الامارات 7 - عكسًا للإمساك الذي ينجم عن التغيرات الهرمونية أثناء الحمل، يمكن أن ينجم الإسهال خلال هذه الفترة بسبب عوامل خارجية عادةً، ولا يعني وجوده أن هناك مرضًا محددًا يجب القلق منه.
الإسهال خلال الحمل قد يحدث بسبب:
1. تغييرات في النظام الغذائي: تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضروات قد يؤدي إلى زيادة حركة الأمعاء وبالتالي الإسهال.
2. ممارسة الرياضة: التمارين الرياضية قد تحفز حركة الأمعاء وتسبب الإسهال.
3. الاستعداد للولادة: قبيل الولادة، قد ترتخي عضلات الحوض للإعداد لعملية الولادة، مما قد يؤدي أيضًا إلى الإسهال.
4. فيتامينات الحمل: بعض أنواع فيتامينات الحمل قد تسبب الإسهال، ويمكن تغيير نوع الفيتامينات بناءً على استشارة الطبيب.
5. التهابات المعوية أو الطفيلية: في بعض الحالات، قد تكون الإسهال ناتجًا عن التهابات في المعدة أو الأمعاء أو من الطفيليات.
6. تسمم الطعام: استهلاك الطعام الفاسد أو الملوث يمكن أن يؤدي إلى تسمم الطعام والإسهال.
تُصاحب الأعراض الواردة أعلاه غالبًا بعض العلامات الأخرى مثل الصداع والتعب والإرهاق والقيء والحمى والقشعريرة وحكة حول منطقة الشرج وخروج المخاط مع البراز وفقدان الشهية والانتفاخ وآلام البطن. إذا ما لاحظت أي من هذه الأعراض، يُنصح بمراجعة الطبيب لتقييم الحالة وتوجيه العلاج المناسب.
الإسهال خلال الحمل قد يحدث بسبب:
1. تغييرات في النظام الغذائي: تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضروات قد يؤدي إلى زيادة حركة الأمعاء وبالتالي الإسهال.
2. ممارسة الرياضة: التمارين الرياضية قد تحفز حركة الأمعاء وتسبب الإسهال.
3. الاستعداد للولادة: قبيل الولادة، قد ترتخي عضلات الحوض للإعداد لعملية الولادة، مما قد يؤدي أيضًا إلى الإسهال.
4. فيتامينات الحمل: بعض أنواع فيتامينات الحمل قد تسبب الإسهال، ويمكن تغيير نوع الفيتامينات بناءً على استشارة الطبيب.
5. التهابات المعوية أو الطفيلية: في بعض الحالات، قد تكون الإسهال ناتجًا عن التهابات في المعدة أو الأمعاء أو من الطفيليات.
6. تسمم الطعام: استهلاك الطعام الفاسد أو الملوث يمكن أن يؤدي إلى تسمم الطعام والإسهال.
تُصاحب الأعراض الواردة أعلاه غالبًا بعض العلامات الأخرى مثل الصداع والتعب والإرهاق والقيء والحمى والقشعريرة وحكة حول منطقة الشرج وخروج المخاط مع البراز وفقدان الشهية والانتفاخ وآلام البطن. إذا ما لاحظت أي من هذه الأعراض، يُنصح بمراجعة الطبيب لتقييم الحالة وتوجيه العلاج المناسب.