الامارات 7 - زيادة النزيف أثناء الرضاعة الطبيعية قد يكون ناتجًا عن عوامل متعددة، ومنها:
1. انقباضات الرحم: أثناء الرضاعة، يتم إطلاق هرمون الأوكسيتوسين الذي يحفز انقباضات الرحم للمساعدة في عملية طرد الحليب. هذه الانقباضات يمكن أن تزيد من النزيف عند النساء اللواتي يتعرضن للنزيف بعد الولادة.
2. تقلصات الرحم: بالإضافة إلى انقباضات الرحم، قد تشعر المرأة أيضًا بتقلصات في البطن خلال الرضاعة، وهذه التقلصات قد تعزز النزيف.
3. اضطرابات التخثر: قد تؤدي التغييرات الهرمونية والجهد الجسدي الناتج عن الولادة والرضاعة إلى اضطرابات في عملية التخثر، مما يزيد من فرص النزيف.
4. التهيّج الحاصل بالمنطقة التي خضعت للجراحة: في حال الولادة القيصرية، يمكن أن يزيد التحرك الجسدي والإجهاد المرتبط بالرضاعة من التهيّج في منطقة الجراحة، مما يزيد من احتمالية النزيف.
5. الإرهاق وعدم التغذية الجيدة: قد يؤدي الإرهاق الناتج عن الرضاعة وعدم الحصول على التغذية الكافية إلى ضعف الجسم وعدم قدرته على التحكم بشكل فعال في عملية التخثر، مما يزيد من فرص النزيف.
من الضروري أن تتواصل المرأة مع الطبيب في حالة زيادة النزيف أثناء الرضاعة الطبيعية، خاصة إذا كان النزيف غزيرًا أو مصاحبًا لأي من الأعراض الأخرى المذكورة، للحصول على التقييم والعلاج المناسب.
1. انقباضات الرحم: أثناء الرضاعة، يتم إطلاق هرمون الأوكسيتوسين الذي يحفز انقباضات الرحم للمساعدة في عملية طرد الحليب. هذه الانقباضات يمكن أن تزيد من النزيف عند النساء اللواتي يتعرضن للنزيف بعد الولادة.
2. تقلصات الرحم: بالإضافة إلى انقباضات الرحم، قد تشعر المرأة أيضًا بتقلصات في البطن خلال الرضاعة، وهذه التقلصات قد تعزز النزيف.
3. اضطرابات التخثر: قد تؤدي التغييرات الهرمونية والجهد الجسدي الناتج عن الولادة والرضاعة إلى اضطرابات في عملية التخثر، مما يزيد من فرص النزيف.
4. التهيّج الحاصل بالمنطقة التي خضعت للجراحة: في حال الولادة القيصرية، يمكن أن يزيد التحرك الجسدي والإجهاد المرتبط بالرضاعة من التهيّج في منطقة الجراحة، مما يزيد من احتمالية النزيف.
5. الإرهاق وعدم التغذية الجيدة: قد يؤدي الإرهاق الناتج عن الرضاعة وعدم الحصول على التغذية الكافية إلى ضعف الجسم وعدم قدرته على التحكم بشكل فعال في عملية التخثر، مما يزيد من فرص النزيف.
من الضروري أن تتواصل المرأة مع الطبيب في حالة زيادة النزيف أثناء الرضاعة الطبيعية، خاصة إذا كان النزيف غزيرًا أو مصاحبًا لأي من الأعراض الأخرى المذكورة، للحصول على التقييم والعلاج المناسب.