الامارات 7 - تفسير رؤية نكاح الميت في المنام لابن سيرين
ويقول ابن سيرين أن نكاح الميت للمرأة الحيَّةَ، فإن كانت مريضة أو كان عندها مريض لحقه، واتّصل به، وإلا كان ذلك شتاتاً في بيتها، أو عِلَّةً في جسمها، إلا أن يكون ذلك ما يدل على الصلاح، مثل أن يقول لها: إني لست بميت، أو ترى أنه مع ذلك قد دفع إليها تبناً، أو وهبها شعيراً، فإنَّه خير يحيا لها، لم تكن ترجوه، أو قد يئست من ميراثه، أو عقبه، أو من زوج، إن كانت أرملة، أو من غائب يقدم عليها، إن كان لها غائب.
وأما مناكحة الميت في المنام فإنَّ المفعول به ينال من الفاعل خيراً، فأما الحي، فلعله ينال من ميراثه، أو من أحدٍ من أهل بيته، أو عقبه. وأمَّا الميت، فلعل الحي يتصدق عنه، أو يصل أهله، أو يترحم عليه.
وإن كانت المنكوحة الميتة مجهولة، فإنه يحيا له أمرٌ ميّت يطلبه، إما أرض خربة يعمرها، أو بئر مهدومة يحفرها، أو أرض ميتةٌ يحرثها، أو مطلب ميت يحييه بالطَّلب، ووجوه البيئة والأنصار، إلا أن يضعف ذَكَرُه عن المجامعة، أو يكسل عند الشَّهوة، فإنَّه يحاول ذلك، ويعجز عنه.
ومن رأى في منامه أنه ينكح امرأة ميتة، فإنَّه يحيا له أمر ميت، ويظفر به، أو يصيب سلطاناً من موضع لا يرجوه.
و لو رأت امرأة في منامها أن رجلاً ميتاً ينكحها، فإنَّها تصيب خيراً من موضع لم تكن ترجوه
وإن رأى الإنسان في منامه ميتاً معروفاً ينكح حيّاً، وصل إلى الحي المنكوح خير من تركة الميت، أو من وارثه، أو عقبه، مِنْ علم، أو غيره.
والقبلة بعكس ذلك، لأن الفاعل فيها يصيب خيراً من المفعول به، ويقبله.
ومن رأى في منامه أنَّه تزوج بامرأة ميتة، ودخل بها، فإنَّه يظفر بأمرٍ ميت يحتاله، وهو في الأمور بقدر جمال تلك المرأة. فإن لم يكن دخل بها، ولا غشيها، فإنَّ ظفره بذلك الأمر يكون دون ما لو دخل بها.
ولو رأت امرأة في منامها أنَّ رجلاً ميتاً تزوجها، ودخل بها في دارها، أو عندها، فإن ذلك نقصان في مالها، وتغير حالها، وتفريق أمرها.
فإن كان دخل بها الميت في دار الميت وهي مجهولة فإنَّها تموت. وإن كانت الدار معروفةً للميت، فهي دليل على نقصان في مالها.
وأما إن تزوجت المرأة زوجاً غير زوجها في المنام، فإنَّه نفع يدخل عليها أو على أهل بيتها، أو زوجها من شريك يشاركه، أو ولد يعاونه، أو صانع يخدمه، ويعمل له.
ويقول ابن سيرين أن نكاح الميت للمرأة الحيَّةَ، فإن كانت مريضة أو كان عندها مريض لحقه، واتّصل به، وإلا كان ذلك شتاتاً في بيتها، أو عِلَّةً في جسمها، إلا أن يكون ذلك ما يدل على الصلاح، مثل أن يقول لها: إني لست بميت، أو ترى أنه مع ذلك قد دفع إليها تبناً، أو وهبها شعيراً، فإنَّه خير يحيا لها، لم تكن ترجوه، أو قد يئست من ميراثه، أو عقبه، أو من زوج، إن كانت أرملة، أو من غائب يقدم عليها، إن كان لها غائب.
وأما مناكحة الميت في المنام فإنَّ المفعول به ينال من الفاعل خيراً، فأما الحي، فلعله ينال من ميراثه، أو من أحدٍ من أهل بيته، أو عقبه. وأمَّا الميت، فلعل الحي يتصدق عنه، أو يصل أهله، أو يترحم عليه.
وإن كانت المنكوحة الميتة مجهولة، فإنه يحيا له أمرٌ ميّت يطلبه، إما أرض خربة يعمرها، أو بئر مهدومة يحفرها، أو أرض ميتةٌ يحرثها، أو مطلب ميت يحييه بالطَّلب، ووجوه البيئة والأنصار، إلا أن يضعف ذَكَرُه عن المجامعة، أو يكسل عند الشَّهوة، فإنَّه يحاول ذلك، ويعجز عنه.
ومن رأى في منامه أنه ينكح امرأة ميتة، فإنَّه يحيا له أمر ميت، ويظفر به، أو يصيب سلطاناً من موضع لا يرجوه.
و لو رأت امرأة في منامها أن رجلاً ميتاً ينكحها، فإنَّها تصيب خيراً من موضع لم تكن ترجوه
وإن رأى الإنسان في منامه ميتاً معروفاً ينكح حيّاً، وصل إلى الحي المنكوح خير من تركة الميت، أو من وارثه، أو عقبه، مِنْ علم، أو غيره.
والقبلة بعكس ذلك، لأن الفاعل فيها يصيب خيراً من المفعول به، ويقبله.
ومن رأى في منامه أنَّه تزوج بامرأة ميتة، ودخل بها، فإنَّه يظفر بأمرٍ ميت يحتاله، وهو في الأمور بقدر جمال تلك المرأة. فإن لم يكن دخل بها، ولا غشيها، فإنَّ ظفره بذلك الأمر يكون دون ما لو دخل بها.
ولو رأت امرأة في منامها أنَّ رجلاً ميتاً تزوجها، ودخل بها في دارها، أو عندها، فإن ذلك نقصان في مالها، وتغير حالها، وتفريق أمرها.
فإن كان دخل بها الميت في دار الميت وهي مجهولة فإنَّها تموت. وإن كانت الدار معروفةً للميت، فهي دليل على نقصان في مالها.
وأما إن تزوجت المرأة زوجاً غير زوجها في المنام، فإنَّه نفع يدخل عليها أو على أهل بيتها، أو زوجها من شريك يشاركه، أو ولد يعاونه، أو صانع يخدمه، ويعمل له.
