الامارات 7 - المُضمرة هي حرف من حروف النصب التي تعمل على تنصيب الفعل المضارع، مما يغير الحكم الإعرابي من الرفع إلى النصب. تعمل الحرفة (أن) كظاهرة ومُضمرة، حيث تُخفَف إلى (أنَّ) في بعض الحالات.
في القرآن الكريم، يُمكن ملاحظة أمثلة على هذه الظاهرة، كما في الآيات التالية:
{إنما يرِيدُ اللَّـهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا}.
{إن الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّـهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقًا}.
{فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّـهِ}.
تتأثر حالة (أن) بالسياق، فتعمل بصفة ظاهرة أو مُضمرة، وقد يكون عملها جوازًا أو وجوبًا. على سبيل المثال، بعد لام التعليل، كما في: {وَأَنزَلنا إِلَيكَ الذِّكرَ لِتُبَيِّنَ لِلنّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيهِم وَلَعَلَّهُم يَتَفَكَّرونَ}، حيث تُبيّن الحرفة جوازًا.
كذلك، بعد حروف العطف والتواصل مثل (أو) و(و) و(ثم)، تُعمل (أن) مضمرة جوازًا، كما في: {وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُكَلِّمَهُ اللَّـهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ}.
وهكذا، تظهر الحرفة (أن) بصفة ظاهرة أو مُضمرة وتُعمل جوازًا أو وجوبًا، اعتمادًا على السياق والقواعد النحوية والبلاغية.
في القرآن الكريم، يُمكن ملاحظة أمثلة على هذه الظاهرة، كما في الآيات التالية:
{إنما يرِيدُ اللَّـهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا}.
{إن الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّـهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقًا}.
{فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّـهِ}.
تتأثر حالة (أن) بالسياق، فتعمل بصفة ظاهرة أو مُضمرة، وقد يكون عملها جوازًا أو وجوبًا. على سبيل المثال، بعد لام التعليل، كما في: {وَأَنزَلنا إِلَيكَ الذِّكرَ لِتُبَيِّنَ لِلنّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيهِم وَلَعَلَّهُم يَتَفَكَّرونَ}، حيث تُبيّن الحرفة جوازًا.
كذلك، بعد حروف العطف والتواصل مثل (أو) و(و) و(ثم)، تُعمل (أن) مضمرة جوازًا، كما في: {وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُكَلِّمَهُ اللَّـهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ}.
وهكذا، تظهر الحرفة (أن) بصفة ظاهرة أو مُضمرة وتُعمل جوازًا أو وجوبًا، اعتمادًا على السياق والقواعد النحوية والبلاغية.