات العامة، مباركاً سموه للخريجين ومتمنياً لهم التوفيق والنجاح في حياتهم المستقبلية.