الامارات 7 - الثرثرة وكثرة الكلام تُعتبر مشكلة خطيرة يُمكن أن يُعاني منها الرجال والنساء على حد سواء. فهي تجعل الشخص يتحدث بشكل غير منتظم وغير منطقي في مواقف مختلفة، وقد يصبح الكلام الزائد عن الحد عادة سيئة يصعب التخلص منها. في الحديث النبوي الشريف، ورد تحذير من خطورة إسراف الكلام وعدم تنظيمه.
هناك طرق عديدة للتخلص من الثرثرة وكثرة الكلام، منها:
الاستماع أكثر من الكلام: التدرب على فن الاستماع وإعطاء الآخرين الفرصة للتحدث أكثر من الكلام.
التفرد في سلطة الكلام: تجنب إدارة الحديث والسماح للآخرين بالمشاركة في المحادثات.
الانشغال بأنشطة مختلفة: استغلال الوقت في القيام بأنشطة تساعد على توجيه الطاقة الكلامية إلى أمور إيجابية مثل القراءة والمشاركة في الأنشطة الاجتماعية.
التذكير بأن الإنسان محاسب على كلامه: تذكير النفس بأن الكلام يحمل مسؤولية ويجب استخدامه بحذر.
التأمل: ممارسة التأمل لتهدئة العقل وترتيب الأفكار.
الثرثرة وكثرة الكلام يمكن أن تؤدي إلى مشاكل في العلاقات الاجتماعية والزوجية، لذا يجب تحفيز الأفراد على تجنبها منذ الصغر وتعليمهم أهمية التحكم في الكلام.
هناك طرق عديدة للتخلص من الثرثرة وكثرة الكلام، منها:
الاستماع أكثر من الكلام: التدرب على فن الاستماع وإعطاء الآخرين الفرصة للتحدث أكثر من الكلام.
التفرد في سلطة الكلام: تجنب إدارة الحديث والسماح للآخرين بالمشاركة في المحادثات.
الانشغال بأنشطة مختلفة: استغلال الوقت في القيام بأنشطة تساعد على توجيه الطاقة الكلامية إلى أمور إيجابية مثل القراءة والمشاركة في الأنشطة الاجتماعية.
التذكير بأن الإنسان محاسب على كلامه: تذكير النفس بأن الكلام يحمل مسؤولية ويجب استخدامه بحذر.
التأمل: ممارسة التأمل لتهدئة العقل وترتيب الأفكار.
الثرثرة وكثرة الكلام يمكن أن تؤدي إلى مشاكل في العلاقات الاجتماعية والزوجية، لذا يجب تحفيز الأفراد على تجنبها منذ الصغر وتعليمهم أهمية التحكم في الكلام.