الامارات 7 - أكد معالي ماجد علي المنصوري، الأمين العام لنادي صقاري الإمارات أن مهرجان الشيخ زايد يمثل منصة عالمية للاحتفاء بتراث وثقافات العالم، وتسليط الضوء على التراث والثقافة الإماراتية، كما يتيح للزوار من مختلف القارات فرصة الاستمتاع بالأنشطة الثقافية والفنية المتنوعة.
ويشهد جناح نادي صقاري الإمارات في مهرجان الشيخ زايد 2025 - 2026 حضوراً لافتاً من الزوار من مختلف الجنسيات والفئات العمرية، حيث يتيح لهم التعرف على أهداف النادي في صون الصقارة والحفاظ على الموروث والتقاليد الإماراتية الأصيلة.
وأوضح المنصوري أن النادي يستعرض خلال منصته في مهرجان الشيخ زايد إنجازاته على مدار 24 عاماً، مسلطا الضوء على أبرز مشاريعه مثل معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية، ومهرجان الصداقة الدولي للبيزرة، ومركز السلوقي العربي في أبوظبي، ومجلة الصقار، مشيراً إلى أن رؤية النادي تركز على الاحتفاء بالصقارة العربية وضمان التوازن بين الحفاظ على التقاليد الأصيلة، وتطوير برامج تدعم الصقارة المُستدامة والحفاظ على الصقور والطرائد.
وأعرب معاليه عن بالغ التقدير والشكر للقيادة الرشيدة على الدعم اللا محدود لمشاريع وفعاليات النادي والمهرجانات التراثية كافة، بما يعزز الهوية الوطنية والحفاظ على الموروث الثقافي الإماراتي العريق.
وأكد أهمية هذا الدعم الكبير في صياغة وتنفيذ رؤية إستراتيجية تضمن التوافق بين صون التراث وتطبيق أحدث أساليب حماية الأنواع، وهو ما يُعزّز من المكانة الدولية للإمارات مركزا عالميا للثقافة والتراث والصقارة التقليدية، ويُتيح للزوار من مختلف أنحاء العالم الاطلاع على التجارب الإماراتية الرائدة في هذا المجال الفريد.
ويقدم النادي خلال المهرجان مجموعة من الأنشطة التعليمية والتفاعلية، وتشمل التعرف على الصقور، وأنواعها ورعايتها وتدريبها، وممارسة الصقارة والصيد المستدام، والتعريف بالسلوقي العربي وطرق العناية به، بالإضافة إلى تقاليد تدريب كلاب الصيد.
وتتيح المنصة للزوار فرصة الاقتراب من الصقور والسلوقي العربي والتفاعل المباشر معها، كما يمكن للأطفال وعشاق التراث التقاط الصور التذكارية معها، والتعرف على تقاليد الصقارة العربية، بهدف توثيق هذه التجربة التي تجمع بين الإنسان والطبيعة الصحراوية.
كما يقدم مركز السلوقي العربي، معلومات تعليمية أساسية عن السلوقي والخدمات المُتنوّعة التي يوفرها، حيث تأسس المركز عام 2001 في أبوظبي بهدف حفظ السلالات الأصيلة، وتزويد المهتمين بالمعرفة اللازمة عن الصيد بالسلوقي، وخصائص الكلاب السلوقية وطرق العناية بها.
وتهدف مشاركة النادي في مهرجان الشيخ زايد إلى تعزيز الوعي بالصقارة العربية، وترسيخ مفهوم الصيد المُستدام، وضمان استمرار ممارسة الصقارة عبر الأجيال، بما يُسهم في الحفاظ على التراث الطبيعي والثقافي للإمارات.
وتشهد فعاليات منصة نادي صقاري الإمارات في مهرجان الشيخ زايد إقبالاً واسعاً لا سيما من الأطفال وطلبة المدارس والعائلات والسياح، الذين يستمتعون بالتفاعل المباشر مع الصقور والسلوقي العربي، وتجربة أنشطة تعليمية وتراثية فريدة.
كما يقدم النادي لزواره هدايا تذكارية مميزة، داعياً الجمهور لاستكشاف عالم الصقور والسلوقي وجمالها وسحرها، حيث تتجسد المعرفة والإثارة في تجربة ثقافية مميزة ترسخ علاقة الإنسان بتراث الصحراء، وتصنع ذكريات لا تُنسى.
ويشهد جناح نادي صقاري الإمارات في مهرجان الشيخ زايد 2025 - 2026 حضوراً لافتاً من الزوار من مختلف الجنسيات والفئات العمرية، حيث يتيح لهم التعرف على أهداف النادي في صون الصقارة والحفاظ على الموروث والتقاليد الإماراتية الأصيلة.
وأوضح المنصوري أن النادي يستعرض خلال منصته في مهرجان الشيخ زايد إنجازاته على مدار 24 عاماً، مسلطا الضوء على أبرز مشاريعه مثل معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية، ومهرجان الصداقة الدولي للبيزرة، ومركز السلوقي العربي في أبوظبي، ومجلة الصقار، مشيراً إلى أن رؤية النادي تركز على الاحتفاء بالصقارة العربية وضمان التوازن بين الحفاظ على التقاليد الأصيلة، وتطوير برامج تدعم الصقارة المُستدامة والحفاظ على الصقور والطرائد.
وأعرب معاليه عن بالغ التقدير والشكر للقيادة الرشيدة على الدعم اللا محدود لمشاريع وفعاليات النادي والمهرجانات التراثية كافة، بما يعزز الهوية الوطنية والحفاظ على الموروث الثقافي الإماراتي العريق.
وأكد أهمية هذا الدعم الكبير في صياغة وتنفيذ رؤية إستراتيجية تضمن التوافق بين صون التراث وتطبيق أحدث أساليب حماية الأنواع، وهو ما يُعزّز من المكانة الدولية للإمارات مركزا عالميا للثقافة والتراث والصقارة التقليدية، ويُتيح للزوار من مختلف أنحاء العالم الاطلاع على التجارب الإماراتية الرائدة في هذا المجال الفريد.
ويقدم النادي خلال المهرجان مجموعة من الأنشطة التعليمية والتفاعلية، وتشمل التعرف على الصقور، وأنواعها ورعايتها وتدريبها، وممارسة الصقارة والصيد المستدام، والتعريف بالسلوقي العربي وطرق العناية به، بالإضافة إلى تقاليد تدريب كلاب الصيد.
وتتيح المنصة للزوار فرصة الاقتراب من الصقور والسلوقي العربي والتفاعل المباشر معها، كما يمكن للأطفال وعشاق التراث التقاط الصور التذكارية معها، والتعرف على تقاليد الصقارة العربية، بهدف توثيق هذه التجربة التي تجمع بين الإنسان والطبيعة الصحراوية.
كما يقدم مركز السلوقي العربي، معلومات تعليمية أساسية عن السلوقي والخدمات المُتنوّعة التي يوفرها، حيث تأسس المركز عام 2001 في أبوظبي بهدف حفظ السلالات الأصيلة، وتزويد المهتمين بالمعرفة اللازمة عن الصيد بالسلوقي، وخصائص الكلاب السلوقية وطرق العناية بها.
وتهدف مشاركة النادي في مهرجان الشيخ زايد إلى تعزيز الوعي بالصقارة العربية، وترسيخ مفهوم الصيد المُستدام، وضمان استمرار ممارسة الصقارة عبر الأجيال، بما يُسهم في الحفاظ على التراث الطبيعي والثقافي للإمارات.
وتشهد فعاليات منصة نادي صقاري الإمارات في مهرجان الشيخ زايد إقبالاً واسعاً لا سيما من الأطفال وطلبة المدارس والعائلات والسياح، الذين يستمتعون بالتفاعل المباشر مع الصقور والسلوقي العربي، وتجربة أنشطة تعليمية وتراثية فريدة.
كما يقدم النادي لزواره هدايا تذكارية مميزة، داعياً الجمهور لاستكشاف عالم الصقور والسلوقي وجمالها وسحرها، حيث تتجسد المعرفة والإثارة في تجربة ثقافية مميزة ترسخ علاقة الإنسان بتراث الصحراء، وتصنع ذكريات لا تُنسى.