الامارات 7 - الإعراب يعرّف لغويًا بأنّه البيان، واصطلاحاً فهو تغيير أواخر الكلمات بسبب العوامل الداخلة عليها، أما المبني فهو لزوم الكلمة حالة واحدة بغض النظر عن موضعها في الجملة، دون تغيير حركتها باختلاف موقعها والعوامل الداخلة عليها. في اللغة، المعربات هي الكلمات التي تظهر بصورة معينة، مثل: الأسماء المحددة والأفعال غير المتصلة بنون التوكيد أو نون النسوة.
أما المعربات فهي الكلمات التي تظهر بشكل محدد وتشير إلى شيء معروف مثل "شجرة" أو "كتاب" أو "منزل"، حيث يتم تصويرها بوضوح في الذهن عند النطق بها.
وفيما يخص الإعراب، يتم التعبير إما عن طريق الحركات أو الحروف. وتشمل الحالات الأربع للإعراب بالحركات: الرفع (ضمة أو تنوين الضم)، النصب (فتحة أو تنوين الفتح)، الجر (كسرة أو تنوين الكسر)، والجزم (سكون). أما الإعراب بالحروف فيكون عن طريق: الألف للمثنى، الواو لجمع المذكر السالم، والواو للأسماء الستة، والنون للأفعال الخمسة.
أما المبني فهو الكلمات التي تحتفظ بحالتها بغض النظر عن موقعها في الجملة، وتشمل الكلمات المبنية جميع الحروف، بعض الأفعال (الماضي والأمر والمضارع مع نون التوكيد أو نون النسوة)، وبعض الأسماء مثل الضمائر وأسماء الإشارة والأسماء الموصولة.
فيما يتعلق بالفعل الماضي، يتبنى ثلاث حالات في البناء: الفتح عند عدم اتصاله بشيء أو اتصاله بألف الاثنين وتاء التأنيث، السكون عند اتصاله بضمير رفع متحرك، والضم عند اتصاله بواو الجماعة.
أما الفعل المضارع فيبنى على السكون عند اتصاله بنون النسوة، وعلى الفتح عند اتصاله بنون التوكيد المباشرة دون فاصل بينهما.
وأخيرًا، الضمائر وأسماء الإشارة والأسماء الموصولة تظل مبنية، إلا إذا دلت على المثنى حيث يتم إعرابها كإعراب المثنى.
أما المعربات فهي الكلمات التي تظهر بشكل محدد وتشير إلى شيء معروف مثل "شجرة" أو "كتاب" أو "منزل"، حيث يتم تصويرها بوضوح في الذهن عند النطق بها.
وفيما يخص الإعراب، يتم التعبير إما عن طريق الحركات أو الحروف. وتشمل الحالات الأربع للإعراب بالحركات: الرفع (ضمة أو تنوين الضم)، النصب (فتحة أو تنوين الفتح)، الجر (كسرة أو تنوين الكسر)، والجزم (سكون). أما الإعراب بالحروف فيكون عن طريق: الألف للمثنى، الواو لجمع المذكر السالم، والواو للأسماء الستة، والنون للأفعال الخمسة.
أما المبني فهو الكلمات التي تحتفظ بحالتها بغض النظر عن موقعها في الجملة، وتشمل الكلمات المبنية جميع الحروف، بعض الأفعال (الماضي والأمر والمضارع مع نون التوكيد أو نون النسوة)، وبعض الأسماء مثل الضمائر وأسماء الإشارة والأسماء الموصولة.
فيما يتعلق بالفعل الماضي، يتبنى ثلاث حالات في البناء: الفتح عند عدم اتصاله بشيء أو اتصاله بألف الاثنين وتاء التأنيث، السكون عند اتصاله بضمير رفع متحرك، والضم عند اتصاله بواو الجماعة.
أما الفعل المضارع فيبنى على السكون عند اتصاله بنون النسوة، وعلى الفتح عند اتصاله بنون التوكيد المباشرة دون فاصل بينهما.
وأخيرًا، الضمائر وأسماء الإشارة والأسماء الموصولة تظل مبنية، إلا إذا دلت على المثنى حيث يتم إعرابها كإعراب المثنى.