الامارات 7 - سجل مستشفى “كليفلاند كلينك أبوظبي” إنجازاً طبياً نوعياً بإجراء أول عملية من نوعها في منطقة الخليج العربي لزراعة رئة بمساعدة الروبوت، ليصبح بذلك خامس مركز طبي على مستوى العالم يقدّم هذا النوع من الجراحات المتقدمة.
ونُفذت الجراحة الدقيقة على اثنين من المرضى، ما يُمثل نقلة نوعية في القدرات الجراحية للمنطقة، ويعزز من ريادة الإمارات في مجال الرعاية الصحية المتقدمة.
وعانى المريضان من تليف رئوي مجهول السبب مصحوب بارتفاع ضغط الدم الرئوي، وهي حالة تُسبب ندوباً في الرئتين وتؤدي إلى صعوبة متزايدة في التنفس.
واعتمد الفريق الطبي خلال العملية على تقنية الأكسجة الغشائية الوريدية الشريانية “ECMO”، والتي تؤدي مؤقتاً وظيفة القلب والرئتين أثناء زراعة الأعضاء، وذلك لضمان استقرار حالة المريضين خلال الجراحة المعقدة.
وأكد المستشفى أن هذا الإنجاز لم يكن ليتحقق لولا الدعم الكريم من عائلات المتبرعين بالأعضاء، الذين قدّموا تبرعاتهم بكل إنسانية، إلى جانب الدور المحوري الذي أداه البرنامج الوطني للتبرع وزراعة الأعضاء – “حياة”، ودائرة الصحة في أبوظبي، والمركز الوطني للتبرع بالأعضاء في وزارة الصحة ووقاية المجتمع.
وتجسد هذه الجراحة الجيل الجديد من جراحات الصدر بأدنى حدود التدخل، وتفتح آفاقاً جديدة لعلاج مرضى كانوا يُعتبرون غير مؤهلين للعمليات التقليدية المفتوحة.
ونُفذت الجراحة الدقيقة على اثنين من المرضى، ما يُمثل نقلة نوعية في القدرات الجراحية للمنطقة، ويعزز من ريادة الإمارات في مجال الرعاية الصحية المتقدمة.
وعانى المريضان من تليف رئوي مجهول السبب مصحوب بارتفاع ضغط الدم الرئوي، وهي حالة تُسبب ندوباً في الرئتين وتؤدي إلى صعوبة متزايدة في التنفس.
واعتمد الفريق الطبي خلال العملية على تقنية الأكسجة الغشائية الوريدية الشريانية “ECMO”، والتي تؤدي مؤقتاً وظيفة القلب والرئتين أثناء زراعة الأعضاء، وذلك لضمان استقرار حالة المريضين خلال الجراحة المعقدة.
وأكد المستشفى أن هذا الإنجاز لم يكن ليتحقق لولا الدعم الكريم من عائلات المتبرعين بالأعضاء، الذين قدّموا تبرعاتهم بكل إنسانية، إلى جانب الدور المحوري الذي أداه البرنامج الوطني للتبرع وزراعة الأعضاء – “حياة”، ودائرة الصحة في أبوظبي، والمركز الوطني للتبرع بالأعضاء في وزارة الصحة ووقاية المجتمع.
وتجسد هذه الجراحة الجيل الجديد من جراحات الصدر بأدنى حدود التدخل، وتفتح آفاقاً جديدة لعلاج مرضى كانوا يُعتبرون غير مؤهلين للعمليات التقليدية المفتوحة.