الامارات 7 - تاء التأنيث هي حرف يتصل بالأسماء أو الأفعال ليدل على المؤنث، وتكون ساكنة ولا محل لها من الإعراب. غالبًا ما تتصل بالأفعال الماضية، مثلما نرى في الجمل التالية: "قرأتْ هديل القصة" و"أعدَتْ هناء الأرز". في هذه الأمثلة، فإن تاء التأنيث الساكنة تُستخدم لتدليل على الفاعل المؤنث (هديل وهناء) دون تأثير على الإعراب.
حركة تاء التأنيث الساكنة عادة ما تكون ساكنة، ولكن قد يُحرك بالكسر في بعض الحالات، مثل عندما تأتي في آخر الكلمة وتليها كلمة تبدأ بحرف ساكن، مثل الألف في الكلمات المعرفة بأل التعريف. ومع ذلك، لا يؤثر ذلك على إعرابها، فتظل مبنية على السكون.
أمثلة على ذلك تشمل: "طلبتِ الأم من أبنائها الهدوء"، حيث تُحرك تاء التأنيث بالكسر بسبب تلاقيها مع كلمة تبدأ بأل التعريف. وكذلك "صنعتِ العاملاتُ قبعات من الصوف".
أما تاء الفاعل فهو ضمير متصل يتصل بالفعل ليدل على الفاعل ويتعرب كفاعل، كما في الجملة "سافرْتُ إلى الأردن"، حيث يُستخدم تاء الفاعل للدلالة على الشخص الذي قام بالفعل، ويتغير حركتها حسب الحالة الصرفية.
حركة تاء التأنيث الساكنة عادة ما تكون ساكنة، ولكن قد يُحرك بالكسر في بعض الحالات، مثل عندما تأتي في آخر الكلمة وتليها كلمة تبدأ بحرف ساكن، مثل الألف في الكلمات المعرفة بأل التعريف. ومع ذلك، لا يؤثر ذلك على إعرابها، فتظل مبنية على السكون.
أمثلة على ذلك تشمل: "طلبتِ الأم من أبنائها الهدوء"، حيث تُحرك تاء التأنيث بالكسر بسبب تلاقيها مع كلمة تبدأ بأل التعريف. وكذلك "صنعتِ العاملاتُ قبعات من الصوف".
أما تاء الفاعل فهو ضمير متصل يتصل بالفعل ليدل على الفاعل ويتعرب كفاعل، كما في الجملة "سافرْتُ إلى الأردن"، حيث يُستخدم تاء الفاعل للدلالة على الشخص الذي قام بالفعل، ويتغير حركتها حسب الحالة الصرفية.