الامارات 7 - تغذية المرأة الحامل هي عامل حاسم لصحة الأم والجنين، حيث يعتمد تطور الجنين بشكل كامل على الغذاء الذي يحصل عليه من الأم. ومن الصحيح أن الطعام الذي تتناوله المرأة الحامل مسؤول عن تغذية شخصين، إلا أن هذا لا يعني مضاعفة كمية الطعام المعتادة.
على العكس، يجب على المرأة الحامل أن تتبع نظام غذائي متوازن يلبي احتياجاتها الغذائية واحتياجات نمو الجنين، دون الإفراط في تناول الطعام. في الثلث الثاني من الحمل، ينصح بزيادة كمية السعرات الحرارية التي تحصل عليها من الغذاء بمقدار 300 سعرة حرارية، وفي الثلث الأخير يزيد هذا المبلغ إلى 450 سعرة حرارية.
لا يحتاج الثلث الأول من الحمل لزيادة في الوجبات عن المعتاد. يمكن تقدير كمية الزيادة في الوجبات أثناء الحمل بحوالي نصف شطيرة وكأس من الحليب منزوع الدسم.
ومن الجدير بالذكر أن الإفراط في الأكل أثناء الحمل يعد ضارًا لكلا الأم والجنين، وقد يؤدي إلى زيادة الوزن بشكل غير صحي، مما قد يؤثر سلبًا على عملية الولادة. فزيادة الوزن بأكثر من 20 كيلوغرام قد تؤدي إلى الولادة القيصرية أو صعوبات في الولادة الطبيعية.
أيضًا، يجب أن يكون النظام الغذائي الذي تتبعه المرأة الحامل شاملاً ومتوازناً، يحتوي على جميع العناصر الغذائية الضرورية لصحة الأم والطفل. لذا، يُنصح بتناول الأطعمة التي تحتوي على قيمة غذائية عالية وتساهم في تعزيز صحة الجنين، مثل الفواكه والخضروات والبروتينات والحبوب الكاملة.
بالتالي، يجب على المرأة الحامل أن تتبع نظام غذائي صحي ومتوازن، يلبي احتياجاتها الغذائية ويساعد في تطور صحي للجنين دون الإفراط في تناول الطعام أو تقليله.
على العكس، يجب على المرأة الحامل أن تتبع نظام غذائي متوازن يلبي احتياجاتها الغذائية واحتياجات نمو الجنين، دون الإفراط في تناول الطعام. في الثلث الثاني من الحمل، ينصح بزيادة كمية السعرات الحرارية التي تحصل عليها من الغذاء بمقدار 300 سعرة حرارية، وفي الثلث الأخير يزيد هذا المبلغ إلى 450 سعرة حرارية.
لا يحتاج الثلث الأول من الحمل لزيادة في الوجبات عن المعتاد. يمكن تقدير كمية الزيادة في الوجبات أثناء الحمل بحوالي نصف شطيرة وكأس من الحليب منزوع الدسم.
ومن الجدير بالذكر أن الإفراط في الأكل أثناء الحمل يعد ضارًا لكلا الأم والجنين، وقد يؤدي إلى زيادة الوزن بشكل غير صحي، مما قد يؤثر سلبًا على عملية الولادة. فزيادة الوزن بأكثر من 20 كيلوغرام قد تؤدي إلى الولادة القيصرية أو صعوبات في الولادة الطبيعية.
أيضًا، يجب أن يكون النظام الغذائي الذي تتبعه المرأة الحامل شاملاً ومتوازناً، يحتوي على جميع العناصر الغذائية الضرورية لصحة الأم والطفل. لذا، يُنصح بتناول الأطعمة التي تحتوي على قيمة غذائية عالية وتساهم في تعزيز صحة الجنين، مثل الفواكه والخضروات والبروتينات والحبوب الكاملة.
بالتالي، يجب على المرأة الحامل أن تتبع نظام غذائي صحي ومتوازن، يلبي احتياجاتها الغذائية ويساعد في تطور صحي للجنين دون الإفراط في تناول الطعام أو تقليله.