الامارات 7 - إذا كانت المرأة الحامل مصابة بمرض الصرع وتعاني من نوبات متكررة في الثلث الأخير من الحمل، قد يوصي الطبيب بإجراء عملية ولادة قيصرية. يكون هذا القرار بهدف تجنب حدوث النوبات أثناء عملية الولادة الطبيعية، وبالتالي حماية صحة المرأة وصحة الجنين.
ومع ذلك، يمكن لمعظم النساء اللواتي يعانين من مرض الصرع المسيطر عليه أن يلدن طبيعيًا بدون حدوث أي مضاعفات. فهناك طرق مختلفة لتخفيف آلام المخاض تستخدمها هذه النساء على نفس النحو الذي يستخدمه النساء الأخريات الحوامل. وبشكل عام، لا تحدث نوبات الصرع أثناء عملية الولادة الطبيعية.
في حالة حدوث نوبات أثناء الولادة الطبيعية، يتدخل الطبيب عادةً بإعطاء المريضة الأدوية المضادة للنوبات بشكل وريدي لإيقاف النوبة وضمان سلامتها وسلامة الجنين.
من الجدير بالذكر أن المرأة المصابة بمرض الصرع يمكنها إرضاع طفلها بشكل طبيعي، حتى وإن كانت تتناول أدويتها، لأن الرضاعة الطبيعية لها فوائد صحية مهمة تفوق المخاطر المحتملة لتأثير الأدوية على حليب الأم.
بشكل عام، يمكن القول أن الصرع لا يؤثر على فرص الحمل إلا في بعض الحالات النادرة. وطالما أن المرض مسيطر عليه وتُتبع الإجراءات الوقائية المناسبة، فإن تأثير الصرع على الولادة يمكن أن يكون ضئيلاً.
ومع ذلك، يمكن لمعظم النساء اللواتي يعانين من مرض الصرع المسيطر عليه أن يلدن طبيعيًا بدون حدوث أي مضاعفات. فهناك طرق مختلفة لتخفيف آلام المخاض تستخدمها هذه النساء على نفس النحو الذي يستخدمه النساء الأخريات الحوامل. وبشكل عام، لا تحدث نوبات الصرع أثناء عملية الولادة الطبيعية.
في حالة حدوث نوبات أثناء الولادة الطبيعية، يتدخل الطبيب عادةً بإعطاء المريضة الأدوية المضادة للنوبات بشكل وريدي لإيقاف النوبة وضمان سلامتها وسلامة الجنين.
من الجدير بالذكر أن المرأة المصابة بمرض الصرع يمكنها إرضاع طفلها بشكل طبيعي، حتى وإن كانت تتناول أدويتها، لأن الرضاعة الطبيعية لها فوائد صحية مهمة تفوق المخاطر المحتملة لتأثير الأدوية على حليب الأم.
بشكل عام، يمكن القول أن الصرع لا يؤثر على فرص الحمل إلا في بعض الحالات النادرة. وطالما أن المرض مسيطر عليه وتُتبع الإجراءات الوقائية المناسبة، فإن تأثير الصرع على الولادة يمكن أن يكون ضئيلاً.