الامارات 7 - قبول الجر يعني أنه حالة إعرابية تتعلق بالأسماء، ويُشير إليها بالكسرة أو بحركات فرعية مثل الفتحة أو الياء، التي تنتج عن الحروف الجارة أو الإضافة أو التبعية، وتؤثر على الأسماء فقط، دون التأثير على الحروف؛ لأنها مبنية ولا تتأثر بالإعراب. وبالمثال، حروف الجر تؤثر على الأسماء فقط، كما في "في البيتِ"، "مذ يومِ الجمعةِ"، وعندما يأتي حرف العطف كـ"و" كما في "سلمتُ على محمدٍ وزيدٍ".
بالنسبة للإضافة، فهي تجمع بين اسمين حيث يُعتبر الأول مضافاً والثاني مضافاً إليه، وتصبح الكلمتان كأنهما كلمة واحدة، وفي هذه الحالة لا يُنون المضاف؛ لأن التنوين والإضافة لا يجتمعان. وتأتي المضافات بعد المضاف إليه وتعرب مجرورة، كما في "لعبةُ محمدٍ"، و"بيتُ الحكمةِ".
أما الجر بالتبعية، فيحدث عندما يأتي التابع بعد الاسم المجرور، فيصبح مجروراً مثله، ويأتي التابع في أربعة أنواع: النعت، والتوكيد، والعطف، والبدل، مثل "ذهبتُ إلى الحديقةِ الجميلةِ"، "سلمتُ على الضيوفِ كلهِّم"، "أحببت من زيدٍ أدبِهِ"، "سررت برؤية محمدٍ ويزيدَ".
وبخصوص التنوين، فهو يأتي بنوعين: تنوين التمكين وتنوين التنكير، ويستخدمان للتمييز بين المعرفة والنكرة، مثل "بيتٍ" و"سيبويهٍ". ويُستخدم التنوين أيضًا كعوض وكمقابلة، مثل "كلٌّ يذهب إلى مدرسته" و"مسلماتٍ".
أما النداء، فيكون موجهاً للأسماء فقط، كما في "يا عامر" و"يا سلمى"، وهو لا يصح أبدًا في الأفعال، ولكن يمكن استخدامه في الحروف كتنبيه.
أما دخول التعريف، فيتم فقط على الأسماء، مما يُحدد المسمى، ويجعل السامع على دراية بالمتحدث عنه، كما في "الباب" و"القلم" و"الوردة".
بالنسبة للإضافة، فهي تجمع بين اسمين حيث يُعتبر الأول مضافاً والثاني مضافاً إليه، وتصبح الكلمتان كأنهما كلمة واحدة، وفي هذه الحالة لا يُنون المضاف؛ لأن التنوين والإضافة لا يجتمعان. وتأتي المضافات بعد المضاف إليه وتعرب مجرورة، كما في "لعبةُ محمدٍ"، و"بيتُ الحكمةِ".
أما الجر بالتبعية، فيحدث عندما يأتي التابع بعد الاسم المجرور، فيصبح مجروراً مثله، ويأتي التابع في أربعة أنواع: النعت، والتوكيد، والعطف، والبدل، مثل "ذهبتُ إلى الحديقةِ الجميلةِ"، "سلمتُ على الضيوفِ كلهِّم"، "أحببت من زيدٍ أدبِهِ"، "سررت برؤية محمدٍ ويزيدَ".
وبخصوص التنوين، فهو يأتي بنوعين: تنوين التمكين وتنوين التنكير، ويستخدمان للتمييز بين المعرفة والنكرة، مثل "بيتٍ" و"سيبويهٍ". ويُستخدم التنوين أيضًا كعوض وكمقابلة، مثل "كلٌّ يذهب إلى مدرسته" و"مسلماتٍ".
أما النداء، فيكون موجهاً للأسماء فقط، كما في "يا عامر" و"يا سلمى"، وهو لا يصح أبدًا في الأفعال، ولكن يمكن استخدامه في الحروف كتنبيه.
أما دخول التعريف، فيتم فقط على الأسماء، مما يُحدد المسمى، ويجعل السامع على دراية بالمتحدث عنه، كما في "الباب" و"القلم" و"الوردة".