الامارات 7 - في العصور القديمة، لم تكن هناك معايير محددة أو قوانين لحماية حقوق الطفل، وكانت عمالة الأطفال أمرًا شائعًا، خاصة في البلدان الصناعية، حيث كان من الطبيعي رؤية الأطفال يعملون جنبًا إلى جنب مع الكبار. في منتصف القرن التاسع عشر، بدأ الاهتمام بحقوق الأطفال، وظهرت أولى الجهود لتوفير حياة كريمة وآمنة لهم، بدءًا من فرنسا. تطورت هذه الجهود بمرور الزمن لتشمل حماية الأطفال في مختلف المجالات الاجتماعية والطبية والقضائية.
في الفترة ما بين عام 1841 و1881، أقرت فرنسا قوانين لحماية الأطفال في مكان عملهم، ومنحتهم حق التعليم. في بداية القرن العشرين، انتشر مفهوم حماية الأطفال في جميع أنحاء أوروبا، وتوسعت الجهود لتشمل حمايتهم في المجالات المختلفة.
في عام 1926، أصدرت جمعية الأمم المتحدة أول معاهدة دولية في جينيف لحماية حقوق الطفل، وفي عام 1953، أُنشئت اليونيسيف لتقديم المساعدة والحماية لأطفال العالم.
في عام 1979، أعلنت الأمم المتحدة العام الدولي للطفل، وأصدرت ميثاقًا دوليًا لحماية حقوق الأطفال في عام 1989. تعرَّفت حقوق الطفل على أنها حقوق مخصصة للأطفال دون الثامنة عشرة من العمر، تشمل الحق في الحماية والرعاية الاجتماعية والنفسية والقانونية.
تتمثل أهمية حقوق الطفل في توفير بيئة آمنة وصحية لهم، وتأمين فرص التنمية الصحيحة، حيث يعتبرون شباب المستقبل الذي يؤثرون في بناء المجتمعات وتطويرها بشكل إيجابي.
في الفترة ما بين عام 1841 و1881، أقرت فرنسا قوانين لحماية الأطفال في مكان عملهم، ومنحتهم حق التعليم. في بداية القرن العشرين، انتشر مفهوم حماية الأطفال في جميع أنحاء أوروبا، وتوسعت الجهود لتشمل حمايتهم في المجالات المختلفة.
في عام 1926، أصدرت جمعية الأمم المتحدة أول معاهدة دولية في جينيف لحماية حقوق الطفل، وفي عام 1953، أُنشئت اليونيسيف لتقديم المساعدة والحماية لأطفال العالم.
في عام 1979، أعلنت الأمم المتحدة العام الدولي للطفل، وأصدرت ميثاقًا دوليًا لحماية حقوق الأطفال في عام 1989. تعرَّفت حقوق الطفل على أنها حقوق مخصصة للأطفال دون الثامنة عشرة من العمر، تشمل الحق في الحماية والرعاية الاجتماعية والنفسية والقانونية.
تتمثل أهمية حقوق الطفل في توفير بيئة آمنة وصحية لهم، وتأمين فرص التنمية الصحيحة، حيث يعتبرون شباب المستقبل الذي يؤثرون في بناء المجتمعات وتطويرها بشكل إيجابي.