الامارات 7 - يصف العلماء المجاز كتقسيم لعلم البلاغة بين الحقيقة والمجاز، حيث يُعتبر الحقيقة اللفظ الذي وُضِع في الأصل للدلالة على معنى محدد، بينما يُعتبر المجاز اللفظ الذي يستخدم في غير مكانه الأصلي. ويظل اللفظ على حقيقته ما لم تأتِ قرينة تُحيله عن معناه الأصلي. على سبيل المثال، عندما نقول "زهرة"، نشير إلى النبتة الجميلة كحقيقة للكلمة، ولكن عندما نقول "رأيت زهرة تبكي"، فإن الكلمة لم تُستخدم على حقيقتها لأنه لا يمكن للزهرة أن تبكي.
وقد أدرج العلماء تحت المجاز عدة أساليب، منها:
المجاز العقلي: وهو إسناد اللفظ لمعنى لا يُعادله في الحقيقة، ما لم تكن هناك قرينة تُحيل عن معناه الحقيقي. على سبيل المثال، قول الشاعر "هي الأمور كما شاهدتها دول من سرّه زمان ساءته أزمان"، حيث يُسند المعنى الحقيقي للكلمة بطريقة ليست على الحقيقة، ويحكم العقل بذلك.
المجاز المرسل: وهو الذي يكون فيه العلاقة بين المعنى الحقيقي والمجازي غير المشابهة، كما في الاستعارة والكناية.
الاستعارة: وهي المجاز الذي يكون فيه العلاقة بين المعنى الحقيقي والمعنى المجازي المشابهة، وتشبه حذف أحد طرفيه.
الكناية: وهي لفظ يُستخدم ليُراد معنى معين مع وجود قرينة لا تمنع من إرادة المعنى الحقيقي.
وقد أدرج العلماء تحت المجاز عدة أساليب، منها:
المجاز العقلي: وهو إسناد اللفظ لمعنى لا يُعادله في الحقيقة، ما لم تكن هناك قرينة تُحيل عن معناه الحقيقي. على سبيل المثال، قول الشاعر "هي الأمور كما شاهدتها دول من سرّه زمان ساءته أزمان"، حيث يُسند المعنى الحقيقي للكلمة بطريقة ليست على الحقيقة، ويحكم العقل بذلك.
المجاز المرسل: وهو الذي يكون فيه العلاقة بين المعنى الحقيقي والمجازي غير المشابهة، كما في الاستعارة والكناية.
الاستعارة: وهي المجاز الذي يكون فيه العلاقة بين المعنى الحقيقي والمعنى المجازي المشابهة، وتشبه حذف أحد طرفيه.
الكناية: وهي لفظ يُستخدم ليُراد معنى معين مع وجود قرينة لا تمنع من إرادة المعنى الحقيقي.